ربنا يصف الامارات بقوم " اخا عاد " و يتوعدهم بنفس العذاب

قصة قوم عاد من القران


سنة الله في الكون
كانت سنّة الله -تعالى- في كونه أن يرسل للبشر كلّ فترةٍ من الزمن نبياً لهم؛ ليرشدهم إلى طريق توحيد الله سبحانه، ويرغّبهم في نعيم الله -تعالى- وعطائه، ويخوّفهم من عذابه إن حادوا عن الطريق وكفروا به، لكنّ الله -تعالى- سبق في علمه بأنّ قليلاً من الناس سيؤمنون ويلتزمون بنصائح نبيّهم؛ ذلك بأنّ الإنسان في طبعه يغلب عليه الكسل، ويغترّ بنفسه وقوّته، حيث قال الله تعالى: (مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ )،[١] وكما كانت سنّة الله -تعالى- في إرسال الأنبياء مُبشّرين ومنذرين، جرت سنّته كذلك على إلحاق العذاب الشديد بمَن كفر بعد أن يمهلهم الوقت للرجوع والإنابة، وكان قوم عاد من الأقوام التي أُرسل إليها نبيّاً فكفروا به وأنكروا قوله، واغترّوا بقوّتهم وعمرانهم والنعيم من حولهم، فأهلكهم الله -تعالى- وأنهى نسلهم.

قصة قوم عاد
سكن قوم عاد في اليمن وتحديداً في الأحقاف؛ وهو جبل الرمل، حيث متّعهم الله -سبحانه- بقوّةٍ في الأبدان، وبسط لهم في المال الشيء الكثير، حتى أصبحوا أصحاب قوّة ماديّة وبدنيّة، حيث كانوا أصحاب أكبر قوّة عسكريّة في زمانهم، وكانت لهم الخِلافة في الأرض من بعد قوم نوح عليه السلام، وحينما دعاهم هود -عليه السلام- أخبرهم بأنّ قوّتهم لن تغنيَ عنهم من الله شيئاً، فقال الله تعالى: (وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ)،[٢] وذكر الله -تعالى- في كتابه صور قوّتهم وعمرانهم في عدّة آياتٍ؛ منها قول الله تعالى: (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ*إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ*الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ)،[٣] وقال: (أَمَدَّكُمْ بِأَنْعَامٍ وَبَنِينَ*وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ)،[٤] وقال أيضاً: (وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ)،[٥] حيث كانت قوّة قوم عاد لا تضاهيها أي قوّة في ذلك الزمان، وامتازوا أيضاً بمتاع الحياة الذي انتشر بسبب الرخاء والقوة والقدرة، وكذلك تربية المواشي، وبناء المصانع والعمران، والشعور بالحضارة العظيمة والسيطرة على جميع مناحي الحياة، حيث كان كلّ ذلك ابتلاءً لهم؛ ليعلم الله -تعالى- من يُرجع الفضل والقوّة إليه، ومن يغترّ بعظمته وقدرته وينسب ذلك إلى نفسه.[٦]

أُرسل هود -عليه السلام- إلى قومه برسالة التوحيد لله تعالى، وداعياً لهم بشكر النعم وردّ فضلها إلى الله، وقال العلماء إنّ هوداً -عليه السلام- لم يذكر له معجزة في القرآن، إلا أنّ معجزته قد تكون ظهوره بين قومه، متحدّياً لهم، حيث قال الله -تعالى- في هود عليه السلام: (فَكيدوني جَميعًا ثُمَّ لا تُنظِرونِ)،[٧] فرغم كلّ القوّة التي كانت عند قوم عاد إلّا أنّه لم يستطع أحد أن يؤذي هود -عليه السلام- بأي بسوء بالرغم من أنّه كان منفرداً يواجه قوماً بأكمله، وقال العالم الألوسي في تفسير ذلك: أيّاً ما كان فذاك من أعظم المعجزات، وبناءً على ذلك فهود -عليه السلام- كان منفرداً بين جمع من العتاة الجبابرة العطاش إلى إراقة دمه، وقد خاطبهم بتوحيد الله -تعالى- وحقّرهم وآلهتهم وهيّجهم على ما هيّجهم، فلم يستطيعوا مباشرة شيء ممّا كلّفوه، وظهر عجزهم عن ذلك ظهوراً بيّناً.[٨]

