بحـث
المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 7524 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو قارئ الفرقان فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 73677 مساهمة في هذا المنتدى في 11776 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 20 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 20 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 94 بتاريخ الجمعة فبراير 02, 2024 2:20 am
إعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جيشُ الدَولة الإسلامية الإلكتروني: الذِئابُ المُنفَردة....لماذا يرغبونَ في تَحطيم أنصار الدولة الإعلاميين ؟!
موسوعــــــــة الرؤى في زمن بداية النهاية :: Þ-Þ-Þ المنتــــــــدى العــــــــــــام :: اسلامــــــــــــنا اولا
صفحة 1 من اصل 1
جيشُ الدَولة الإسلامية الإلكتروني: الذِئابُ المُنفَردة....لماذا يرغبونَ في تَحطيم أنصار الدولة الإعلاميين ؟!
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده وآله وصحبه
.
.
[جيشُ الدَولة الإسلامية الإلكتروني: الذِئابُ المُنفَردة]
لماذا يرغبونَ في تَحطيم أنصار الدولة الإعلاميين ؟!
كان مِن الصَعب على العالَم المحارب للدولة الإسلامية أن يقبل بوجود مَن يدافع عنها، وهو الذي يُسخّر إعلامه وطاقاته ومُقّدراتهِ المادية والعسكرية والتقنية في حَربها، والتشويش عليها، وشيطنتها، وشَرعنة قِتالها، ويبثّ سمومه في سبيل ذلك، كما هو مِن الصعب على الخونة والمرتزقة أن يواجهوا حربًا مِن نوعٍ جديد؛ تنسف مخططاتهم، وتكشف حَقائقهم، وتحول بينهم وبين ما يُريدون، ولكنّ الله تعالى قيّض للدولة المحارَبة مَن يدافع عنها مِن حيث لا تحتسب، وبات لجيش الدولة الإلكتروني ثِقله ووزنهِ وتأثيره، ولم تعُد خُطورته الإعلامية بأقل شأنًا مِن خطورة الدولة العسكرية على الأرض؛ لدرجة أن يَستاء مِنه رؤوس الحكومات والخونة والصَحوات، ويعترف العالَم بقنواته وإعلامهِ بأنّ لهذا الجيش قوة لا يُستهان بها، وأنه سبب ازدياد الهجرة إلى الدولة رغم كل ما يُحاك ضِدها ويُثار عليها؛ فالحقّ حين يَسطَع، يدحَض الباطل، ﴿إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا﴾ [الإسراء].
هذا الجيش؛ الذي ليس له قيادة مركزية، كما أنّ مِن الصَعب التحكم به، إلا أنه رغم ذلك يتحرّك بنفَسٍ واحد وقلبٍ واحد، مُنطلقًا مِن صَميم المنهج الذي جعله ينصر الدولة الإسلامية ابتداء؛ إذ رأى فيها الحامي لهذا المنهج والسائر به، والعامل على تحقيق مُقتضاه مِن الخلافة والحُكم بالإسلام، ولولا ذلك لما ناصرها، وهذا يؤكد على أن مُناصرته لها ليست مِن باب الانخداع بالشعارات كما يحاول الخصوم أن يزعموا؛ ليغمزوا بالدولة، ويقزّموا مِن عَمل أنصارها؛ إذ لو صحّ ذلك لانخدع الأنصار بالجماعات الأخرى !، والتي ليس في دَعمِها ومُناصرتها مِن الأخطار كالتي في مُناصرة الدولة الإسلامية !، فولاؤهم قبل أن يكون لها هو للدين والعقيدة في المقام الأول.
هذا الجيش الذي لا تفتّ في عَضُده الأكاذيب والافتراءات؛ لا تمرّ عليه شُبهة واحدة دون أن ينقضها، وينسف أساسها، ويبيّن عَوارها، ويُظهر أوجه التناقض في كلام الخصوم مِن الخونة والعُملاء، في عَملٍ دؤوب تجد فيه الهمّة والحماس والمثابرة والشَغف والتنافس، بروح تكاد تكون موازية لجهود المجاهدين على الأرض، وهذا بعكس حال الأفراد المرتزقة الناعقين ضد الدولة، والذين تحرّكهم مصالحهم المتغيرة، والمال غير المنضبط، وليسوا كجيش الدولة الذي ينطلق مِن صَميم العقيدة المتجذّرة المتأصّلة فيه، ويبتغي في عَمله وجهَ الله إن شاء الله.
