تونس : الاموات تقوم و تتجمع للتظاهر و للجهاد .

ما شاء الله رؤيا عظيمه و تبشر بصحوه وخلافه وبسط للعدل و الله اعلم فكلام الاموات حق و تبشر بأتحاد جميع الطوائف الاسلاميه تحت رايه واحده و الله اعلم
ولكن نفسي اعرف اسم حماها الذي كان يسقي الموتى

و كل ميت يرمز لطائفه
واتحدوا مع بعض

عبدالعزيز يرمز للسلفيه
التيجاني للصوفيه التيجانيه
ادريس يرمز للسانوسيه
الخطير في الرؤيا ان هذه الرؤيا خاصه بمنطقة شمال افريقيا

و هذا يعني انه سيعلن عن الجهاد في شمال افريقيا قريبا
وسوف تتحد جميع الطوائف في الجهاد

هذا الجهاد سيكون تحت راية رجل واحد
يشكل دوله اسلاميه و لكنها غير مستقره فهي في جهاد مستمر
وفي فترة جهادهم يظهر المهدي في مكه

و يفتح جزيرة العرب و الشام
و هذا سيجبر الصليبين على التركيز على المهدي و الذهاب للملحمه

اخي يعني مذا ؟
وقال ابي : هذا يوم الاسلام يا ابني ، ستخرج فيه و تنادي باعلى صوتك ، فلا تخف يكفيك ما رايته من عذاب

فيقوم اهل شمال افريقيا بأعداد جيش لنصرة المهدي
هذا يوم الاسلام يعني ان الجهاد الذي سيبدأ في شمال افريقيا هو أول أيام قيام الخلافه و الله اعلم

ولكن الخليفه سيظهر في مكه فهي حكمة الله ان يشتت اعداء الدين شرقا و غربا

اخي يعني مذا ؟
---------------------------------
قالت رايت امراة احساسها قال ان اسمها فاطمة الزهراء ، قالت لابي (ادريس) : لا تتراجع لا تتوقف ،تقدم الى الامام وقل لزوجتك (امي) لا تفرطي في سيفك.

نعم اخي الرجل الذي سيقود الجهاد في شمال افريقيا هو من آل البيت و ادريسي النسب

وانا سبق ان قلت لك اني رأيت رؤيا قبل 20 يوم ذكر فيها اسم ادريس السنوسي بشكل واضح

الرائي انثى و كلام فاطمه الزهراء اشاره الى القائد في شمال افريقيا انه ادريسي النسب

اخي انا ارجح انه الوالي على افريقيا بأسرها في زمن الخلافه و الله اعلم

الوالي لا يعني الخليفه فالخليفه هو المهدي

رؤيا عظيمه بل تسمى أم البشائر لأنها تحوي اكثر من بشاره في وقت واحد و سوف اسرد بشائرها واحده تلو الاخرى تبعا لتسلسل احداثها مع فك لكل رمز نلقاه في طريقنا
البشرى الأولى هو خروج الاموات من قبورهم و اتحادهم مع بعضهم البعض فأسم عبدالعزيز يرمز لفرقة السلفيه و اسم التيجاني يرمز للصوفيه  و اسم ادريس يرمز لآل البيت وللسنوسيه الجهاديه و قيام الاموات بمظاهر فهذا يعني صحوه و بداية قيام خلافه و بسط للعدل و كلام الاموات حق و بما ان الميت قال ان هذا يوم الاسلام فأن هذا يعني بدأت أيام عودة المجد للاسلام و اهله
البشرى الثانيه ان اول أيام مجد الاسلام ستبدأ من منطقة شمال افريقيا و بما ان الرائيه تونسيه فأنا ارجح ان تكون البدايه من تونس و سوف تقوم في شمال افريقيا صحوه اسلاميه وسوف تتحد فيها جميع الفرق الاسلاميه معا السلفيه و الصوفيه و السنوسيه و سيكونوا جميعا تحت أمرت شخص واحد ادريسي النسب أي من آل البيت الادارسه و هذا ما دل عليه قول فاطمه الزهراء عليه السلام لادريس تقدم ولا تتراجع وقل لزوجتك ان لا تفرط في سيفها اذن هذا الشخص القائد ادريسي النسب يتيم الاب وامه حيه ترزق و الله اعلم
البشرى الثالثه هي ان وجود هذا الشخص يعني نحن في ايام ظهور المهدي ولا اكتفي بالقول اننا في زمانه بل نحن في أيامه و الله اعلم و سيناريوا الاحداث سيكون كالتالي
قيام صحوه في شمال افريقيا
اتحاد لجميع الفرق الاسلاميه و اتحادها يعني هناك عدوا قادم لهم بدليل قول الميت انهم سيقتلون كل اولادنا اذن هناك عدوا ستتحد جميع الفرق ضده تحت قيادة رجل من آل البيت من الادارسه و سوف ينشغل اعداء الامه بحربهم ضد هذا الاتحاد وخلال هذه الحرب يظهر المهدي في مكه و يحرر شبه الجزيره العربيه و الشام و هنا سينجر الصليبين بأن يذهبوا للشام لقتال المهدي في الملحمه فيخف الضغط على اهلنا في شمال افريقيا فيرسل هذا القائد الجند و المدد للمهدي فسبحان الله فأن الحكمه اشغالهم في شمال افريقيا لكي تتاح الفرصه للمهدي بالظهور و فتح الجزيره العربيه و الشام
البشرى الرابعه هي وجود هذا الشخص القائد حي يرزق بل في سن تأهله للقياده فهو من هاتفته الرائيه في الرؤيا وهو من خرج ابوه ادريس من قبره وقال له اليوم يوم الاسلام و هو من قالت فاطمة الزهراء عليها السلام لأمه لا تفرطي في سيفك اذن وجود هذا الشخص و بسن يأهله للقياده يعني ان شمال افريقيا مقبله على حرب


