قبل وفاته هاتف : " القايد صالح يتم اغتيالة و يمسك في مكانه رجل في وقته يكثر القتل و الاعتقالات "

قبل وفاته هاتف : " القايد صالح يتم اغتيالة و يمسك في مكانه رجل في وقته يكثر القتل و الاعتقالات "
5-9-2019
ــــــــــــــــــ الرؤيـــــــــــــــــــــــــــــــا ــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا

يقـــــــــــــــــــــــــــــــول الرائي

رايت اليوم كانني في فرنسا اجلس على طاولة اجتماع مع امراتين واحدة كبيرة و هي المسؤولة و اخرى اصغر منها متبرجات و رجل كنا نتحدث لا اتذكر عن اي موضوع كنا نتحدث فقامت المراة الكبيرة بنزع سترتها السوداء التي تلبسها و اعطتها لي فلبستها فجاءت على مقاسي عكسها هي التي كانت تبدو عليها ضيقة كانت السترة بنصف كم نظرت الى ذراعي رايت انه غير مكشوف لانني كنت البس تحتها قميص اسود بكم
في تلك اللحظة حسيت كانه الهام او شيء اوحي لي عن الجزائر فخرجت من الاجتماع مسرعة و اصبحت في مدينتي في الجزائر امشي انا و اختي في الطريق و الوقت كان ليلا الا ان الشوارع كانت مضيئة كنت اهمس لاختي و اخبرها بما اوحي لي قلت لها بصوت خافت القايد صالح يتم اغتيالة و يمسك في مكانه رجل في وقته يكثر القتل و الاعتقالات و من اوائل الذي يسعى لعتقالهم اخي ثم قلت لها يجب عليه ان يرحل من الجزاىر ثم اكملت حديثي وقلت ذلك الرجل تقتله امراة و بعدها ياتي الفرج و اكملت و قلت و الله اعلم
و انا احدثها و نحن نمشي في مدينتا بصدد الخروج منها رايت امراة اعرفها اسمها نورة اوقفتها و سالتها عن شخص اسمه طارق كأن طارق يعرف ماذا سيحدث في الجزائر حتى استشيره قالت لي طارق تزوج فقلت لها لذلك هو مشغول و اكملت مشينا للخروج من المدينة
ملاحظة طارق شخص اعرفه من بعيد و نورة لا تعرف ذلك الشخص في الواقع
منقول

وهذه رؤيتى انا

فقد رأيت نفسي قبل الثورة الجزائرية بشهرين اننى فى مؤسسة الرئاسة الجزائرية ويقودنى سكرتير الرئاسة إلى قاعة الاجتماعات الكبرى وكان يلبس بدلة سوداء رسمية وكنت اسير على سجادة حمراء فى الرواقو تتصل هذه السجادة ببعضها داجل قاعة الاجتماعات ففتحت باب القاعة فرأيت اجتماع ثلاثى مغلق ويرى للغاية يرأس الاجتماع ترامب وعن يمينه يجلس ماكرون وعن شماله يجلس حاكم الجزائر و لم يكن بوتفليقة ولقد كان بوتفليقة ما زال فى الحكم وقتها ولكن كما نعرف أنه كان خيال مآتة ومن كان يحكم فعليا هو الجيش ولم استريح إلى هذا الاجتماع ابداااا

وهذا تفسيرى الرؤيا الاخت وقد فسرت الرؤيا قبل أن أعرف خبر وفاة القائد صالح
إن المرأة الكبيرة التى ترأس الاجتماع فى رؤيا الاخت الجزائرية هى امريكا (ترامب فى رؤيتى) والمرأة الأصغر التى تجلس إلى جانبها فرنسا(ماكرون فى رؤيتى) والرجل فى رؤيا الاخت الجزائرية هو القائد صالح (حاكم الجزائر فى رؤيتى) ونفس الاجتماع ونفس المؤامرة واحدة وحين خلعت المرأة الكبيرة السترة والبستها للرائية دلالة على الظلم الذى سيقع على الجزائر فلا يأتى من الغرب ما يسر القلب خروج الرائية من الاجتماع وكان هناك خبر اغتيال القائد صالح قولت لها والله يشهد أنه على ظاهره لقد تم اغتياله بالفعل جزاءا له على ما وصف به الدولة العميقة من فساد وانحراف من سيحكم بعد القايد صالح هو ظالم قاتل لن يرحم وسبطالب الشعب الجزائرى برحيله وسيقتل على يد امرأة هى دولة المهدى وطارق الذى يعلم ما سيحدث بالجزائر يرمز المهدى واسمه الاصلى رياض وليس طارق ربما يدل على بلد المهدى والله اعلم
. انتهى .