كفر قوم عاد
لم يستجب قوم عاد لأمر نبيّهم هود عليه السلام، بل بادروه بالاتهامات والشتائم والاستهزاء، فقال الله تعالى: (قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَرَاكَ فِي سَفَاهَةٍ وَإِنَّا لَنَظُنُّكَ مِنَ الْكَاذِبِينَ)،[٩] فكان ذلك من سوء أدبهم مع الله -تعالى- ونبيّه الكريم، ورُوي أنّ قوم عاد كانوا أوّل من عبد الأصنام بعد قوم نوح عليه السلام، فقد مكثت الأرض عشرة قرون بين آدم ونوح -عليهما السلام- على توحيد الله تعالى، ثمّ جاء قوم نوح فعبدوا الأصنام فأهلكهم الله جميعاً، وأبقى المؤمنين الموحّدين، ثمّ جاء قوم عاد بعبادة الأصنام، وتبجّحوا بذلك، وسخروا من نبيّهم الذي دعاهم إلى التوحيد وترك الشرك بالله، حيث قابل هود -عليه السلام- التكذيب والاستهزاء بالإحسان واللين في الدعوة، والعمل على تذكير وإرشاد قومه إلى طريق الهداية؛ لأنّ الصبر والاحتساب من سمات الرسل عليهم السلام، قال الله تعالى: (أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلَى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنذِرَكُمْ وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَسْطَةً).[٢][١٠]



هلاك قوم عاد
إنّ عقوبة الله -تعالى- تكون للظالمين بما يناسب ظلمهم وإعراضهم عن دعوة نبيّهم، فقد كان قوم عاد قوماً جبّارين وأقوياء، وأصحاب بسطة في العمران والأبدان، وبعد أن كفروا بنعم الله -تعالى- عليهم عذّبهم الله بسبب ذلك، حيث قال الله تعالى: (فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً)،[١١] وكانت عاقبة أمرهم بأن سلّط الله عليهم الريح، قال الله تعالى: (سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ*فَهَلْ تَرَى لَهُمْ مِنْ بَاقِيَةٍ)،[١٢] فكان هلاك كلّ قوّتهم وعظمتهم بأبسط الأشياء وأضعفها، وهو الهواء الذي يتنفسونه ولا يكادون يكترثون به ويشعرون به، حيث سُلّط عليهم الريح الذي استمرّ ثمانية أيام، حتى اقتُلعت بيوتهم وحصونهم، فكان الواحد منهم يُرفع إلى السماء ثمّ يسقط أرضاً، فينكسر رأسه، وقد حملت الرّيح بعضهم فألقته في البحر، فلم يبق أي أحد من الكفار والجاحدين بالله تعالى، قال الله تعالى: (فَهَلْ تَرَى لَهُمْ مِنْ بَاقِيَةٍ)،[١٣][١٠]

المراجع
↑ سورة آل عمران، آية: 110.
^ أ ب سورة الأعراف، آية: 69.
↑ سورة الفجر، آية: 6-8.
↑ سورة الشعراء، آية: 133-134.
↑ سورة الشعراء، آية: 129.
↑ “قصة هود عليه السلام”، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2018-4-26. بتصرّف.
↑ سورة هود، آية: 55.
↑ “توضيح حول معجزة هود عليه السلام”، www.fatwa.islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 2018-4-26. بتصرّف.
↑ سورة الأعراف، آية: 66.
^ أ ب “قصة هود عليه السلام”، www.audio.islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 2018-4-26. بتصرّف.
↑ سورة فصلت، آية: 15.
↑ سورة الحاقة، آية: 7-8.
↑ سورة الحاقة، آية: 8.

