رؤيا نبي الله موسي العقرب الاسود

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته 

اخي العقرب الاسود  حضرتك فسرت لى رؤيا نوح وادريس ونقلتها لقسم اخر وسئلتني
 هل انا من الصحراء وبعيد عن البحر لم استطيع الرد لان لا يمكنني الرد فى القسم الاخر هناك 
الرد هو انني من القاهره نعم بعيد عن الماء 

الرؤيه 
_______

رائيت ان نبي الله موسي ميت مبتسم ويرتدي
 خاتم نبي الله سليمان ومعه عصا موسي 
وانا احمله علي خشبه من الامام
 ومن الوراء ملك من الملائكه 
انتهت الرؤيا

هُو كذلك ... لَن تُسَاعِد الجِن المَهدي ... و إلّا فإنّ الله لَم يُعْطي النبي سليمان دعاءه ... 
سَيُسَاعِدُه فقط المُؤمنين مِن بني آدم  ... مُتَمَثِلين في الرُؤية ... أنا احمله علي خشبه مِن الأَمَام .. 
و تُساعِده أيضًا المَلائِكة ... 
مَوته راحته و نِهاية كُل مشاكله ... 
خاتم سليمان = المُلك .. لكن ليس مِثل مُلك سليمان .. السّبَب ... سَبَق سليمان قوله .. لا ينبغي لِأحد مِن بعدي .. لِهذا لَن يَحْكم المَهدي الجِن .. 
عصا موسي = القضاء على الجَبابِرَة و الفَراعِنة ...

هل أنت مفسر للرؤى يا عقرب يا اسود ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

azom كتب:هل أنت مفسر للرؤى يا عقرب يا اسود ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بعض الشيء ... أحاوِل يعني ... و أخطأ كثير ... هناك أحسن مني تعبيرا و بِكثير ... مِثل ... حامل سر المهدي ... عبد الرحمن عبد الرحمن .. و غيرهم موجودين في هذا المُنتدى ..

يا اخي انا احسن منك بالتفسير ومع ذلك لا أفسر لأني لست أهلا له 
فكيف تأتي انت وتفسر الرؤى عى كيف وبدون علم ومعرفة 

نصيحة من اخ ::  لا تفسر على هواك فأنت مسؤول امام الله فيما تفسره

ولما حامل سر المهدي لم يفسر احلامي 
ويااخي العقرب  لقد جاوبتك على سؤالك عن رؤا نوح فلما لم ترد علي

Ahmed3 كتب:ولما حامل سر المهدي لم يفسر احلامي 
ويااخي العقرب  لقد جاوبتك على سؤالك عن رؤا نوح فلما لم ترد علي

هل تريد تفسير لرؤياك

Ahmed3 كتب:ولما حامل سر المهدي لم يفسر احلامي 
ويااخي العقرب  لقد جاوبتك على سؤالك عن رؤا نوح فلما لم ترد علي

لقد أعطيتك التّفسير .. 
أنا سألتك .. هل انتَ من الصحراء وبعيد عن البحر ؟؟؟ 
أجبتني ... نعم ... 
فقط أنّ رؤية .. كان فيها أنّك ستنجوا مِن الطوفان القادِم ... و قَد أخبرتنا الرُؤى .. أنّ مَن يسكنون في الصحراء وبعيدين عن البحر ... سينجون .... و أردتُ التأكُد ... هذا كل ما في الأمر ... 
شكرًا على تعاونك صديقي

المهدي لا يستخدم اي قوة من القوى التي وهبها الله له و التي وصفت بالعصى و الخاتم....و شخص و ملاك يحمله بمعنى و الله اعلم يحاولان يعني اعادته للطريق المخصص له بمعنى ركود و عزوف عن هدفه في الحياة و هو ربما يعني الموت عنا