إنّ هذا الجيش الذي يزداد أفراده يومًا بعد يوم؛ يعمل يوميًّا وعلى مدار الساعة؛ يجمع الأخبار ويرتبها، ويؤسس الحملات الداعمة المتنوعة؛ بين حملاتٍ عسكرية؛ ينشر مِن خلالها عمليات الدولة المثخنة في النصيرية والروافض والصليبيين والصَحوات، وبين حَملات فِكرية تأصيلية لبيان عقيدة الدولة ومَنهجها، والردّ على الكاذبين المشوّهين المحرّضين المأجورين، الذين يعملون لحساب آل سلول والصهيو صليبية الداعمة للنظام النصيري.
تلمح فيه الوَعي والدِراية بطبيعة المعركة، والشُعور بالمسؤولية تجاه مَشروع الخلافة، وتجاه الأهوال التي يتعرض لها المسلمون في أعراضهم و دمائهم وأهليهم؛ فهو يتحمل مسؤولية الأمة جمعاء.
تجد فيه: العالم والشَرعي، والكاتب والباحث، والشاعر والمنشد، والمحلّل والمؤصّل، والمحقق والمدقق، والمتابع والمؤرشِف والمدوّن، والمترجم الذي يعمل دون كَلل أو مَلل؛ لسدّ ثغر مُهم؛ يكشف فيه محاولات التزوير والتحوير، والتي يحاول الخونة مِن خِلالها تغطية عَمالتهم لليهود وأحلافهم، ويتابع ما يُنشر في الصحافة والإعلام والمواقع الغربية، ويترجم الأخبار والتحليلات، ومِن ثمّ ينشرها في شبكات أنصار الدولة؛ ليبقوا على دراية واطلاع بكل تحليل يُراد منه زرع فكرة ما، فلا يُؤتوا ولا يُؤخَذوا على حين غِرّة.
وأفراد الجيش في عَملهم ذاك؛ يدركون أنهم على ثغر عظيم يواجهون فيه أخطارًا جمّة؛ فهم كدولتهم الإسلامية أعَزّها الله: يواجهون الجميع؛ مِن يهودٍ ونصارى، ومجوسٍ ومَلاحدة، وسرورية، وإخوان، ومُعارضة كاذبة سياسية (الائتلاف)، ومُعارضة كاذبة دينية بل مُتمسّحة بالدين (الهيئة الشرعية)، ومُعارضة كاذبة عسكرية (هيئة الأركان)، إضافة للصحوات والمخابرات العالمية، ولا ننسى القنوات الفضائية، وأبواق الإعلام المشوّه الكاذب المحرّض على قتال المجاهدين.
أدواتهم في مُحاولة القَضاء على هذا الجيش
وبسبب كل ما تقدّم مِن أعمال الجيش الإلكتروني الناسفة لجهود الطغاة؛ في كشف الحقائق، وبيان فِكر الدولة ومَنهجها، وإيصال الحقيقة للعالم أجمع: استُفِزَّت الصَحوات والخونة وجواسيس الحكومات والعُملاء، وراح رُعبهم مِن هذا الجيش يدفعهم لمحاولة تهديد عَشرات مِن مناصري الدولة !، ولم يجدوا حَرجًا في انتهاج هذا الأسلوب بعد أن أعيتهم حُجَّة الجيش الساطعة، وتفوّقه في الميدان الفكري، كما أنهم سَئِموا مِن رؤية صَرح أكاذيبهم المتهافت ينهار تحت أقدام الأنصار، ولم يعودوا يطيقون ظهور عجزهم وزيفهم، وبات الأمر يجعلهم مُتخبّطين تكثر أخطاؤهم، ويخربون أمورهم بأيديهم وأيدينا مَعشر الأنصار، فلجأوا لأساليبهم الملتوية التي تليق بهم، بل بلغت بهم الخِسة إلى حدّ التطاول على الحرائر مِن الأخوات المناصرات للدولة وتهديدهن !، خُصوصًا مَن كان أو كانت مِن أقرباء الشهداء المهاجرين !، لكن هؤلاء المساكين: لم يعلموا إبّان ذلك أنّ المناصرين كدولتهم: قد نذروا أنفسهم لله ولخدمة دِينه والعَمل على مَشروع الأمّة الأعظم، مُتحمّلين في ذلك كل عَنت، راضين بكل بلاء، غير سامحين لتطاول رخيص أو تهديد بائس بأن ينال مِن عزيمتهم، ولا أن يصرفهم عن دَعم ومُناصرة الدولة الإسلامية؛ التي تواجه النصيريين مِن أمامها، والخونة والصحوات مِن خَلفها، فهل نترك مُناصرتها ونتخلى عنها، لمجرد أنّ هناك مَن يُعرِب عن انحطاط نفسه في التهديد والوعيد ؟، ذلك مُحال، بل إن هُنالك تناسُباً طَردياَّ بين التهديد والمناصرة؛ فكلما زادت خيانتهم، وكلما أوغلوا في الانهيار الخلقي المتمثل في استهداف النساء بمعرّفات تدعمها المخابرات: فلن يزيدوا فينا إلا إصرارًا على فَضح خيانتهم وعَمالتهم؛ ليعلم القاصي والداني في سبيل ماذا باعَ هؤلاء دماء المسلمين وأعراضهم ومصلحة الإسلام.