السحابة الضخمة القادمة من ناحية الشرق ومن الخليج العربي بالذات هي الحرب الايرانية التي ستشعلها ايران ضد الخليج كله الا بعض الدول الموالية لها ك قطر وسلطنة عمان
والحجة ستكون :
ضرب الاهداف والقواعد الامريكية في منطقة الخليج ... وهو بالاتفاق مع امريكا
اي ان الطرفين الامريكي والايراني متفقان على تدمير الخليج .. او ان امريكا تستفز ايران لتضرب الخليج .
الرجل في الرؤية كان يلبس ملابس الاحرام اي انه في وقت الحج وهو ما تواترت عليه الرؤى من قبل وهو ما نسيه المعبر ..
ثانيا صعد على جبل .. ربما يكون جبل عرفة . حيث يصعد الحجيج اليه في يوم عرفة ويدعون الله ويلتجأون اليه
والشاهد ايضا وجود ناس من كافة الاعراق
وهو ما يحصل في الحج من قدوم الناس من كافة البلدان
انطفاء اضواء المدن وزوال الابراج دليل على هلاك ملك العائلة الحاكمة وخراب ديارهم وقصورهم.
اما ما تفضل به الاخ المعبر من ان اهل الامارات هم عاد الثانية .. فأنا اشك في ذلك .
لان بينهم الكثير من المسلمين فهم لم يكفرو لكن العذاب يعم الجميع حين يسكت عن المعاصي والامور التي تغضب الله تعالى
ثم إن كثيرا من العلماء قالو ان عاد الثانية هي امريكا واتوا بدلائل كثيرة وقوية واتت الرؤى والاحاديث والاثار بدلائل على ذلك كالمخطوط المنسوب لابي هريرة رضي الله عنه.
واما العذاب الذي قد يصيب امة محمد في اخر الزمان كما حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو على ثلاثة اشكال :
حروب طاحنة تسبق مجيء المهدي تكون بين امة محمد يهلكون فيها بعضهم البعض .
ثانيا حدوث خسوفات في الارض تصيب اناس باعينهم كجيش السفياني و خسوف تصيب بعض القبائل
ثالثا قذف ومسخ يصيب العصاة الذين يبيتون على لهو وطرب ومعازف وخمر .
وهذا هو عذاب امة محمد صلى الله عليه وسلم في اخر الزمان.
والدليل احاديث كثيرة منها:
عن عَامِرُ بْنُ سَعْدٍ ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَقْبَلَ ذَاتَ يَوْمٍ مِنَ الْعَالِيَةِ، حَتَّى إِذَا مَرَّ بِمَسْجِدِ بَنِي مُعَاوِيَةَ، دَخَلَ، فَرَكَعَ فِيهِ رَكْعَتَيْنِ، وَصَلَّيْنَا مَعَهُ، وَدَعَا رَبَّهُ طَوِيلًا، ثُمَّ انْصَرَفَ إِلَيْنَا، فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " سَأَلْتُ رَبِّي ثَلَاثًا، فَأَعْطَانِي ثِنْتَيْنِ، وَمَنَعَنِي وَاحِدَةً، سَأَلْتُ رَبِّي أَنْ لَا يُهْلِكَ أُمَّتِي بِالسَّنَةِ ، فَأَعْطَانِيهَا، وَسَأَلْتُهُ أَنْ لَا يُهْلِكَ أُمَّتِي بِالْغَرَقِ، فَأَعْطَانِيهَا، وَسَأَلْتُهُ أَنْ لَا يَجْعَلَ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ، فَمَنَعَنِيهَا ". صحيح مسلم
عن النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال : " لَيَكُونَنَّ مِنْ أُمَّتِي أَقْوَامٌ يَسْتَحِلُّونَ الْحِرَ وَالْحَرِيرَ، وَالْخَمْرَ وَالْمَعَازِفَ، وَلَيَنْزِلَنَّ أَقْوَامٌ إِلَى جَنْبِ عَلَمٍيَرُوحُ عَلَيْهِمْ بِسَارِحَةٍ لَهُمْ، يَأْتِيهِمْ - يَعْنِي الْفَقِيرَ - لِحَاجَةٍ، فَيَقُولُوا : ارْجِعْ إِلَيْنَا غَدًا، فَيُبَيِّتُهُمُ اللَّهُ، وَيَضَعُ الْعَلَمَ، وَيَمْسَخُ آخَرِينَ قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ". صحيح البخاري

عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ مَسْخٌ وَخَسْفٌ وَقَذْفٌ ". حديث صحيح

سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " يَكُونُ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ أَوْ فِي أُمَّتِي - الشَّكُّ مِنْهُ - خَسْفٌ أَوْ مَسْخٌ أَوْ قَذْفٌ فِي أَهْلِ الْقَدَرِ ". حديث حسن