السلام عليكم  ورحمة الله و بركاته 
أنا لست بمفسر للرؤى ولكن أستأذن الله تعالى في محاولة ( تأويل) رمز عصا سيدنا موسى ، أنا أراها تشير إلى الحجة و البرهان و المنطق و الحكمة و فصل الخطاب... و إلى ملكة المناظرة و المحاججة و كشف الباطل و ضحده و فضحه و تفكيك و تفنيد و نسف حجج و طروحات و خطابات الملحدين و العلمانيين و أهل البدع و الأهواء و المصالح و علماء السلطان و المدافعين عن الوضع القائم ،المنطلقين من السلطة الإعلامية و المعرفية المدعومة اقتصاديا و سياسيا و مؤسساتيا... و من سلطة و استقرار و منطق الأمر الواقع كحجة و سند لهم ... هي إذن سلطة و سحر و قوة الفصاحة و البلاغة و علم التأويل... يوفقه الله تعالى و يلهمه و يعينه بها على مواجهه دجل أهل الباطل و سحرهم و إعلامهم و مكرهم و استراتيجياتهم و يهبه سر و مفتاح كشف ألاعيبهم و تلقف ما يافكون و إقامة الحجة عليهم أمام الملإ و هم سدنة الباطل و الطاغوت و حراسه  و دعائمه و مقيمي مملكة الدجال و الدجل... في قلوب و عقول الناس ، و هم يشكلون ما يسمى بالجهاز الإديولوجي للأنظمة إلى جانب الجهاز المادي القمعي، و قوة الطاغوت في دجله و سحره و منظومته الفكرية و الإعلامية... فإذا سقطت سقطت المنظومة، فما يقيمها هو إيمان الناس بها و ثقتهم بها و دعمهم لها و التفافهم حولها لأنهم يعتقدون بأن مصلحتهم و أمنهم و حياتهم و خلاصهم بها و فيها، دجنتهم و أشرطتهم و استلبتهم و برمجتهم و روضتهم المنظومة و ربطتهم بها ربطا عضويا مصيريا ، ليس دون رضاهم و خنوعهم وتواطئهم بوعي و بدونه، وغالبه بدون وعي بوجودها و بأهدافها و أحابيلها و المحكمين فيها ( و ربما هذا إحدى معاني : غثاء كغثاء السيل، مفعول بهم  مستسلمون لا يقاومون... تتقاذفهم الإتجاهات و تتلاعب بهم القوى...) و لذلك ففي الإقناع و البيان و الفضح و الكشف والحجاج و البرهان... سر تهاوي الصرح... ولنا في الأزمات الإقتصادية و ترنح المنظومة المالية الرأسمالية العالمية مثال ودليل و صورة لهشاشة و حساسية الوضع و مدى اعتماد المنظومة على ولاء و تعاون و ثقة و طلب و إقبال الناس باعتبارهم زبناء و مستهلكين و مؤيدين و مؤيدين طييعين يحمون و يدعمون الوضع القائم و يربطون في أذهانهم سعادتهم و استقراره..  ببقائه. و هذا ما يجعل من معركة الوعي و الحجة و الكلمة... محطة و آلية مهمة في مشروع إحقاق الحق و إبطال الباطل و سحب البساط من تحت أقدامهم و تقويض صروح عروشهم . و ربما يكون هذا إحدى معاني : ( فوكزه موسى فقضى عليه) التي جاءت في الرؤيا . 
و الله تعالى أعلم . 

و اظن و الله اعلم بل اتوقع انه ستكون رؤيا يظهر فيها محمولا و يستفيق و السؤال هو ماذا سيقول في الرؤيا.....ففي الرؤيا التي قيل ان رسول الله محمول على خشبة او بنعش  و لا اتذكر.  وردت اولا من شخص في مصر قال انه راء عجائز و من بينهم امه او جدته يحملون او يمشون مع حملة نعشه و بعدها شوهد في الجزائر بنعشه محمولا او ادخل بنعشه لمكان ما و  استفاق من موته بسؤال اين انا فقالوا الجزائر وووو اليوم يفرح الكثير 
لذا الرؤيا التالية ستكون و الله اعلم مشابهة ان اتخذ المهظي نفس المسار او ستتعرج في بعض الحالات لتنتهي كما انتهت رؤية الرسول ميت

و ربما من يحملانه بعنى يحاولان ايصاله لهدفه و يهيئان له الطريق

ميت مبتسم  محمول لا يسير على قدميه : مستسلم لقدر الله راض به، لا يتخذ أية خطوة ل: وهم صناعة الأحداث و التأثير فيها و توجيه الأمور و دفعها في اتجاه تحقيق نبوءة أو مهدوية... كما يفعل البعض ، يعرف أن الأمر بتدبير الله تعالى و عنايته و أن الأمور بأوانها و أن الأمر يتخطاه و يتعداه و ليس له من الأمر شيء و ليس بعلمه أو قوته و إرادته و تدبيره... و الله تعالى أعلم 

