ليترقبوا اية ربانية ... كمدد سماوي ستعينهم في جهادهم و ينتصرون باذن الله

من طرف بدأ الأمر السبت نوفمبر 05, 2016 1:51 am

ليترقبوا اية ربانية ... كمدد سماوي ستعينهم في جهادهم و ينتصرون باذن الله
ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

رايت ان امراة ضعيفة الحال تلبس السواد و فقيرة جدا تعمل عند رجل من الاثرياء يعيش في قصر ، تستنجد بي لكي اتدخل لكي لا يتركها تغادر الشغل عنده ، ذلك لانه يعنفها ، فذهبت معها للقصر و كان برفقتها اببنها وزوجها ، جلست على الارض ،كان زوجها يرجوها لكي لا تترك العمل بالرغم ما تلاقيه عند صاحب القصر ، فسالته لمذا تفعل ذلك وهو يهين زوجتك الا تخاف الله رب العالمين . فسكت وظهرت عليه علامات العجز وكانه يقول لي لا حيلة عليه .
فتوجهت لصاحب العمل وقلت له لا حاجة لك بها، فاتركها لوجه الله ، فنظر لي باستخفاف و لي ما شانك انت ؟ واخذ السوط و ضربها ظربا مبرحا . كانت تصرخ وتستنجد على مراى من ابنها و زوجها الجالسين خائفين منه . كان زوجها يقول :

" انا لا حيلة لي به " ، فغضبت غظبا شديدا ، وامتعضت منه غضبا ، كنت انظر اليها فاذا بشعلة نار تخرج من يدي ، فارتجفت خوفا منها ، فاذا بهاتف يقول لي :
" انها لن تؤذيك فاطمئن " فاطمان قلبي، وتحول ضوء النهار لسواد، دامس وانا ابحث عن هذا الرجل ،خلف الاشجار وكنت انادي عليه واقول له :
" والله ساجعلك تتمنى الموت ،ولن تجدها " ، وفحاة ظهر احد خدامه نصفه الاعلى انسان والسفلي حيوان .
ولما رائ شعلت النار ، مات على الفور ، كان الدخان يخرج منه من شدة حرارتها ، فخفت مرة اخرى ، فتذكرت كلمة الهاتف :
" انها لن تؤذيك فاطمئن " فاطمان قلبي و واصلت البحث عن صاحب القصر ،
وكنت اصرخ باعلى صوتي :
" والله ساجعلك تتمنى الموت ،ولن تجدها "
انتهى .

من طرف بدأ الأمر السبت نوفمبر 05, 2016 11:21 pm

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
حامل سرٌ المهدي
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

مفاتيح رموز الرؤيا منها سنعرف الموضوع الرئيسيي التي اتت من اجله الرؤيا :
- صاحب القصر الطاغي : امريكا
- الام الضعيفة - الفقيرة -المذلولة المقهورة -المستعبدة : لن تكون الا الامة الاسلامية .
- الابن و الزوج ضعاف لا حيلة لهم امام غطرسة امريكا : ابناء الامة لا حول ولا قوة لهم .
السوط : امريكا لها سلطة متسلطة على كاملة حياة الامة . -
- النار في النهار : هي الحرب .
- خروجها النار من بين يدين الرائي : هي اية .
- فغضبت غظبا شديدا ، وامتعضت منه غضبا : حسب رايي اقول انها بداية قيام الثورات الشعبية على اسقاط الحكم الجبري المتمثل في الدول المستعمرة الكبرى ....
- " فارتجفت خوفا منها ، فاذا بهاتف يقول لي
" انها لن تؤذيك فاطمئن " فاطمان قلبي، "
نعم لقد حصل ذلك فلقد دخل الخوف في قلوب الناس مما وقع و فيهم من هم اطمانون لاقتناعهم بانه " الذي اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة " .
___________
- وتحول ضوء النهار لسواد، دامس وانا ابحث عن هذا الرجل ،خلف الاشجار وكنت انادي عليه واقول له :
" والله ساجعلك تتمنى الموت ،ولن تجدها " ، وفحاة ظهر احد خدامه نصفه الاعلى انسان والسفلي حيوان .
ولما رائ شعلت النار ، مات على الفور ، كان الدخان يخرج منه من شدة حرارتها ، فخفت مرة اخرى ، فتذكرت كلمة الهاتف :
" انها لن تؤذيك فاطمئن

----
واضح انها تخبر ما وقع حقا والى ما ستؤول له الثورات الشبابية التي رمزها في الرؤيا هي الرائي ..... فهو الذي فعلا قام وانتفض و ثار على انظمة دولهم التي هي لييس الا عرائس تحركها الدول الاستعمارية بعد معاهدة ساوسبيكو .....

لكن الامة بقيت في تخاذلها و جبنها و اكمل الشباب طريقهم ، و وواجهوا اعوان المحرك الاصلي لما حدث و يحدث منذ سقوط الامبراطورية العثمانية ، ، لم يجدوا الا السلاح وسيلة لاسترداد حرياتهم و اوطانهم و ثرواتها المنهوبة من ميئة سنة .
الرؤيا تزف بشرى عظيمة بانه لو صمد شباب الامة و اكملوا جهادهم ففسوف يقضون على اعداء الاسلام والمسلمين و لترقبوا اية ربانية رمز شعلة النار من يدين الرائي ، كمدد سماوي ستعينهم في جهادهم و ينتصرون باذن الله رمز :
' ظهر احد خدامه نصفه الاعلى انسان والسفلي حيوان .
ولما رائ شعلت النار ، مات على الفور ' .
نعم ستستكين وستختفي قوى اعوان الدجال ،
- " وكنت اصرخ باعلى صوتي :
" والله ساجعلك تتمنى الموت ،ولن تجدها " :
هذا عاهد من المجاهدين على ان لا ييهدؤوا ولن يتوقففوا حى يقضوا على الطغات .
و ستخلوا الارض للمهدي و امته ، امة الاسلام التي ستحكم في جميع العالم . ان شاء الله .... والله هو العليم الحكيم .

ليترقبوا اية ربانية ... كمدد سماوي ستعينهم في جهادهم و ينتصرون باذن الله

ليترقبوا اية ربانية ... كمدد سماوي ستعينهم في جهادهم و ينتصرون باذن الله

رد: ليترقبوا اية ربانية ... كمدد سماوي ستعينهم في جهادهم و ينتصرون باذن الله