مفترق الطرق قصة طويلة كانت خاصة

صح. لكن هل تقصد الدجال؟

النخلة بلاراس ماتعطي تمر مايجيها وخدمها تراس

لكن إلا تعلم أخي الكريم ان النخلة بعد قطعها تنبت رأس آخر و تأتي بالتمر.

بل يقصد ".....  شَيْطَانًا مَّرِيدًا (117) لَّعَنَهُ اللَّهُ ۘ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا (118) وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ ۚ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا (119) يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ ۖ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا (120) أُولَٰئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَلَا يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصًا (121)  (النساء)

إلا إذا كان يتفلسف و قصده أبعد من ذلك و هو دين الإسلام نفسه و ما نبّأ به الرسول (ص) من أحداث النهاية.  و إن كان محقّاً بعض الشيء في ارتداد بعض المسلمين إذا لم تأت الأيام بما يتوقعون أو إذا تعرّضوا للفتن و المحن:  رأيت و سمعت الكثير في بلادنا و من الأجيال الأولى و الثانية و ما بعدها.  هم في الغرب لا ينظرون للجيل الأول (المهاجرين) ولا الثاني(أبناءهم) : هم متأكدون أن الجيل الثالث أو الرابع على الأكثر سيكونون مثلهم في كل شيء:  الزنا و الحريات و شرب الخمر.  حتى الجيل الثاني يتنصر و يلحد منه عدد غير قليل إلا من رحم ربي.  سمعت من القصص ما يبكيكم دماء.

حتى لو كانت البيعة هذا العام أو القادم:  من منا سيعيش حتى رمضان؟  أو حتى ينتهي من قراءة هذه المشاركة؟

لي ملاحظة أرجو اضافتها على رؤية  27:11 ؟؟:؟؟ ؟؟:؟؟
إذا كان الرقم المذكور هو ما رأته الرائية و ليس مثال من عندها:  فانتظروا شيئا بعد 111 يوما من الروءيا أو تعبيرها:

من  http://mawdoo3.com/%D9%83%D9%85_%D8%B9%D8%AF%D8%AF_%D8%A3%D9%8A%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86%D8%A9
طول السّنة الهجريّة الوسطيّة 354 يوماً و8 ساعات و48 دقيقة و36 ثانية، وطول الشّهر القمريّ الوسطى 29 يوماً و12 ساعة و44 دقيقة و2.87 ثانية. ويتمّ تقريب هذه الأرقام لتكون أسهل للحساب فتُصبح 354 يوماً في السّنة العاديّة، و355 يوماً في السّنة الكبيسة 
بفرض 354 يوما:  فأن 27.11 ثانية مقسوما على عدد ثواني اليوم مضروبة في 1000 سنة هجرية أي 354000 يوما مقسومة على  86400 ثانية في اليوم
27.11÷ (60*60*24) * 354000 =
111.07569444444444444444444444444 يوما أي 111 يوم و ساعة و 49 دقيقة بالتمام و الكمال.

اللهم إني أسألك بأنك انت الله لا إله إلا هو.  إن  تفرج عن أمة الإسلام و المسلمين و عن الانسانية قاطبة. انك ولي ذلك و القادر عليه.

ما هو الحل أدن لهده المعضلة