طالب علم كتب:السلام عليكم  ورحمة الله و بركاته 
أنا لست بمفسر للرؤى ولكن أستأذن الله تعالى في محاولة ( تأويل) رمز عصا سيدنا موسى ، أنا أراها تشير إلى الحجة و البرهان و المنطق و الحكمة و فصل الخطاب... و إلى ملكة المناظرة و المحاججة و كشف الباطل و ضحده و فضحه و تفكيك و تفنيد و نسف حجج و طروحات و خطابات الملحدين و العلمانيين و أهل البدع و الأهواء و المصالح و علماء السلطان و المدافعين عن الوضع القائم ،المنطلقين من السلطة الإعلامية و المعرفية المدعومة اقتصاديا و سياسيا و مؤسساتيا... و من سلطة و استقرار و منطق الأمر الواقع كحجة و سند لهم ... هي إذن سلطة و سحر و قوة الفصاحة و البلاغة و علم التأويل... يوفقه الله تعالى و يلهمه و يعينه بها على مواجهه دجل أهل الباطل و سحرهم و إعلامهم و مكرهم و استراتيجياتهم و يهبه سر و مفتاح كشف ألاعيبهم و تلقف ما يافكون و إقامة الحجة عليهم أمام الملإ و هم سدنة الباطل و الطاغوت و حراسه  و دعائمه و مقيمي مملكة الدجال و الدجل... في قلوب و عقول الناس ، و هم يشكلون ما يسمى بالجهاز الإديولوجي للأنظمة إلى جانب الجهاز المادي القمعي، و قوة الطاغوت في دجله و سحره و منظومته الفكرية و الإعلامية... فإذا سقطت سقطت المنظومة، فما يقيمها هو إيمان الناس بها و ثقتهم بها و دعمهم لها و التفافهم حولها لأنهم يعتقدون بأن مصلحتهم و أمنهم و حياتهم و خلاصهم بها و فيها، دجنتهم و أشرطتهم و استلبتهم و برمجتهم و روضتهم المنظومة و ربطتهم بها ربطا عضويا مصيريا ، ليس دون رضاهم و خنوعهم وتواطئهم بوعي و بدونه، وغالبه بدون وعي بوجودها و بأهدافها و أحابيلها و المحكمين فيها ( و ربما هذا إحدى معاني : غثاء كغثاء السيل، مفعول بهم  مستسلمون لا يقاومون... تتقاذفهم الإتجاهات و تتلاعب بهم القوى...) و لذلك ففي الإقناع و البيان و الفضح و الكشف والحجاج و البرهان... سر تهاوي الصرح... ولنا في الأزمات الإقتصادية و ترنح المنظومة المالية الرأسمالية العالمية مثال ودليل و صورة لهشاشة و حساسية الوضع و مدى اعتماد المنظومة على ولاء و تعاون و ثقة و طلب و إقبال الناس باعتبارهم زبناء و مستهلكين و مؤيدين و مؤيدين طييعين يحمون و يدعمون الوضع القائم و يربطون في أذهانهم سعادتهم و استقراره..  ببقائه. و هذا ما يجعل من معركة الوعي و الحجة و الكلمة... محطة و آلية مهمة في مشروع إحقاق الحق و إبطال الباطل و سحب البساط من تحت أقدامهم و تقويض صروح عروشهم . و ربما يكون هذا إحدى معاني : ( فوكزه موسى فقضى عليه) التي جاءت في الرؤيا . 
و الله تعالى أعلم . 

Detect language Afrikaans Albanian Amharic Arabic Armenian Azerbaijani Basque Belarusian Bengali Bosnian Bulgarian Catalan Cebuano Chichewa Chinese (Simplified) Chinese (Traditional) Corsican Croatian Czech Danish Dutch English Esperanto Estonian Filipino Finnish French Frisian Galician Georgian German Greek Gujarati Haitian Creole Hausa Hawaiian Hebrew Hindi Hmong Hungarian Icelandic Igbo Indonesian Irish Italian Japanese Javanese Kannada Kazakh Khmer Korean Kurdish Kyrgyz Lao Latin Latvian Lithuanian Luxembourgish Macedonian Malagasy Malay Malayalam Maltese Maori Marathi Mongolian Myanmar (Burmese) Nepali Norwegian Pashto Persian Polish Portuguese Punjabi Romanian Russian Samoan Scots Gaelic Serbian Sesotho Shona Sindhi Sinhala Slovak Slovenian Somali Spanish Sundanese Swahili Swedish Tajik Tamil Telugu Thai Turkish Ukrainian Urdu Uzbek Vietnamese Welsh Xhosa Yiddish Yoruba Zulu

