رد: الــرجل الوحيــد ..

من طرف يزن عبد الله الأربعاء أبريل 04, 2018 12:49 pm

سيتدخل الله بقوته لتكون كرامة في الأرض ومعجزة في السماء وسترى ذلك بنفسك إن الله على كل شيء مقتدرا.

من طرف زائر الأربعاء أبريل 04, 2018 12:58 pm

اخي يزن اعتذر منك
لقد حلمت فيك وكان معي سلاح وضربت ثلاث ضربات
ثم أرسلت لي امي رسالة على جوال وقالت لي انت الْيَوْمَ
ظلمت احدا لاكن لأتعرف منهو

ف اعتذر منك عن مابدر مني مسبقا

من طرف يزن عبد الله الأربعاء أبريل 04, 2018 1:05 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

أهلاً ومرحباً أخي أبو ركان ليس بين الأصدقاء شيء يذكر ، عذرك مقبول ابداً ما عشت في كل الأحوال
أكرمكم الله تعالى وزدك بسطة في العلم والجسم .

من طرف زائر الأربعاء أبريل 04, 2018 1:19 pm

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

شكرًا لك إخي الحمدلله ان الله ارزقنا اشخاص يسامحون
اللهم لك الحمد

الله يكتبلك ماكنت تتمانها
الله يوفقك لنوره

من طرف يزن عبد الله الأربعاء أبريل 04, 2018 1:19 pm

الجميع إن شاء الله تعالى ،،،

يزن عبد الله كتب:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
وليس المهم أن يحقق يزن عبد الله مطلوبه..!
لكن المهم أن يُحسن الأدب مع الله تبارك وتعالى..
وأن يرضى بقسمته، وأن لا يعارض ويسخط !.

=========
ليس في الكلام خطأ التي ذكرته سابقاً ، وليس في خروج عن ما أمر الله من عباده ، هو حق لكل إنسان أن يأكل مما أباحه الله تعالى لقوله تعالى ( قل من حرم زينة الله التي اخرجها لعباده والطيبات من ا لرزق ...) فلم نخرج عن حدود الأدب لا مع الناس ولا مع الله سبحانه وتعالى ، وكيف يكون للعبد سلطة في أن يتسخط من قضاء الله وقدره ، هذا ليس وارد ، فإن الله لا يكرم العبد من عباده إلا بعد الصبر ،والشكر والاستقامة ، فلا يمكن العبد حتى يبتلى كما قال الشافعي رحمه الله .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الأخ يزن عبد الله . لقد رأيتُ السخط وعدم الرضا في كلماتك هاته تقول:
(طول عشرين سنة مرت من الفقر والتعب والبلاء لم أكره شيء أكثر من الفقر في حياتي نهائياً ،
لم استطع أن أحصل على هدف أضعه إلا بعد معاناة شديدة وقاسية، ولذلك سيكون الانتقام شديداً جداً
وغير متوقع إن شاء الله )
.
وهذا يسمى سوء الأدب مع الله.. مَن أفقرك وابتلاك في العشرين سنة مضت؟ أليست هي أقدار الله عليك ؟
والقرآن يعلمنا أن سيدنا يوسف عليه السلام رغم الإبتلاءات...أنظر ماذا قال.
.
قال تعالى: (وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا ۖ وَقَالَ يَا أَبَتِ هَٰذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا ۖ
وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَّزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي ۚ
إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِّمَا يَشَاءُ ۚ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ . رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ ۚ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ذَٰلِكَ مِنْ أَنبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ ۖ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ . وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ.)
.
ثم يا أخي أنت تزكي نفسك كثيرا وتقول أنك شيخ الأولياء!
والله تبارك وتعالى، نهى عن تزكية النفس {فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى}
وأنت أصلا لا تعلم مصيرك! هل قُبلت أعمالك الصالحة أم ردها الله عليك؟
لا أحد يعلم. فلا تأمن مكر الله..
.
راجع سيرة عمر الفاروق رضي الله عنه. وما أدراك ما عمر .
ما قال قط أنه شيخ الأولياء ولا حتى وليٌّ ولاهم يحزنون .

من طرف waell الأربعاء أبريل 04, 2018 2:17 pm

رقية الساجدة :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
ما أشد السيوف سيفك بالحق قائم .
بارك الله فيكى..
ونكمل القصة .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
أسأل الله لي ولكم الثبات على الحق.
اللهم ردنا جميعا إليك ردا جميلا واهدنا صراطك المستقيم يارب العالمين.
جزاك الله خيرا أخي وائل وعودا حميدا. ونكمل القصة ..
.
.
سيدنا عمر بن عبد العزيز رحمه الله، قال لمستشاره الخاص وكان من أهل العلم ..
قال : "كن معي دائماً وراقبني فإذا رأيتني ضللت الطريق فأمسك بمجامع ثيابي..
وهزني هزاً عنيفاً وقل لي : اتقِ الله يا عمر فإنك ستموت.
.
كم يحتاجها المسلمين هذه الهزة مع بعضهم البعض عامة.. وأعضاء المنتدى خاصة..
هزاااا عنيــــــفا جدااااا..
هتطرد! أومالو..
.
(ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ
هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ)

.
اللهم اهدنا فيمن هديت..

من طرف waell الأربعاء أبريل 04, 2018 6:13 pm

اللهم أمين , نسأل الله لنا وللجميع الهداية ..

اللهم آمين آمين.

من طرف زائر الأربعاء أبريل 04, 2018 6:41 pm

بارك الله فيك ي اختي

جزاكم الله خيرا الأخ الكريم Aborakan

قظية المستقبل كالنحت على الرمل او على الماء

من طرف يزن عبد الله الخميس أبريل 05, 2018 4:03 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

لا مشاحة في الاصطلاح : كان صبر ايوب عليه السلام والله عليه ، أنه في نهاية المطاف ( فخر عليه رجل جراد من ذهب ) وقال تعالى [ وذكرى للعابدين ] اي من صبر صبر أبوب او من قاربه يكرمه الله تعالى كما أكرم أيوب إن شاء الله تعالى نكن منهم ، أما قضية التزكية ، فلا يجوز التزكية للنفس إلا بما هو كائن أي بما سيكون إن شاء الله تعالى ،،، فلا مبدل لكلمات الله