لنرى اليوم الأخير ...

من طرف بدأ الأمر الخميس يناير 18, 2018 7:09 am

ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

هذا المنام رأيته في بداية شهر 2 سنة 2017 . وكنت في حينها اتحرى مناماتي . و أدرس عن الطهارة وكيف يكون الإنسان دائما طاهر ..
وكانت بعد صلاة الصبح صليت الفجر وقرأت سورة الكهف .ومريم و طه بدون مصحف كوني أحفظ هذه السور تم صليت الصبح و فكرت في الطهارة .بعدها نمت .
رأيت أني مع رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام أمشي . فرأيت رجل يمشي في طريق ترابي و جاءه صوت بأن جبريل عليه السلام سوف يأتيه الآن . فأصبح هذا الشاب يقول بما ان جبريل عليه السلام سوف يأتي سا أقرأ الحصن . فقرأ آية الكرسي و الإخلاص و الفلق و الناس و ختم بالحمد لله ثم أغلق عيناه فحمله جبريل عليه السلام حتى الصقه بجدار السماء الدنيا وفتح عيناه ورا السماء . بعد ذلك اختفى . فقال رسول الله هذا الشخص استيقض . أي استيقظ من النوم فجأة .

وبعد قليل رأيته يمشي بنفس الطريق الترابي و جاءه نفس الصوت بأن جبريل قادم إليه . ففعل نفس الشيء قرأ الآيات واقفل عيناه و حمله جبريل عليه السلام وهذا الشاب مغلق عيناه إلي السماء الأخيرة حيت يوجد الرحمن العظيم . وكان هذا الشاب يحظن جبريل عليه السلام ويقبله وجبريل كأنه صديقه و كانت المكان أخضر اللون وسأل جبريل عليه السلام عن شجرة طوبى . فقال له جبريل أجلس هنا تحت شجرة نخل كأنها زرعت حديثا . وسأل الشاب جبريل عليه السلام اين الله في هذا المكان فأشار جبريل عليه السلام إلي ناحية من المكان كانت سمتها نور يتلألأ فرفع الشاب يداه دعى الله للاسلام وأمة محمد عليه الصلاة والسلام و أبلغ سلامه إلي الأنبياء نبي نبي . وبعد ذلك انقلب المشهد ودخل جبريل عليه السلام مكان مضىء و رجع جبريل عليه السلام إلينا الرسول عليه الصلاة والسلام و أنا العبد الفقير . وقال الله يريده لوحده ... وبعد ذلك خرج الشاب وذهب إليه جبريل عليه السلام . وانقلب المشهد ورأيت هذا الشاب يلبس حقيبة للضهر ويتبع جبريل عليه السلام في كل مكان و كان يلح على جبريل عليه السلام بأنه يريد الذهاب إلي رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام و جبريل عليه السلام يقول له سنذهب وهم يسيرون في الطرق .

وبعد ذلك طلب منه جبريل الجلوس في مكان كأنه حديقة وبجانبه مرأة . وجبريل توجه نحو شخص يكلمه ويقول له ليس لك حجة أنت شرير و تغيرت هيئت جبريل و صار يضرب الشخص . وشاب ينظر فقال للسيدة انظري لجبريل كيف صعب وشديد .. فردت تلك السيدة رد عجيب قالت للشاب أسكت هذا الطبيب يعالج المريض . فعرفت ان الفتاة لا ترى جبريل مثل ذلك الشاب . و بعد ذلك أشار جبريل للشاب ان اتبعني سندهب للرسول . وبعد ذلك الشاب مثل إنه تشوش تفكيره من موقف جبريل عليه السلام مع ذلك الشخص . فاصطادته سيدة وادخلته مثل المدرسة وهذا الشاب أعتقد ان جبريل عليه السلام دخل إلي تلك المدرسة ورأى شخص يلبس مثل لجام الفرس في وجهه ورأى الأطفال بعين واحدة ففزع وأصبح يحدث الشخص الذي يلبس اللجام أنظر إنهم بعين واحدة فنهره ذلك الرجل وقال له لا تقول هذا الكلام كان هذا الشخص يريد ان لا يسمع الناس هذا الكلام .

بعد ذلك التفتت المرأة للشاب . وكانت تحدثه . فقال لها الشاب أنا لم اتبعك بل تبعت جبريل فقالت ليس هنا شخص إسمه جبريل فرتبك الشاب وانطلق هاربا يريد الخروج والجميع يريد امساكه . ويصرخ ياجبريل ياجبريل وجبريل عليه السلام كان واقف خارج المدرسة ويقول له أرمي لهم اشيائهم أرمي لهم اشيائهم فرمي الشاب كل شيء لهم وأمسك بيد جبريل عليه السلام . كان موقف مرعب وأنا أنظر إليه وبجانبي رسول ألله عليه الصلاة والسلام يضحك . وكان الشاب يلهت من الخوف .... فجاء صوت من عند الله يقول .... لنرى اليوم الأخير ... وما ان سمعنا الصوت اندفع كل الناس الذين في تلك المدرسة للخارج وهجموا على الناس .
بعد ذلك استيقظت من النوم . وهناك تفاصيل كثيرة في ذهني من هذا المنام ... والله على ما اقول شهيد . وبعد هذا المنام عرفت ان الشاب هو المهدي وإن جبريل عليه السلام . يرافقه في كل مسيره انتهى ..
جهاد محمد

من طرف يزن عبد الله الخميس يناير 18, 2018 2:19 pm

تعبير الرؤيا:
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً :
الرؤية فيها بشارة بإصلاح المهدي المنتظر بمعراج بروحه إلى السماء وليس بالجسد ، فيعود كهيئة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بعد أن يصلحه الله تعالى ، وفيه الرؤية إشارة وهي بتحديد موعد هذا الأصلاح بعد مرور عام من نفس تاريخ الرؤيا : شهر اثنين 2018م . إن شاء الله تعالى ،
اليوم الأخير من عند الله تعالى ، وهو اليوم الموعود الذي ذكرناه ـ وهي ليلة إصلاح المهدي ـ وفي الرؤية إشارة واضحىة جداً بالتكتم على هذه الليلة بمعنى لا يعرفها نبي مرسل و لاملك مقرب بالتحديد بالدقة تماماً . إلا عن الشهر السنة فقط . كان الله على كل شيء مقتدرا.

لنرى اليوم الأخير ...

لنرى اليوم الأخير ...

رد: لنرى اليوم الأخير ...