Afrikaans Albanian Amharic Arabic Armenian Azerbaijani Basque Belarusian Bengali Bosnian Bulgarian Catalan Cebuano Chichewa Chinese (Simplified) Chinese (Traditional) Corsican Croatian Czech Danish Dutch English Esperanto Estonian Filipino Finnish French Frisian Galician Georgian German Greek Gujarati Haitian Creole Hausa Hawaiian Hebrew Hindi Hmong Hungarian Icelandic Igbo Indonesian Irish Italian Japanese Javanese Kannada Kazakh Khmer Korean Kurdish Kyrgyz Lao Latin Latvian Lithuanian Luxembourgish Macedonian Malagasy Malay Malayalam Maltese Maori Marathi Mongolian Myanmar (Burmese) Nepali Norwegian Pashto Persian Polish Portuguese Punjabi Romanian Russian Samoan Scots Gaelic Serbian Sesotho Shona Sindhi Sinhala Slovak Slovenian Somali Spanish Sundanese Swahili Swedish Tajik Tamil Telugu Thai Turkish Ukrainian Urdu Uzbek Vietnamese Welsh Xhosa Yiddish Yoruba Zulu

Text-to-speech function is limited to 200 characters

الرؤيا نسق من الرموز، يفسر بعضها بعضا  و قد ينطبق هذا على مجموعة من الرؤى يفسر بعضها بعضا ، و قد كان رمز العصر يثير في هذه المعاني... معاني الهيمنة و الإحتواء و النسخ و.. . قذف الحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ، و ما يعزز هذا المعنى هو التقابل ( أو التظافر والتكامل) الموجود في الرؤيا و الذي يشكله وجود العصا و الخاتم في وضعية و رؤيا واحدة، بحيث يشير هذا الأخير إلى معاني القوة و السيطرة و الملك و السلطان... مما يجعلنا نستبعد أن تكون العصا رمزا للملك و القوة... و إن كانت تتضمن هذه المعاني و تؤدي إليها، بالنظر إلى سلطان و تأثير الكلمة و الخطاب و المعرفة و الحجة... فهذه سلطة و قوة و وسيلة إليها ، و هذا لا يعني أن الله تعالى لن يؤيد عبده و المومنين بالآيات و بقلب الموازين و تغيير الأحوال ... فالبعض لا تنفع معه الحجة و لا يستسلم لها حتى و إن أقرها قلبه و عقله و استيقنتها نفسه ، لذلك يكون الحسم للقوة و للفعل و للأمر الواقع و الإكراه ( يزع الله بالسلطان ما لا يزع بالقرآن.) و هذا لا يفترض تناقضا و تعارضا بينهما مادام الحق و العدل و الخير وجهتها، فكلاهما حجة ووسيلة إلى الغاية. البعض تحسم الأمر معه و تدبر العلاقة معه و تصف حالنا معه سورة ( الكافرون)  و البعض ينطبق علينا معه قوله تعالى : ( لا حجة بيننا و بينكم) لأنه ينطلق من منظومة عقدية و معرفية و ثقافية... مختلفة، نسق و بناء مغاير، له مسلماته و فرضياته و أساطيره و عقيدته و جهازه المفاهيمي و طرقه في الإستدلال و القياس... و التأدي إلى النتائج و بناء و إنتاج القيم و المعاني و المصالح... و بالتالي فالخلاف الأساسي هو في المنطلقات و المسلمات و فرضيات الإنطلاق و في الرؤية و التأويل.. مثلما هو الشأن مع الشيعة و العلمانيين و الملحدين... فلا سبيل لخلخلة و تغيير و هدم معتقداتهم و أنظمتهم المعرفية و العقدية إلا بهدم المسلمات و السرديات... و هذا له علاقة بالإيمان و الحسم فيه ليس فقط بالحجة و المعرفة... ولكن للمعتقد..و للوجدان و العاطفة و المصلحة و العادة...  لكل ذلك دوره الحاسم في الإقناع و فعالية الحجة، و هذا ما يفسر حوار الطرشان و الدوغمائية و العدمية و المراوحة التي كثيرا ما تطبع حوارنا معهم .. خصوصا عندما لا تكون لنا دراية بخلفياتهم التاريخية و الإجتماعية و النفسية والمعرفية و العقدية و المصلحية .. و هذا ما يفسر أيضا لماذا يلجؤون لاستهداف مسلماتنا و رموزنا و علمائنا و مناهجنا و يشككون فيها و في صحتها و مكانتها و دورها... كما يفسر سر انجذاب و استلاب و انخداع الكثيرين بالبناء النسقي و المنطقي( المحكم) لتلك المنظومات ، فهي توحي بالتناسق و التماسك المنطقي و بصحة النتائج و الأحكام التي تؤدي إليها، بينما تماسكها و انسجامها و قيمتها المعرفية و الحجاجية و ( المنطقية، العلمية) تكمن فقط في الشكل  و في البناء و في( سلاسة) الإنتقال من المسلمات و الفرضيات.ووالأسس  إلى النتائج عبر أنواع الأقيسة و الإستدلالات و الحجج إضافة لدور التلاعب و التمويه و المراوغة و الخداع و المغالطات المنطقية ( مثل المؤثرات البصرية في السينما )  ، و تماسك البناء المنطقي هو تماسك صوري و قيمة البنيان المعرفية قيمة فرضية استدلالية و ليست يقينية و لا حتمية و لا تعني بالضرورة التوافق مع الواقع و الحقيقة ... تماما كما هو الشأن بالنسبة لفلم سينمائي مثلا ، أو رواية أو قصة ، فتماسك بنائها و متانة حبكتها و دقة وجمالية إخراجها و إيحاؤها بالواقعية و الأصالة و قوة مؤثراتها الصوتية والبصرية ..  لا يعني أنها حقيقية و أن وقائعها و عوالمها... هي عوالم حقيقية بل عوالم تخييلية افتراضية... حتى و إن تفاعل معها المشاهد و تأثر بها و نسي العالم الحقيقي و توهم لفترة أنها حقيقية لأن العالم الحقيقي ما يلبث أن يوقظه و يصدمه ، و لا يستلب بها ويعتقد أنها مشاهد حقيقية إلا....
و من له دراية بالإبستيمولوجيا و مناهج العلوم يفهم ما أقول ، فالعلوم و حتى الرياضيات هي أنساق و بناءات و نماذج فرضية إستدلالية بحيث أنها تنطلق من مسلمات و مصادرات تقدم على أنها بديهية غير قابلة البرهنة عليها بل ينبغي التسليم بها و قبولها كفرضيات انطلاق لإمكانية بناء النسق ، و إذا غيرت المسلمات فإنك إما تهدم المنظومة و إما تنتقل إلى منظومة أخرى و تؤسس بناء أكسيوماتيكيا فرضيا إستدلاليا جديدا، و يوجد في الرياضيات عدة أنساق مختلفة بناء على خروجها على مسلمات طاليس و اتخاذها مسلمات أخرى كفرضيات انطلاق ، لأن ما يهم في هذه الحالة هو البناء الإستدلالي المنطقي المحكم للنسق العلمي، و المنطق هو جهاز و بنية شكلية فارغة من المحتوى و لا تهتم كثيرا بصحة المضمون و المعطى، المهم هو التناسق و الإنسحام بين المعطيات و بين المقدمات و النتائج ، و هذا معنى عبارة : ( المنطق الصوري ) بمعنى أن العبرة و القيمة المعرفية هي في صورة القضايا و شكلها و ليس فيها بالذات، فقولك مثلا :  إذا كنت رجلا حديديا فسوف تستطيع خلع الباب... فهذه عبارة صحيحة منطقيا و لكنها تتعلق بصحة المقدمة ، بينما المقدمة هي غير واقعية.
و الله تعالى أعلم

