سيحرر المهدى بالرقيه القدس

ده تصور منى للمهدى والمسيح الدجال
وازاى المهدى حيحارب المسيح الدجال وازاى حيحرر القدس واشمعنى المسيح دون عن الانبياء حيظهر على الارض ليحارب مع المهدى المسيح الدجال اقلكم تصورى ولنتناقش فى ذلك
اولا المسيح الدجال يفهم من هذا الاسم انه دجال مشعوذ مستعين بالشيطان وابليس وكافر بالله ومتصور ان القدرات الخارقه اللتى يملكها من الشيطان انه قد ملك الدنيا فهو اول من يفتن بنفسه ومن ثم يحاول ان يفتن الناس باعماله الخارقه ويؤذى من يعارضه بان ياذيه بسحره وتسليطه بالشياطين واتباعه من الجن والانس والتابعين فالاساس للشيطان بالسحر والشعوذه
طيب وازاى المهدى حيحاربه هل سيحاربه بالسلاح الننوى ام التكنولوجى ام بالاسلحه والمدرعات لاء ..سيحاربه بالرقيه وشفاء الناس من سحر الدجال سيحاربه بالرقيه وبالمؤمنين من الجن والانس كلاهما سيشكلان جيش قوى ضد جيش المسيح الدجال وسيحرر المهدى بالرقيه القدس لان اليهود لم يمتلكوا الاراضى المقدسه بالمجهود الشخصى بالسلاح والمواجهه لكن بالسحر كم مره ضربوا الفلسطينين ومن البدايه لحد الان امام اكتر من عشر دول عربيه وازاى لحد الان تخدع العالم بالسحر يا ساده وده سبب انهم يبحثون عن هيكل سليمان لان سليمان سخر الله له الجن بادوات يريدون امتلاكها وتكون لهم سلطه على الجن تسخير تام كما كانوا لسيدنا سليمان يريدون امتلاك اسرار سيدنا سليمان وحكم العالم اجمع وسيحاربهم ابمهدى بابطال سحرهم ويفيق العالم اجمع لاجرامهم فيحاربوهم ويقضوا عليهم
طيب وليه واشمعنا المسيح عليه السلام دون الانبياء سينزل على الارض ويحارب ايضا الدجال ويحرر الاقصى مع المهدى اقلكم تصورى السيد المسيح عرف عنه انه يعالج المصروع والممسوس ويبرئ الاكما والابرص اى له قدرات واجه بها الشيطان واذيته للناس بالصرع والمس والتلبس وبطرقه العلاجيه اللتى وهبها الله له سيساعد المهدى فى مواجهه الدجال وسحره وشعوذته اى محاربه ابليس ذاته على الارض وسيهزمه ومن ثم سيقضى على الشر كله على الارض ويسود الخير والسلام والعدل على الارض ومن بعدها تظهر العلامات الواضحه ليوم القيامه العلامات الكبرى وينتهى العالم كله خاضع كله لحكم الله بخيره وشره ..
ما رئيكم فى تصورى هذا ؟

منقول من اخت في الفايس

من طرف زائر الخميس 17 أغسطس 2017 - 2:29

الدجال اضعف من ما تتوقعون

وفتنته اعظم منما تتوقعون

اللهم اني اعوذ بك من فتنة المسيح الدجال

و قراءة فواتح سورة الكهف كل يوم مع التحصينات وسورة البقرة ستحمينا من فتنة المسيح الدجال بإذن الله بما انه يستخدم السحر والشياطين فلن يقوى على المؤمن المعتصم بالله والمتمسك بوصايا النبي صلى الله عليه وسلم في دحر الشيطان والنجاة من المسيح الدجال وفتنته

البقرة - تحصينات - فواتح سورة الكهف - كثرة ذكر من تسبيح وتهليل وتقدر لله ع نِ [color:615a=000080]ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآَلِهِ وَسَلَّمَ : سُئِلَ عَنْ طَعَامِ الْمُؤْمِنِينَ فِي زَمَنِ الدَّجَّالِ ، قَالَ : " طَعَامُ الْمَلائِكَةِ " ، قَالُوا : وَمَا طَعَامُ الْمَلائِكَةِ ؟ قَالَ : " طَعَامُهُمْ مَنْطِقُهُمْ بِالتَّسْبِيحِ وَالتَّقْدِيسِ ، فَمَنْ كَانَ مَنْطِقُهُ يَوْمَئِذٍ التَّسْبِيحَ وَالتَّقْدِيسَ ، أَذْهَبَ اللَّهُ عَنْهُ الْجُوعَ ، فَلَمْ يَخْشَ جُوعًا " . هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الإِسْنَادِ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ ، وَلَمْ يُخْرِجَاهُ .

السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته وبعد

كلامك اعتقاد ولكن العلم عند الله

أخي عندي طرح يدل على أن الأخت مصيبة زمن المهدي عيسى زمن الغيب والمشاهدة
سيكون زمن الحربين الظاهرة والباطنة والباطنة التي لم تكن تظهر ستظهر في زمنه الدليل الأول
تكبير المهدي وأنصاره وجنده على جدران القسطنطنية وسقوطها بالتكبير دليل على أن المهدي ومن معه سيخوضون الكرامات العظام وما دام أن الدجال حق وعلومه حق فالمقابل للدجال في الخير بدرجة شره هو المهدي فعيسى عليه السلام ولا أنسى نزول عيسى واضعا يديه على جناح ملكين ليس بالأمر الذي عهده العرب في زمننا وظهور الغيلان وتسيف الشياطين هي أمور تحتاج غلى عالم بالباطن الدجالي قبل ظاهره والكلام يطول
والله مدح المؤمنين قائلا في فواتح البقرة وهي السورة التي لا يطيقها البطلة اي السحرة

﴿ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴾

روائع البيان والتفسير:

• ﴿ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ ﴾ قال الطبري – رحمه الله-:"ومعنى الإيمان عند العرب: التصديق، فيُدْعَى المصدِّق بالشيء قولا مؤمنًا به، ويُدْعى المصدِّق قولَه بفِعْله، مؤمنًا. ومن ذلك قول الله جل ثناؤه: ﴿ وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ ﴾ [سورة يوسف: 17]، يعني: وما أنت بمصدِّق لنا في قولنا. وقد تدخل الخشية لله في معنى الإيمان، الذي هو تصديق القولِ بالعمل. والإيمان كلمة جامعةٌ للإقرارَ بالله وكتُبه ورسلِه، وتصديقَ الإقرار بالفعل. وإذْ كان ذلك كذلك، فالذي هو أولى بتأويل الآيةِ، وأشبه بصفة القوم: أن يكونوا موصوفين بالتصديق بالغَيْبِ قولا واعتقادًا وعملا إذ كان جلّ ثناؤه لم يحصُرْهم من معنى الإيمان على معنى دون معنى، بل أجمل وصْفهم به، من غير خُصوصِ شيء من معانيه أخرجَهُ من صفتهم بخبرٍ ولا عقلٍ. اهـ[2].

سيحرر المهدى بالرقيه القدس