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ أُمَّتِي أُمَّةٌمَرْحُومَةٌ، لَيْسَ عَلَيْهَا فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ، إِنَّمَا عَذَابُهَا فِي الدُّنْيَا الْقَتْلُ وَالْبَلَابِلُ وَالزَّلَازِلُ ". حديث ضعيف وله شواهد .
والكثير من الاحاديث الاخرى التي تؤيد ما نقول.
والله اعلم

ولقد رأيت في سنة ٢٠١٧ رؤية عظيمة عن هذا الامر وسأعبرها بنفسي وان اراد احد ان يعبرها فلا مانع
الرؤية:
رأيت ترامب امام منزله وكان منزله يشبه البيوت الامريكية (الكوخ) ورأيت بجانبه بيت اخر يشبهه لكن امامه مرج اخضر وكان جاره صاحب البيت يجز العشب بآلة الجز التي يستخدمونها لقص العشب . فنظر اليه ترامب وفي نظرته شيء من الحسد .
فجأة تحول النهار إلى ليل واقام ترامب حفلا كبيرا في بيته و رأيته يشرب الخمر ويفعل كافة المعاصي . ثم خرج من منزله فأحرقه ثم اتجه لمنزل جاره وهو في حالة السكر . فاقتحمه ودخلت اتبعه لارى ما يصنع
فجاء الى ما يشبه القبو واخرج منه شاب عمره بالعشرينيات .
ووجد معه فتاة كان يزني بها
فأتى اليه وامره بأن يفتح خزنة والده وهدده بالسلاح ثم جاء الشاب ففتح الخزنة فوجد فيها ترامب اموال كثيرة فأخذها كلها وافرغها من المال ثم وجد والد الشاب (اي صاحب المنزل الذي كان يجز العشب) سكرانا وجالسا في داخل الخزنة فأخرجه وقتله وقتل ابنه ثم احرق البيت واشعل النيران فيه ثم خرج فتبعته .
العجيب انني كنت اراه بأم عيني وكنت احيانا اساعده واعطاني بعض المال في اخر الامر .

التفسير :
الجار الذي يجز العشب هو سلمان ملك السعودية .. والعشب كناية عن المال والثراء الذي يحصل عليه من النفط وجزه للعشب دليل على نهاية قصة استخراج النفط من ارض الخليج واستبداله بالنفط الامريكي .
احراق ترامب لبيته هو ما يفعله كل يوم من سياسات تؤدي لتدمير امريكا تدريجيا.
اما الشاب ابن صاحب البيت جار ترامب فهو محمد بن سلمان.
واما بالنسبة لامر ترامب للشاب بفتح خزنة ابيه فهو ما فعله حقا في شهر ٥ ٢٠١٧ بعد شهر من رؤية المنام والذي رأيته في شهر ٤
واما اخذ كل مافي الخزنة فهو ما فعله ترامب من استنزاف للخزينة السعودية واخذ مليارات لا يعلم قدرها الا الله
واما رؤية صاحب المنزل سكران هو ما نشاهده في هذه الايام من تخبط ملك ال سعود في الاوانة الاخيرة و ايضا مرض سلمان الذي يشبه حالة السكر .
واما قتل ترامب لصاحب المنزل و ابنه فهو ما سيفعله حقيقتا من هدم ملك ال سعود وهدم دولتهم بناءا لطموحات اليهود في اخراج المسيح خاصتهم والذي لا يخرج الا بعد خراب ملك ال سعود وخروج المهدي
واما النار التي اشعلها فهي رمز لتسليط ايران على السعودية والخليج
فاسم ايران مشتق من النار والتي كانوا يعبدونها قبل فتح بلادهم من قبل الصحابة رضوان الله عليهم
واما ما حدث معي من مساعدة ترامب فهو والله اعلم دليل على انني سأكون في قلب الحدث حين ستهجم ايران على السعودية والمساعدة قد تكون رمزا لرجوع شوكة الاسلام لايدي عامة الناس بعد خراب ملك ال سعود
واخذ المال منه ربما يكون رمز لما سيحصل عليه الناس من غنائم ال سعود وامرائهم اثناء الحرب .
والله اعلم