وعليهم أن يعلموا أنّ أنصار الدولة ليسوا ثابتين وحَسب، بل وأنّ نشاطهم يتطور ويتوسَّع يومًا بعد يوم، وأنّ مَن كان مِنهم جامعاً للمعلومات صار كاتباً، ومَن كان كاتباً بات وثائقياً، وإن غاب واحد: ظَهر خلفاً له عَشرات، وأنصار الدولة في كل ذلك: يحاولون أن يواكبوا توسّع الدولة وطبيعة كونها دولة إسلامية عالمية.
هل مِن أملٍ فِعلاً في القضاءِ عليه ؟!
إذا عَلمنا أنّ القَوم يعتمدون على الكذب والتزوير في حربهم ضد الدولة: عَلمنا أنّ هذه أساليب متهافتة، لا تصمَد أمام جيش الحقّ والبيّنة والدليل، لا سيما وأنّ خُصوم الدولة هم كشبيحة النظام النصيري وأبواقه الحمقاء؛ التي تجمع بين الحِقد الأسود، والغَباء والتناقض، خاصة حين يطعنون بمنهج الدولة الذي هو أوضح مِن الشمس في رابعة النهار، وحين يلمزون قادتها وجنودها لمزاً يضعهم في خانة السُخرية والدفاع بدل أن يكونوا في خانة الهجوم حيث يشتهون؛ فهم مَدفوعون بحقدٍ دفين نافسوا به اليهودَ والنصارى بل وفاقوهم، وحسبوا أنه كفيل بتعويضهم عن الجانب الفكري والعلمي، فكانوا في هذا وذا مِن أول الساقطين.
أمّا عن الأساليب الأخرى؛ فإن مَن يفهم طبيعة عقيدة ومنهج جيش الأنصار: فعليه أن يفهم معها أنه لا سبيل للقضاء عليه ولا بأي شكلٍ مِن الأشكال، ولا حتى إن سَبحَ الخصوم في بحر مِن الأحلام وتصوّروا انهيار الدولة أو انحسارها؛ لأن هذا الجيش لا يقوم على مَصلحة يمكن شراؤه أو مُقايضته على مَبادئه مِن خلالها، وليس طامحًا وراء شُهرة أو متأمّل بمطمع ليُوعد بالحصول على مبتغاه بشرط ترك المناصرة !، إنما هو يقوم على العقيدة التي لا تزول ولا تحول، والتي ناصر الدولة مِن أجلها حَصراً كما تقّدم، وهي العقيدة التي يقيّض الله تعالى لها حتى قيام الساعة: مَن يخدمها ويبذل دَمه ويسحَق جُمجُمته في سبيلها، فلا تتأثر بموت فُلان ولا باعتقال فُلان، ولا بتخاذل هذا ولا بانتكاس ذاك، ولا تضرها مخالفة كما لا تنال منها عَداوة، بل تبقى وغيرها يفنى.
قال اللهُ تعالى6600]=24]: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلَا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِنْ قُوتِلْتُمْ لَنَنْصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (11) لَئِنْ أُخْرِجُوا لَا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَلَئِنْ قُوتِلُوا لَا يَنْصُرُونَهُمْ وَلَئِنْ نَصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنْصَرُونَ (12) لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ (13) لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ (14) كَمَثَلِ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَرِيبًا ذَاقُوا وَبَالَ أَمْرِهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (15)﴾ [سورة الحشر].
[/size]
إنه الصِراع بين الحقِّ والباطل، ولطالما انتصر أصحاب الحقّ بفضل الله تعالى، ثم بفضل الثبات والصبر والنفَس الطويل، وقد كتبَ المولى عزّ وجلّ أنّ العاقبة حّصراً للمتقين، هذا ما يضعه الأنصار نَصبَ أعينهم، ولا أزُكي على الله تعالى أحداً، وكلهم ثقة بأن المولى القدير سيفتح على دَولتهم فَتحاً مُبيناً، ويأذن لشرعهِ أن يحكُم العالمين، ﴿فتربّصوا إنّا مَعّكُم مَترَّبصون﴾، [التوبة].