وان هذه الحرب سوف تتسبب في اتحاد جميع الفرق الاسلاميه وسيكون قائدها هذا الشخص الادريسي وهذا مبشر بأن في الجهه المقابله سيكون هناك ظهور للمهدي في مكه و تحرير لجزيرة العرب و الشام و المتابع للأخبار يعلم ان هناك حراك اوروبي امريكي صليبي ضد شمال افريقيا فهذه هي البدايه
اذن فالرؤيا مبشره بصحوه اسلاميه في شمال افريقيا بدأ الجهاد فيها في اول أيام قيام الخلافه و بسط العدل و للتأكيد ان البدايه من شمال افريقيا هو ان الفرق الثلاثه موجوده معا في شمال افريقيا السلفيه و السنوسيه و التيجانيه وكما ان الرائيه تونسيه
اللهم عجل بالنصر و الفرج يا رب العالمين اللهم آمين
والله اعلم

شاء الله رؤيا عظيمه و تبشر بصحوه وخلافه وبسط للعدل و الله اعلم فكلام الاموات حق و تبشر بأتحاد جميع الطوائف الاسلاميه تحت رايه واحده و الله اعلم
ولكن نفسي اعرف اسم حماها الذي كان يسقي الموتى

و كل ميت يرمز لطائفه
واتحدوا مع بعض

عبدالعزيز يرمز للسلفيه
التيجاني للصوفيه التيجانيه
ادريس يرمز للسانوسيه
الخطير في الرؤيا ان هذه الرؤيا خاصه بمنطقة شمال افريقيا

و هذا يعني انه سيعلن عن الجهاد في شمال افريقيا قريبا
وسوف تتحد جميع الطوائف في الجهاد

هذا الجهاد سيكون تحت راية رجل واحد
يشكل دوله اسلاميه و لكنها غير مستقره فهي في جهاد مستمر
وفي فترة جهادهم يظهر المهدي في مكه

و يفتح جزيرة العرب و الشام
و هذا سيجبر الصليبين على التركيز على المهدي و الذهاب للملحمه

اخي يعني مذا ؟
وقال ابي : هذا يوم الاسلام يا ابني ، ستخرج فيه و تنادي باعلى صوتك  ، فلا تخف يكفيك ما رايته من عذاب

فيقوم اهل شمال افريقيا بأعداد جيش لنصرة المهدي
هذا يوم الاسلام يعني ان الجهاد الذي سيبدأ في شمال افريقيا هو أول أيام قيام الخلافه و الله اعلم

ولكن الخليفه سيظهر في مكه فهي حكمة الله ان يشتت اعداء الدين شرقا و غربا

اخي يعني مذا ؟
---------------------------------
قالت رايت امراة احساسها قال ان اسمها فاطمة الزهراء ، قالت لابي (ادريس) : لا تتراجع لا تتوقف ،تقدم الى الامام وقل لزوجتك (امي) لا تفرطي في سيفك.

نعم اخي الرجل الذي سيقود الجهاد في شمال افريقيا هو من آل البيت و ادريسي النسب

وانا سبق ان قلت لك اني رأيت رؤيا قبل 20 يوم ذكر فيها اسم ادريس السنوسي بشكل واضح

الرائي انثى و كلام فاطمه الزهراء اشاره الى القائد في شمال افريقيا انه ادريسي النسب

اخي انا ارجح انه الوالي على افريقيا بأسرها في زمن الخلافه و الله اعلم

الوالي لا يعني الخليفه فالخليفه هو المهدي