هل قبض على المهدي ام على سارة

هل قبض على المهدي ام على سارة 
رئيت صبيحة اليوم اني انظر اتجاه الشرق  ناحية تلال فوقها في السماء رئيت شيء  مظيء كالنجمة نزل و صار ظوئه فوق نجمة ليظهر ظوئها بشكل جميل في توهجه يعني توهج بخروج ثمانية او ستتة خطوط ظوء بشكل متساوي حول النجمة و رغبت ان اكتبه ربما في هذا المنتدى او بالفيسبوك لحظتها و اطلب للناس ينظروا ناحيته ثم سقط ذالك الشيء كالشهاب مر قرب الجبل الذي يعنيي فقلت اصعد فوق تل فوق منزلنا الريفي و انظر اكثر  فوجت نفسي في اعلى الجبل فوق الريف و تعلوه صخرة كنا نستلقي و نجلس فوقها  فجاء ذالك الشيء كأنه طائرة غريبة و حديثة مصابة من كلا جناحيها و كان من فيها كأنهم يحاولون تجنب السقوط المميت بها لينزلوا حيث انا و كان من فيها اثنان رجل شاب و امرأة يرتدون زيا حربيا غريب و ابيض و بيدها شيء اشبه بحلق حول الاصبع و اليد فور رأتني وجهت يدها تلك اليا و لا اذكر ما قالت فأخذت احدثها رافعا يديا بهدوء و احدثها ببعض من الانجليزية و العربية و بالاشارات و احاول ان اتواصل معهما و التعرف عليهما بقدر ما استطيع حتى اني القيت يديا على الارض شبه مستلقي فوق صخرة و مررت يدها تلكك تحت ذراعي الايسر و هو يرن كجهاز كاشف ثم استلقيا ينظران للسماء مرتاحين و اخذت احدثهما بنفس الطريقة و سألتها هل تجدين العربية فقالت..كي نتسيتت اجيد العربية ففهم ان فهمها يقوم على طريقة اي لما يكون ذا اهتمام او شأن يعني عملها ثم فهمت ان وصولهما الي هو انهما طيبان جدا و اردت ان انطق لهما بسر جميل عني ثم غيرت الكلام و قلت لهما و بالاشارة....you and you... We are like a sugar
اي انتما مثل السكر اي طيبين....و فور انهيت الجملة سمعنا صوت محرك و قالت ما هذا و انا اسرعت بسرعة خاطفة الى اسفل الجبل و كأنني ارتدي ردائا و قفزت منه اسفلا حيث جانبه كأودية عميقة و كبيرة و تربته اسميها مزرار اي غير ثابتة  قفزت و وظعت يدي على التراب اقلل سرعة نزولي و اكثف الغبار فمرت سفينة غريبة امامي  صاعدة كأنها للعدو و لم تراني بسبب الغبار  و صعدت الى جانب اخر و دخلت بغار في ذالك المكان و سمعت صوتا يقول هل القي القبض على المهدي ام سارة ففهمت انه القي القبض على تلك المرأة و ربما ذالك الرجل ايضا  و اخذوا يمشطون المكان بحثا عني فأخذ بعض التراب و الحجارة تسقط فقلت ربما سيكشفونني بتساقط التراب و الغبار من الغار كان طرف الواد و كان قائدهم منزعج لأنهم لم يتمكنوا من العثور علي و رئيت غارا ثاني ظيق و لا يخفي المرأ كليا و قد بحثوا فيه قبلا فأردت ان اعبر اليه لكن كانوا بكل مكان فرئيت نفسي فجأة واقف امام ذالك الغار الصغير و خلفي جامبيا قائدهم و انا لابس ديباردار اسود و سروال كسراويلهم كأني قضيت على احدهم و لابس ملابسه فأخذ قائدهم ينادي علي بسم شخص لكن لم التفت خفت ان التفت  يكشفني ففكرت برمي جهاز اتصال الخاص بهم قربه دون ان يدرك  و محاولة الاتصال عليه حتى ينشغل عني  فستفقت من نومي قبل ذالك

هل من مترجم ؟؟

القبض على الشخص في الرُؤية ... خطير جدا ... 
إمّا موت .. أو مرض .. أو توبة .. أو سقوط في مشاكل ... 
و هنا .. هي ليلة الإصلاح .. المهدي .. و تتبعه سارة ... و طبعا هي ليس أمر سعيد بالنسبة لهم .. كما نظن نحن السفهاء .. على الأقل أتكلّم على نفسي ... أنا سفيه ... 
ليتك ركبتَ سفينتهم ... 
لكنك ستنظم إليهم ...  // لابس ديباردار اسود و سروال كسراويلهم //

ليلة الإصلاح قريبة جدا .. // ففهمت انه القي القبض على تلك المرأة و ربما ذالك الرجل ايضا //

رئيت او اتذكر ربما اني رئيت اليوم شيئا اذكر منه انه في خال بين كتفاي نمى به شعر كأنه ناعم و جميل و طويل كشعر المرأة بظهري  و مربوط اقصد خصلة يعني