//بقلم: أحلامُ النَصر//
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده وآله وصحبه
.
.
[جيشُ الدَولة الإسلامية الإلكتروني: الذِئابُ المُنفَردة]
لماذا يرغبونَ في تَحطيم أنصار الدولة الإعلاميين ؟!
كان مِن الصَعب على العالَم المحارب للدولة الإسلامية أن يقبل بوجود مَن يدافع عنها، وهو الذي يُسخّر إعلامه وطاقاته ومُقّدراتهِ المادية والعسكرية والتقنية في حَربها، والتشويش عليها، وشيطنتها، وشَرعنة قِتالها، ويبثّ سمومه في سبيل ذلك، كما هو مِن الصعب على الخونة والمرتزقة أن يواجهوا حربًا مِن نوعٍ جديد؛ تنسف مخططاتهم، وتكشف حَقائقهم، وتحول بينهم وبين ما يُريدون، ولكنّ الله تعالى قيّض للدولة المحارَبة مَن يدافع عنها مِن حيث لا تحتسب، وبات لجيش الدولة الإلكتروني ثِقله ووزنهِ وتأثيره، ولم تعُد خُطورته الإعلامية بأقل شأنًا مِن خطورة الدولة العسكرية على الأرض؛ لدرجة أن يَستاء مِنه رؤوس الحكومات والخونة والصَحوات، ويعترف العالَم بقنواته وإعلامهِ بأنّ لهذا الجيش قوة لا يُستهان بها، وأنه سبب ازدياد الهجرة إلى الدولة رغم كل ما يُحاك ضِدها ويُثار عليها؛ فالحقّ حين يَسطَع، يدحَض الباطل، ﴿إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا﴾ [الإسراء].
هذا الجيش؛ الذي ليس له قيادة مركزية، كما أنّ مِن الصَعب التحكم به، إلا أنه رغم ذلك يتحرّك بنفَسٍ واحد وقلبٍ واحد، مُنطلقًا مِن صَميم المنهج الذي جعله ينصر الدولة الإسلامية ابتداء؛ إذ رأى فيها الحامي لهذا المنهج والسائر به، والعامل على تحقيق مُقتضاه مِن الخلافة والحُكم بالإسلام، ولولا ذلك لما ناصرها، وهذا يؤكد على أن مُناصرته لها ليست مِن باب الانخداع بالشعارات كما يحاول الخصوم أن يزعموا؛ ليغمزوا بالدولة، ويقزّموا مِن عَمل أنصارها؛ إذ لو صحّ ذلك لانخدع الأنصار بالجماعات الأخرى !، والتي ليس في دَعمِها ومُناصرتها مِن الأخطار كالتي في مُناصرة الدولة الإسلامية !، فولاؤهم قبل أن يكون لها هو للدين والعقيدة في المقام الأول.
هذا الجيش الذي لا تفتّ في عَضُده الأكاذيب والافتراءات؛ لا تمرّ عليه شُبهة واحدة دون أن ينقضها، وينسف أساسها، ويبيّن عَوارها، ويُظهر أوجه التناقض في كلام الخصوم مِن الخونة والعُملاء، في عَملٍ دؤوب تجد فيه الهمّة والحماس والمثابرة والشَغف والتنافس، بروح تكاد تكون موازية لجهود المجاهدين على الأرض، وهذا بعكس حال الأفراد المرتزقة الناعقين ضد الدولة، والذين تحرّكهم مصالحهم المتغيرة، والمال غير المنضبط، وليسوا كجيش الدولة الذي ينطلق مِن صَميم العقيدة المتجذّرة المتأصّلة فيه، ويبتغي في عَمله وجهَ الله إن شاء الله.
إنّ هذا الجيش الذي يزداد أفراده يومًا بعد يوم؛ يعمل يوميًّا وعلى مدار الساعة؛ يجمع الأخبار ويرتبها، ويؤسس الحملات الداعمة المتنوعة؛ بين حملاتٍ عسكرية؛ ينشر مِن خلالها عمليات الدولة المثخنة في النصيرية والروافض والصليبيين والصَحوات، وبين حَملات فِكرية تأصيلية لبيان عقيدة الدولة ومَنهجها، والردّ على الكاذبين المشوّهين المحرّضين المأجورين، الذين يعملون لحساب آل سلول والصهيو صليبية الداعمة للنظام النصيري.
