تعديل الحلم بعد تذكره كاملا

رئيت صباح البارحة  كأنني في مكان منزلنا القديم لكن مكانه كان اسورا محيطة بالمساحة و غرف جانبية و باحة  غربية اوسع من الغرف وووو و كانت الاسوار كأسوار  معسكر و اسلاك شائكة فوقه برتفاع متر  و كنت داخل ذالك المحيط الذي شعرت فيه انه حان وقت  ستدخل فيه حيوانات متوحشة و جاء في بالي كباش ظخمة ستهجم و تفسد و تدمي و تفترس ما يوجد بين  الاسوار حيث كان بالداخل غنما ربما و لا اتذكر جيدا  الا عنزة بيضاء تتقدم قطيعا فوجدت نفسي فوق السور و دخل تيس ظخم و لونه اسود و قرونه كبيرة جدا الى الباحة و كان خلفه قطيعا كثيرا من الكباش دخلوا بسرعة و التيس يتقدمهم فتقرب التيس من العنزة البيضاء و كانت تحاول ان تتناطح معه فخفت ان يقضي عليها من اول نطحة لأن عرض و طول قرونه يعادل ستة او سبع مرات قرن العنزة فخفت عليها لأمسك او اجد بيدي قظيبا معدنيا يستخدم للخرسانة البناء فظربت به التيس في بطنه ظربتين او ثلاث و انا في اعلى السور فوكأن بطنه صار حطبتين مسمرتين ببعظهما اثناء الظرب فتركت اثر الظربات بالحطب كقالب (..يعني كأن تظربه بالطين فيترك تقوسه و شكله ..)  فتوقف التيس عن المهاجمة و وجه نظره بتجاه اخر و ابتعد قليلا عن القطيع و توقفت الكباش و صار مسالما و اخذ ينظر خارج السور خلفي كأنه يريد من تلك الكباش ان تهاجمني من تلك الجهة اي من الخارج لتسقطني من ذالك السور و انا اراقب نظراته و اين ينظر بعدها وجدت نفسي خارج ذالك المكان امام بتبه ناحية الشمال و ذالك التيس ربما قادم للخروج من الباب و انا كأنني مستعد لمواجهته و كنت ادعوا الله ان يعطيني قوة اقهرهم بها بظربة و ان يعطيني جنا يعادل جموعهم  فجاء شخص من جانبه و كأنه حارس المكان و سحب من جيبه شيء شبيه بالعصفور او الحجلة ماسكه من رجليه و يتدلى كالجيفة او كالمغشي عليه جامد..و انا عارف انه جن  و قال لي ذالك الشخص  تحداني انا و قال عن ما يجمله انه عبد  كذا ......
لا اتذكر عبد ماذا الاهم يعني كعبد النار و عبد الجليد وووو و العياذ بالله من الشرك و المشركين
بعدها وقف مقابلا لي و انا وقفت مقابلا له و وظعت يدي على قلبي استعدادا للقرأة ربما و انا كأني انتظر جنا و احاول كسب الوقت لذالك اي يعني اظهرت اني قوي و انا اشعر اني  لا امتلك اية قوى  في تلك اللحظة

الرويه لك أو منقوله

تم الإرسال من خلال التطبيق Topic'it

لي

رئيت اليوم اني اكل حبتي تمر و علقت عظمة او اردت اخراجها و انا احاول من فمي لكنها خنقتني و اظنني بلعتها لا اتذكر...و رئيت اشياء لا اتذكرها كأنها تتعلق بخالتي و قالت لي شيئا