لن يخرج الدجال في زمن المهدي .....اجتهاد

من طرف عضو الخميس مارس 17, 2016 9:19 pm

فتح إيطاليا وفتح تركيا

فتح الروم في زمن و فتح تركيا و الدجال في زمن أخر
فتح الروم من طرف المهدي و فتح تركيا و الدجال من طرف عيسى عليه السلام

(تغزون جزيرة العرب فيفتحها الله، ثم تغزون فارس فيفتحها الله، ثم تغزون الروم فيفتحها الله، ثم تغزون الدجال فيفتحه الله)
(تغزون جزيرة العرب تمت و بعد مدة من الزمن تغزون فارس تمت كسرى عظيم الفرس و بعد مدة من الزمن تغزون الروم لم تحدث من طرف المهدي و بعد مدة من الزمن تغزون الدجال لم تحدث من طرف عيسى)

حديث فتح روميا من طرف المهدي

فيقتتلون مقتلة عظيمة - إما قال : لم ير مثلها ، وإما قال : لن نر مثلها - حتى إن الطائر ليمر بجنباتهم فلا يخلفهم حتى يخر ميتا من شدة القصف عصر التكنولوجيا ، فيتعاد بنو الأب وكانوا مائة ،.... : فبينما هم كذلك إذ سمعوا بناس هم أكثر من ذاك جاءهم الصريخ أن الدجال قد خلف في ذراريهم ، فيرفضون ما في أيديهم ويقبلون هنا الصريخ نتيجة تخوف الناس من خروجه و انتظار خروجه فيبعثون عشرة فوارس طليعة فيقوم المهدي باختيار 10 فوارس للطليعة مع تأكده انه لم يخرج في زمانه و لكن ليحقق أمر الله و رسوله و هو التشريف ب10 فوارس على انهم الأفضل على وجه الأرض كفضل من عند الله " ، قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : " إني لأعرف أسماءهم وأسماء آبائهم ، وألوان خيولهم ، هم خير فوارس على ظهر الأرض يومئذ "و ويمسك الحديث ولا يكمل هل خرج حقا أو لا

ونفس الشيء يحصل في حديث :

سمعتُم بمدينةٍ جانبٌ منها في البرِّ وجانبٌ منها في البحرِ ..... فيفرَّجُ لهم فيدخلوها فيغنموا فبينما هم يقتسمونَ المغانمَ إذ جاءهم الصريخُ نفس صريخ الحديث السابق فقال إنَّ الدجالَ قد خرج فيتركون كلَّ شيءٍ ويرجعونَ ويمسك الحديث ولا يكمل هل خرج حقا أو لا

أما في حديث فتح القسطنطينية يختلف الأمر:

فيفتتحون قسطنطينية فبينما هم يقتسمون الغنائم قد علقوا سيوفهم بالزيتون السيوف دليل تغير الزمان و ذهاب التكنولوجيا إذ صاح هنا صيحة و ليست صرخة فيهم الشيطان لماذا الشيطان لأنه مرسل من طرف الدجال ليذكرهم بخروجه بعد أن اذهلو عن ذكره إن المسيح قد خلفكم في أهليكم فيخرجون و هنا لا يتم اختيار 10 فوارس بل جماعة عشوائية تخرج لتطلبه وذلك باطل باطل اي لا يجدوه في المكان الذي صاح به الشيطان ولكن في مكان أخر و هو الشام فإذا جاؤوا الشأم خرج فبينما هم يعدون للقتال يسوون الصفوف إذ أقيمت الصلاة فينزل عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم فأمهم فإذا رآه عدو الله ذاب كما يذوب الملح في الماء فلو تركه لانذاب حتى يهلك ولكن يقتله الله بيده فيريهم دمه في حربته ز هنا لم يمسك بل أكمل لآنه خرج فيهم حقا

وتابع هذا الحديث الضعيف يتحدث عن الظاهرة في زمن المهدي

فبينما هم على ذلك، إذا جاءهم راكب فقال: أنتم ها هنا والدجال قد خالفكم في أهليكم، وإنما كانت كذبة بما أنك في زمن المهدي الغالب أنه سيظهر و ان لم يظهر ماذا يحل مكان الحقيقة ؟ الكذبة شائعات انه خرج ، فمن سمع العلماء في ذلك أقام على ما أصابه من سمع العلماء قعدو ينتظرون خروجه، وأما غيرهم فانفضوا، غيرهم من من سمع بكلام المهدي انه لا يخرج في زمانهم أنفضو أي نسو الأمر ويكون المسلمون يبنون المساجد في القسطنطينية، أي في هذا الزمان قسطنطينية مسلمة و لا تحتاج الفتح ويغزون وراء ذلك وراء ذلك في زمن اخر يقدر لها أن تفتح حتى يخرج الدجال يخرج الدجال في زمن فتح قسطنطينية