تلمح فيه الوَعي والدِراية بطبيعة المعركة، والشُعور بالمسؤولية تجاه مَشروع الخلافة، وتجاه الأهوال التي يتعرض لها المسلمون في أعراضهم و دمائهم وأهليهم؛ فهو يتحمل مسؤولية الأمة جمعاء.
تجد فيه: العالم والشَرعي، والكاتب والباحث، والشاعر والمنشد، والمحلّل والمؤصّل، والمحقق والمدقق، والمتابع والمؤرشِف والمدوّن، والمترجم الذي يعمل دون كَلل أو مَلل؛ لسدّ ثغر مُهم؛ يكشف فيه محاولات التزوير والتحوير، والتي يحاول الخونة مِن خِلالها تغطية عَمالتهم لليهود وأحلافهم، ويتابع ما يُنشر في الصحافة والإعلام والمواقع الغربية، ويترجم الأخبار والتحليلات، ومِن ثمّ ينشرها في شبكات أنصار الدولة؛ ليبقوا على دراية واطلاع بكل تحليل يُراد منه زرع فكرة ما، فلا يُؤتوا ولا يُؤخَذوا على حين غِرّة.
وأفراد الجيش في عَملهم ذاك؛ يدركون أنهم على ثغر عظيم يواجهون فيه أخطارًا جمّة؛ فهم كدولتهم الإسلامية أعَزّها الله: يواجهون الجميع؛ مِن يهودٍ ونصارى، ومجوسٍ ومَلاحدة، وسرورية، وإخوان، ومُعارضة كاذبة سياسية (الائتلاف)، ومُعارضة كاذبة دينية بل مُتمسّحة بالدين (الهيئة الشرعية)، ومُعارضة كاذبة عسكرية (هيئة الأركان)، إضافة للصحوات والمخابرات العالمية، ولا ننسى القنوات الفضائية، وأبواق الإعلام المشوّه الكاذب المحرّض على قتال المجاهدين.
أدواتهم في مُحاولة القَضاء على هذا الجيش
وبسبب كل ما تقدّم مِن أعمال الجيش الإلكتروني الناسفة لجهود الطغاة؛ في كشف الحقائق، وبيان فِكر الدولة ومَنهجها، وإيصال الحقيقة للعالم أجمع: استُفِزَّت الصَحوات والخونة وجواسيس الحكومات والعُملاء، وراح رُعبهم مِن هذا الجيش يدفعهم لمحاولة تهديد عَشرات مِن مناصري الدولة !، ولم يجدوا حَرجًا في انتهاج هذا الأسلوب بعد أن أعيتهم حُجَّة الجيش الساطعة، وتفوّقه في الميدان الفكري، كما أنهم سَئِموا مِن رؤية صَرح أكاذيبهم المتهافت ينهار تحت أقدام الأنصار، ولم يعودوا يطيقون ظهور عجزهم وزيفهم، وبات الأمر يجعلهم مُتخبّطين تكثر أخطاؤهم، ويخربون أمورهم بأيديهم وأيدينا مَعشر الأنصار، فلجأوا لأساليبهم الملتوية التي تليق بهم، بل بلغت بهم الخِسة إلى حدّ التطاول على الحرائر مِن الأخوات المناصرات للدولة وتهديدهن !، خُصوصًا مَن كان أو كانت مِن أقرباء الشهداء المهاجرين !، لكن هؤلاء المساكين: لم يعلموا إبّان ذلك أنّ المناصرين كدولتهم: قد نذروا أنفسهم لله ولخدمة دِينه والعَمل على مَشروع الأمّة الأعظم، مُتحمّلين في ذلك كل عَنت، راضين بكل بلاء، غير سامحين لتطاول رخيص أو تهديد بائس بأن ينال مِن عزيمتهم، ولا أن يصرفهم عن دَعم ومُناصرة الدولة الإسلامية؛ التي تواجه النصيريين مِن أمامها، والخونة والصحوات مِن خَلفها، فهل نترك مُناصرتها ونتخلى عنها، لمجرد أنّ هناك مَن يُعرِب عن انحطاط نفسه في التهديد والوعيد ؟، ذلك مُحال، بل إن هُنالك تناسُباً طَردياَّ بين التهديد والمناصرة؛ فكلما زادت خيانتهم، وكلما أوغلوا في الانهيار الخلقي المتمثل في استهداف النساء بمعرّفات تدعمها المخابرات: فلن يزيدوا فينا إلا إصرارًا على فَضح خيانتهم وعَمالتهم؛ ليعلم القاصي والداني في سبيل ماذا باعَ هؤلاء دماء المسلمين وأعراضهم ومصلحة الإسلام.
