تحققت : الجزائر : ترقبوا انفجار الوضع بعد موت بو تففيقه

يتوافق مع منشوري هذا  او ربما فيديو قريبا جدا 

مَّنِ اهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ ۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا ۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ۗ وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّىٰ نَبْعَثَ رَسُولًا 

اعتبروا  ببوتفليقة فقد تركه الله بتلك الحال ليكون كفرعون عبرة للعالمين 

بوتفليقة...... الطاغوت المتصهين او المبهوت الكافر التارك لشرع الله.......و المحارب له و لأمة نبيه محمد....بتباع  شرائع الشياطين...و  الكافرين و المشركين الصالبيين..... و اليهود بجنده و خدمه الذين هم اسواء من الكلاب.....افتراسا....... لمن قال ربي الله..... فعن طريقهم اقيمت دولة العلمانية و الالحاد... و الظلم و الجور و  البغي... التي ترمز...... لحكم ابليس و سبيله 
فقد كان بوتفليقة من البلائسة الانسيين  الملعونين....الساعين لإرضاء ابليس بدل ارضاء الله....جلا و علا
 فقد كان بوتفليقة احد دجاجلة العصر......و  رسولا  من رسل الشيطان....في تحكيم حكمه معين للشياطين باقرار الخبث.... في عقر ديار امة محمد صلى الله عليه و سلم  بالربى و الخمر و الزنى و  الانحلال الاخلاقي......و الزندقة في الدين.... فقد اقسم هذا الدجال يمينا..... كغيره من دجاجلة الاوطان بتطبيق  دستور ....يجعل قاعدة الملاهي و الدياثة قاعدة لمدارس العلم و الدين  التي صارت اسواء من  الملاهي و بيوت الدعارة... فطالبات العلم اشد خزيا و عهرا و عاراااااا  و اشد انحلالا و تماسكا بالقذارة 
فقد احل ما حرم  الله و حرم ما احل الله و كأنه يريد ان يقول ان  الله على خطاء و و هو ابليس على صواب 
فقد نجح رسول و دجال ابليس هذا بجنده الكفرة في ارضاءابليس جنده  باخراج امة محمد صلى الله عليه و سلم من نور الله.....  الى ظلمات الجهل و الظلال و الكفر...... بما انزل الله.... و سبه علنا .....و تحويل الرجال الى ديوثيين
 عن طريق  حكمه التكفيري الذي جاء به من عند الملاحدة العلمانيين الذين ينفون وجود الله من اصله فهل يجوز اتباع هكذا شريحة و الى اين ينتهي  سبيلهم دنياويا و اخرويا 

و ان ما هو فيه بوتفليقة من عقر و شلل و جلطات و بهتان في ملامحه و عجزه و نجسه و عدم قدرته حتى على حبس بوله و تدوود و تعطل حتى في خلايا عقله لهو عبرة للمعتبرين و انذار و ذكرى للعالمين و لمن هم لأهل الباطل مصفقين مهللين انذارا حتى لا يقربوا المستظعفين المسلمين 
 و ما هذا الا انذار بسيط لكل من اتبع و ارتضى سبلا عير سبيل رب العالمين  او خالف ما انزل الله او ارتضى ما خرج عن  رحمته و رضاه
و الذين بدل التهليل بالله اكبر و لا اله الا الله محمد رسول الله   يهللون بأوطانهم و  طواغيتهم و كأنهم ارباب من دون الله ليخرجوهم من نور الله الى ظلمات الشيطان و الجهال و الكفار و العلمان 
 و ما هذا الا اثر لكفر هذه الاقوام بالله و ما انزل فلو كانوا مؤمنين لما اتبعوا من كفر بالله و حاريوا مع من حارب شرعه و امن بالشيطان  و اتبع سبيله و حارب معه  و هذا وفقا لقول الحق تعالى 
ٱللَّهُ وَلِىُّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ ۖ وَٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَوْلِيَآؤُهُمُ ٱلطَّٰغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ ٱلنُّورِ إِلَى ٱلظُّلُمَٰتِ ۗ أُوْلَٰٓئِكَ أَصْحَٰبُ ٱلنَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَٰلِدُونَ
 و مهم على الطاغوت و تقوى بجنده و خدمه و اعلوا ابليس و الهته الوطنية   فإنه لا يعلوا شيء على الله  ما دام هو كلمة الحق فنعمة المولى هو مولى و ولي المؤمنين و ولي المظلومين و المساكين  المساكين و المسلبين فلن ينتصر الباطل ابدا فدعوى المظلومين و المسلوبين لله مستجابة في ظالميهم كما هي ظاهرة استجابتها في هذا المبهوت الكافر 
و ان يوم موته لهو اية من ايات الله التي يبشر فيها الله كل خبيث و خبيثة و منافق و منافقة و دجال و دجالة و  زاني و زانية من اتباع سبيل هذا الخبيث المبلس  بعذابه و  عقابه الاهي لزندقتهم في الدين  و استهزائهم بأياته كالتي تحكم بالكفر على كل من حكم بغير ما انزل  الله و كذا كل من اتبع الطاغوت و ان مأواه النار خالدا فيها 
 و ان عقاب و عذاب الله  لا مرد له بعد ان كثر الخبث فكثرة الخبث و الخبثاء دلالة على ان الله يعد لإهلاكها بشكل مفاجيء ...لقوله تعالى..
وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا (16)
و اني ادعوا كل المظلومين و المسلوبين و المساكين ان يدعوا الله لينتقم من ظالميهم  و من  من اعانوا الظلام عليهم و اقسم لكم انكم سترون ايات الله في الظلام و اعوانهم .
فدعوى المظلومين مستجابة في من ظلموهم كهذا الاخير بوتفليقة الذي انتهت دعوات المؤمنين عليه بجلطات دماغية و شلل كلي ذهني و حركي و يصير بحالة موت سريري  هذا دنياويا فما بالك بيوم الحساب فما حدث لبوتفليقة عبرة لمن اراد الاعتبار دنياويا و قد تركه الله بحاله تلك ليكون كفرعون عبرة للعالمين 
لذا اطلب من كل المظلومين وو ووو ان يقولوا عديد المرات 
الله اكبر  هو ربي و لا اشرك به او بحكمه احد هو حسبي و نعم الوكيل عليه توكلت و لا حولا و لا قوة الا به رب العالمين لا اله الا هو الحي القيوم

للرفع