بارك الله فيك يا أخي ( لحظة شهادة) و جازاك الله خيرا

هههه لننتظر اين يستيقظ و بشرى للبلد الذي يستيقظ فيه لأنه لا يظهر موسى عليه السلام
 الا كرمز لزوال الحكم من جذوره و تمزقه فلا يبقى منه شيء 

يحكى ان جارية رأت موسى عليه السلام ظهر بالشام وبيده عصا 
وهو يمشي على الماء، فأخبرت سعيداً برؤياها قال إن صدقت 
رؤياك فقد مات عبد الملك بن مروان، فقيل له بم
 علمت ذلك قال لأن الله تعالى بعث موسى ليقصم
 الجبارين وما أجد هناك إلا عبد الملك بن مروان فكان كما قال..

صاحب القلعتين سيظهر موسى بلد المهدي 
وموسى مصر 
وكل بلد و فرعونه 
فالمهدي سيقضي على فرعون بلده
والممهد للمهدي في مصر سيقضي
على فرعون مصر ..

""""موسى عليه السلام الا كرمز لزوال الحكم من جذوره و تمزقه فلا يبقى منه شيء """
بل اتى بايات رسائل من وقته لزماننا هذا 
وكذلك سيتفاجئ الجميع عن كيفية زوال فراعنة هذا العصر
اساسا بكوارث طبعية ....
وكرمز المنقذ لشعب لم يعد يقوى على مقاومة ومواجهة 
والقضاء على الحاكم الطاغي ...