وعليهم أن يعلموا أنّ أنصار الدولة ليسوا ثابتين وحَسب، بل وأنّ نشاطهم يتطور ويتوسَّع يومًا بعد يوم، وأنّ مَن كان مِنهم جامعاً للمعلومات صار كاتباً، ومَن كان كاتباً بات وثائقياً، وإن غاب واحد: ظَهر خلفاً له عَشرات، وأنصار الدولة في كل ذلك: يحاولون أن يواكبوا توسّع الدولة وطبيعة كونها دولة إسلامية عالمية.
هل مِن أملٍ فِعلاً في القضاءِ عليه ؟!
إذا عَلمنا أنّ القَوم يعتمدون على الكذب والتزوير في حربهم ضد الدولة: عَلمنا أنّ هذه أساليب متهافتة، لا تصمَد أمام جيش الحقّ والبيّنة والدليل، لا سيما وأنّ خُصوم الدولة هم كشبيحة النظام النصيري وأبواقه الحمقاء؛ التي تجمع بين الحِقد الأسود، والغَباء والتناقض، خاصة حين يطعنون بمنهج الدولة الذي هو أوضح مِن الشمس في رابعة النهار، وحين يلمزون قادتها وجنودها لمزاً يضعهم في خانة السُخرية والدفاع بدل أن يكونوا في خانة الهجوم حيث يشتهون؛ فهم مَدفوعون بحقدٍ دفين نافسوا به اليهودَ والنصارى بل وفاقوهم، وحسبوا أنه كفيل بتعويضهم عن الجانب الفكري والعلمي، فكانوا في هذا وذا مِن أول الساقطين.
أمّا عن الأساليب الأخرى؛ فإن مَن يفهم طبيعة عقيدة ومنهج جيش الأنصار: فعليه أن يفهم معها أنه لا سبيل للقضاء عليه ولا بأي شكلٍ مِن الأشكال، ولا حتى إن سَبحَ الخصوم في بحر مِن الأحلام وتصوّروا انهيار الدولة أو انحسارها؛ لأن هذا الجيش لا يقوم على مَصلحة يمكن شراؤه أو مُقايضته على مَبادئه مِن خلالها، وليس طامحًا وراء شُهرة أو متأمّل بمطمع ليُوعد بالحصول على مبتغاه بشرط ترك المناصرة !، إنما هو يقوم على العقيدة التي لا تزول ولا تحول، والتي ناصر الدولة مِن أجلها حَصراً كما تقّدم، وهي العقيدة التي يقيّض الله تعالى لها حتى قيام الساعة: مَن يخدمها ويبذل دَمه ويسحَق جُمجُمته في سبيلها، فلا تتأثر بموت فُلان ولا باعتقال فُلان، ولا بتخاذل هذا ولا بانتكاس ذاك، ولا تضرها مخالفة كما لا تنال منها عَداوة، بل تبقى وغيرها يفنى.
قال اللهُ تعالى6600]=24]: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلَا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِنْ قُوتِلْتُمْ لَنَنْصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (11) لَئِنْ أُخْرِجُوا لَا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَلَئِنْ قُوتِلُوا لَا يَنْصُرُونَهُمْ وَلَئِنْ نَصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنْصَرُونَ (12) لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ (13) لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ (14) كَمَثَلِ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَرِيبًا ذَاقُوا وَبَالَ أَمْرِهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (15)﴾ [سورة الحشر].
[/size]
إنه الصِراع بين الحقِّ والباطل، ولطالما انتصر أصحاب الحقّ بفضل الله تعالى، ثم بفضل الثبات والصبر والنفَس الطويل، وقد كتبَ المولى عزّ وجلّ أنّ العاقبة حّصراً للمتقين، هذا ما يضعه الأنصار نَصبَ أعينهم، ولا أزُكي على الله تعالى أحداً، وكلهم ثقة بأن المولى القدير سيفتح على دَولتهم فَتحاً مُبيناً، ويأذن لشرعهِ أن يحكُم العالمين، ﴿فتربّصوا إنّا مَعّكُم مَترَّبصون﴾، [التوبة].
