ما رأيك أخ .. حامل سر المهدي .. في هته الرُؤية ..

من طرف final century الخميس أكتوبر 24, 2019 5:06 am

ما رأيك أخ .. حامل سر المهدي .. في هته الرُؤية ..
أنا أقول .. و الله أعلى و أعلَم ..
هُنا .. في سوريا .. سَيَبدأ المهدي أوّل خُطواته .. إن شاء الله ..
و ما كان النّبي مُحمّد كَيْ يُخْطئ .. ** أَلَا .. وَ إنّ الإيمَان في الشّام **
إذن .. سَيَنصر الله المَهدي بِخَسْفَين .. إن شاء الله .. و ليس فقط خَسْف نَواحي مكّة .. أيضا سَيَنْصُره الله بِخَسْف في سوريا ..
أيضا .. أخ .. حامل سر المهدي .. نَفهَم .. في هته الرُؤية .. أنّ المَهدي .. ليس في سوريا الآن .. و قريبا سينزل عندهم في نفس المكان الذي قالته الرُؤية ..
لأنه .. لَم يكن عندهم .. ثُمّ نَزَل فجأة في سَاحل البحر في سوريا .. كما قالت الرُؤية ..
و الله أعلى و أعلَم ..
نَنْتظر رَأيك أخ .. حامل سر المهدي .. في هته الرُؤية .. المُبارَكَة .. بِما فَتَح الله عليك مِن بَصيرة .. جزاك الله خيرا .. و ما أضاع أجرك ..
.......................................................................................................
يقول الرّائي ..
أنه رَأى القَمر عِملاق يَنْزِل من السّماء .. و وَقَف على شَط البَحر في سوريا عَلَى السّاحل .. و خَرَج مِن القَمر مَسْجدا .. و أصبح يَنْتَقِل من منطقة إلى منطقة في بلاد سوريا .. فَوَقف وراء العمارة التي أسكن فيها .. فاجتمعت الناس لِمَن سَيَنْزل مِن المسجد .. فَفَرَشنا الأرض أَفْرِشَة .. كَيْ يَنْزل مَن كَان بِداخِل المَسجد كَيْ يَمشي عليها .. و حَملنا الفَوَانيس .. و صَعَدتُ إلى سَطْح العِمارة .. فَنَظَرت إلى البَلَد .. رَأَيت الكَهْرباء قَد إنْقَطَع مِن كُل البَلَد .. و ظَهَرَتْ عَشَرات المساجد فَجْأة .. و أَضَاءَت كُلها نُور .. و بَعد دَقائِق .. رَأَيْتُ البَحر أَصْبَح كبيرا .. فَقُلت الله أكبر .. فَهَجَم البَحْر .. فَغَسل كُل المساجد و رَجَع .. و كَأَنّنا لم نَتَأَذّى .. إنتهى ..
نشرت في اكتوبر 2019 ..
الرّائي مِن سوريا ..

إن صدقت الرؤية فإنها تخبر بأن الله سيطهر الساحل السوري وسوريا بشكل عام من النصيريين الروافض وعملاء بشار النجس على يد المهدي ... وانه سيعيد الاسلام قويا عزيزا على ارض سورية إن شاءالله .

والله اعلم.

ما رأيك أخ .. حامل سر المهدي .. في هته الرُؤية ..

ما رأيك أخ .. حامل سر المهدي .. في هته الرُؤية ..

رد: ما رأيك أخ .. حامل سر المهدي .. في هته الرُؤية ..