اسم المهدي

محمد علي 19 كتب:الانسان والبشر
ــــــــــــــــــــــ
الانسان هو من نسى الشهاده الاولى فى ألست بربكم ؟ وعلمنا الرحمن كيف نتذكر فقال
وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَنْ يَهْدِيَنِي رَبِّي لأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا
الذكر هو ترياق النسيان والرشاد هو مطلب اهل الكهف والكهف زمنى فإذا ذكرت قرب لك الرشد فدخلت فى اسرار الشهود فشهدت وتذكرت وشهدت انك قد شهدت قبل ذلك
وكلمه بشر هو كل من بشر بالروح ليله قدره فليس كل بنى أدم بشربل قله منهم تتنزل عليهم اسرار الانوار الروحيه
رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلاقِ (15) سوره غافر
ولكل بشر كتاب وكتابه ليله قدره يتنزل عليه

محمد علي 19 كتب:اخي عزوز العبد الفقير منسوب لاهل التصوف و هم اكثر من يحب اهل بيت النبي( ص) و لا احد يزايد عليهم في هذا انظر الى اشعارهم و مدحهم وباعتراف كل الفرق الاسلامية ٠اي
نعم انا من شيعة ال البيت ولست لا اثنعشريا ولا  زيدي ولا جعفري ولا  ولا...........  بل مسلم حنيف على ملة ابراهيم (ع س) و على شرع محمد (ص) ما استطعت اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله

عثمان صابر كتب:و ها نحن يا فتى السبت.....
رسم الجمعة و ما رسمت....
أطلع التابوت و ما كسبت.....
تلك القلوب و ما كسرت...
موج السبعة حين أبحرت....
مجرد ذكر وما أكثرت....
موت الحال و ما نثرت....
جبال الهم و ما عثرت....
دعوة العرف و ما آثرت.....
قد هل هلال فهل أمطرت....
روح الأرواح و ما صبرت....
ساخر الأقدار و ما عبرت....
رسائل الرب الذي كبرت....
برزخ عزلة حين إندثرت....
ليلة الرب حيث بايعت....
هل من رفق لمن نفرت....
أم رنين نقمة و ما قدرت...
رسم عثمان و ما حضرت....
درب الذنب و ما هاجرت.....
كنت أنت حيث أطلت....
رابع قناع و ما إختصرت....
نفس النفس و ما أظهرت....
روح القلم حين سطرت...
قافية العجز وما رمزت....
إني أمامك فهل أبصرت....
شتاء جامد يرمي الصيف...
خرج ليلة نزول الضيف....
يرج الحرف ليبدد الزيف....
أراك هناك ولا تسأل كيف....
لا تبحث عني عندهم...
لن يصيب بردك حرهم....
فالأمر يدنو عهدي.....
عن ميت يتنفس عهدهم....
لم يدرك الأولون ......
و لا يدرك السيد من بعدهم....
إنس و جن يتبدد جهدهم....
عن سرد مسرود....
و حرف بازغ مفرود....
و نور الرب المفقود.....
و ساحر يجدد المعقود....
و ذكر الصبي المرصود.....
و رجل يضع على القبر ورود....
يلعن الزمن و يستخير الموجود....
يسمع الصبي  المقصود...
و يركن للرب في صمود.....
قد كان حين كان....
و جعلنا بين الرمز حدود.....
لن يذهب ما كان سدى.....
و إن زاد الزمن و إعتدى....
و إن مددت العمود المدى....
قد كتبت ليرتد الصدى.....
فنزف القلم يوم نزف الهدى....
و ما كتاب غيري.....
إلا كقطرة من ندى....
قد أزيد أو أطيل....
قد نحيد ذاك السبيل.....
لكن الحرف بات في الجيل....
عن جميل عاشق للجميل....
غصن الجنة بين النخيل....
بحث إعراب و بديل....
فبكى القلم جاثيا....
كاتبا قبر الفتى النبيل.....
فهل هناك بديل.....

هل من ثبات.....

هل من دليل.....
......
.....
و لازال القلم يسيل.....
....

ع.ا

ملاك كتب:من يتحدث مع الله ويتفرد بذكره ويحب وصله ويشتاق لرضاه 
سيهجر الأرض ومن عليها ويتخذ في الصمت عباده
لأن القلب إمتلأ به وقد بلغ غايته 
وغايته هو التلذذ بحب الله.

ملاك كتب:من يتحدث مع الله ويتفرد بذكره ويحب وصله ويشتاق لرضاه 
سيهجر الأرض ومن عليها ويتخذ في الصمت عباده
لأن القلب إمتلأ به وقد بلغ غايته 
وغايته هو التلذذ بحب الله.

ملاك كتب:من يتحدث مع الله ويتفرد بذكره ويحب وصله ويشتاق لرضاه 
سيهجر الأرض ومن عليها ويتخذ في الصمت عباده
لأن القلب إمتلأ به وقد بلغ غايته 
وغايته هو التلذذ بحب الله.