//بقلم: أحلامُ النَصر//
أبو يزيد المغربي- عدد المساهمات : 322
نقاط : 713
إعجاب : 145
تاريخ التسجيل : 25/09/2016
مواضيع مماثلة
» تخبر عن الدولة الإسلامية القادمة وسيشهد لها الإعلاميين بوضوح منهجها
» توسع الدولة الإسلامية
» تنظيم الدولة: دخول الدولة الإسلامية ( الحالية ) من شمال الجزيرة وسيطرتها على بعض المناطق هناك
» الامارات: أحد أنصار الدولة يقول "الحمد الله أني لم أشارك في قتال اخواننا من الإمارات"..
» الدولة الاسلامية ستغزو تونس و تحدث مفاجأة وتنتهي الدولة الإسلامية من تونس (هذا الجزء تحقق) ومع ذلك ستقام هناك الخلافة على منهاج النبوة
» توسع الدولة الإسلامية
» تنظيم الدولة: دخول الدولة الإسلامية ( الحالية ) من شمال الجزيرة وسيطرتها على بعض المناطق هناك
» الامارات: أحد أنصار الدولة يقول "الحمد الله أني لم أشارك في قتال اخواننا من الإمارات"..
» الدولة الاسلامية ستغزو تونس و تحدث مفاجأة وتنتهي الدولة الإسلامية من تونس (هذا الجزء تحقق) ومع ذلك ستقام هناك الخلافة على منهاج النبوة
موسوعــــــــة الرؤى في زمن بداية النهاية :: Þ-Þ-Þ المنتــــــــدى العــــــــــــام :: اسلامــــــــــــنا اولا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 5:50 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» رؤيا هامــــــــــــة و خطيــــــــــــرة جــــــــــــدا تتنبؤ باحداث بداية النهاية بالتفصيل
اليوم في 5:37 am من طرف بدأ الأمر
» تحديد تاريخ بداية البداية من طفلة صغيرة السن فاعدوا و استعدوا لاهول لم ترى من قبل
اليوم في 5:33 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» " اختفت الكعبة و ظهرت في مكانها واحدة اخرى جديدة و بقواعد عظيمة و كسوة اجمل ما رات عيني"
اليوم في 5:14 am من طرف بدأ الأمر
» اجتهاد #2 في تفسير سورة آل عمران
اليوم في 3:07 am من طرف قارئ الفرقان
» ابشري سترين المهدي و زوجته و سنعرفينها بكل تلك الصفات
أمس في 4:49 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» كورة نور في وسطها رجل نازلة من السماء
أمس في 4:47 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» هادي الخلق وتلك الشجره تهديه
أمس في 2:51 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» رأيت القمر نزل يمشي على الارض
أمس في 2:42 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» طفل عمره 13 سنة : " بابا ريت هرم فيه عين بجانبه مزميا في السماء ينزل منه جنود "
الثلاثاء مايو 07, 2024 12:58 am من طرف بدأ الأمر
» رجل يلبس البياض بعمامة كبيرة جدا ووشاح طويل جدا
الإثنين مايو 06, 2024 4:27 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» هاتف : " فيضان أو سيول تكنس كل شيء أمامها كنس "
الأحد مايو 05, 2024 3:12 pm من طرف بدأ الأمر
» اخونا المعبر اول الرجل الزنجي الافريقي بانه المهدي في افريقيا ؟؟؟؟
الأحد مايو 05, 2024 6:22 am من طرف بدأ الأمر
» نزلت يد من السماء و محت الكعبة و اتت باخرى افضل شكلا
الأحد مايو 05, 2024 2:34 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» اجتهاد في تفسير بدايات سورة آل عمران
الأحد مايو 05, 2024 1:32 am من طرف قارئ الفرقان
» سمعت في النوم هذه الاية .. " وَلَنَبلُوَنَّكُمْ حَتَّى ..."
السبت مايو 04, 2024 7:31 pm من طرف ظهر وريث الانبياء
» الله عز وجل يقول للمهدي : " الأمر لك "
السبت مايو 04, 2024 6:48 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع يُعلن عن منظومة صاروخية عابرة للقارات!!!
الجمعة مايو 03, 2024 5:13 pm من طرف ظهر وريث الانبياء
» النيال عبرها الاخوة انه نهر النيل ولكن النيل لا يربط بين بحرين بل هو قناة السويس
الخميس مايو 02, 2024 5:34 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» من الرؤى المتواترة شدا بان المهدي من دولة شرق المعرب العربي
الأربعاء مايو 01, 2024 5:00 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» اخيرااااااااااااااااا يعترف بان الامام المهدي ليس من بلاده - ابو عبد الرحمان
الثلاثاء أبريل 30, 2024 10:45 pm من طرف ظهر وريث الانبياء
» بدا يرفع الستار عن مسقط راس الامام المهدي الشيخ من بلاد الحرمين
الثلاثاء أبريل 30, 2024 10:33 pm من طرف ظهر وريث الانبياء
» المهدي لطفل عمره 8 سنوات سعودي : " وإذا صار عمرك ما بين 30 إلى 33 بتشوفني وبتشوفني في مكة وإذا شفتني بالطيح دولتك "
الثلاثاء أبريل 30, 2024 7:26 pm من طرف أحمد علي فوزان
» رأيت تساقط أحجار من السماء وقرأت في السماء : " هذه علامة ظهور المهدي عليه السلام "
الثلاثاء أبريل 30, 2024 6:56 pm من طرف ظهر وريث الانبياء
» ورقه بيضاء من الورق المقوى مكتوب بها " بشرى سيد السيد "
الثلاثاء أبريل 30, 2024 7:53 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» بدأ الأمر اخي العزيز
الثلاثاء أبريل 30, 2024 5:57 am من طرف بدأ الأمر
» الفارس: " أقل من عشر سنوات من الآن هذا الكلام كان طبعا آخر 2017 أو إلى 2018 لن يبق هناك شيء اسم يهود على أرض فلسطين هنا نقطة مهمة جد "
الإثنين أبريل 29, 2024 6:49 pm من طرف ثلاثة1ثلاثة
» القمر بدر كامل وفي وسطه تظهر صورة المسجد النبوي المنارة والقبة الخضراء
الإثنين أبريل 29, 2024 6:07 pm من طرف پژگچ
» ظهر سحاب من المغرب في شكل فرشه ثم ضهر القمر
الإثنين أبريل 29, 2024 7:06 am من طرف كرم
» نزلت يد من السماء عملاقة طولها من اول لاخر السعودية اقتلعت الكعبة من الأرض و حولتها الى مكان اخر
الإثنين أبريل 29, 2024 4:03 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» رؤيا امتنع عن تعبيرها الشيخ فهد القرني
الإثنين أبريل 29, 2024 3:08 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» رؤيا مرعبة و رب العزة توبوا الى الله قبل فوات الاوان
الأحد أبريل 28, 2024 5:27 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» استعدادات للحرب القادمه في الشرق الاوسط
الأحد أبريل 28, 2024 4:08 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» السيسي ملقى على الأرض بعد انفجار
الأحد أبريل 28, 2024 4:05 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» الرسول صلى الله عليه وسلم " اين امتي اين الاسلام اين المسلمون "
الأحد أبريل 28, 2024 3:57 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» الله أكبر أبشر يا أيها المهدي
السبت أبريل 27, 2024 6:00 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» رؤيا عجيبة عن المهدي المنتظر
السبت أبريل 27, 2024 5:47 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» تاريخ بدا انفتاح باب الفرج للمهدي
الجمعة أبريل 26, 2024 10:40 pm من طرف ظهر وريث الانبياء
» المهدي لا يصلي الا الصلاوات المفروضة و هو له علم التعبير
الجمعة أبريل 26, 2024 10:32 pm من طرف ظهر وريث الانبياء
» القمر يهتز ونار عظيمة وراءه يريد أن ينزل للأرض
الجمعة أبريل 26, 2024 4:32 pm من طرف ظهر وريث الانبياء
» إنفلات زمام الأمور من أيدي الحكومة الأردنية ..
الجمعة أبريل 26, 2024 5:10 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» سيجري الضغط عليهم للخروج من فلسطين ..
الجمعة أبريل 26, 2024 5:07 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» هجمة شديدة على الكويت ربما بسبب رفضها الشعبي للحرب على غزة
الجمعة أبريل 26, 2024 5:05 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» تنذر بأن أهل مصر سيتم تهجيرهم لأسباب كثيرة ..
الجمعة أبريل 26, 2024 5:03 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» هلاك ملك المغرب ..
الجمعة أبريل 26, 2024 5:01 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» سقوط السيسي
الجمعة أبريل 26, 2024 4:59 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» حرب أهلية ستحدث في مصر ..
الجمعة أبريل 26, 2024 4:54 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» تبشر بزوال الطواغيت كافة .. والطواغيت العرب بشكل خاص ..
الجمعة أبريل 26, 2024 4:46 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» تخبر بقرب موت ملكة بريطانيا و ملك السعودية
الجمعة أبريل 26, 2024 4:41 am من طرف ظهر وريث الانبياء
» ابراج الساعة اللي موجودة عند المسجد الحرام جميع ابراج سقطتت وانهارت الرؤيا تكررت
الجمعة أبريل 26, 2024 4:20 am من طرف ظهر وريث الانبياء