كتاب الأمة والمهدي

من طرف عبدالقادرغالب السبت يونيو 15, 2019 11:37 pm

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله..

رأى رجل في ليلة 21 رمضان

أنه مع رجل أسمه سعد برفقة اخر،
ويريد الدخول على جنرال يمني مع رجل آخر غير صاحب الرؤيا،
فقال سعد للرجل الرائي لقد نسيت كتابي معك في بيتك،
وغير واضح مكان الرائي، ولكنه أقرب إلى منطقة في ألمانيا،
فذهب الرجل إلى البيت وأخذ الكتاب وكان عنوانه بالخط الكبير '' الأمة '' .

وعندما خرج من البيت بيده الكتاب سمع صوت برهبة من خلف البيت ياعبدال...
فقط أسمه الأول،
فالتفت إليه فوجدت رجل في عمر الخمسين يميل للسمرة له لحية طويلة بقبضة اليد
مخلوطة بالشعر الأبيض والأسود، ويلبس لبس أهل اليمن قطعتين،
وأصابتني رهبة عندنا تقدمت إليه وكان يحيط به عشرات الرجال،
فقلت في نفسي ربما هذه المجموعة فيها الرسول أو المهدي.
أو أن هذا لقاء لي بالملائكة، فلم الخوف، لأن معظمهم كانوا ملثمين.
اقتربت منهم كي أعانقهم، ولم اقتربت منهم ظهر لي أنهم أعداء لي،
فحسيت بأن الله قد أعطاني قوتا وثباتا بحيث كان بمقدوري أن أصرعهم،
واحدا تلو الآخر بقبضتي اليمين واليسار حتى انتهيت من مؤخرتهم.
واستمريت أمشي إلى الأمام أرفع رأسي للسماء كأني اريد الصعود فيها والنجوم
تتلألأ فيها أمامي، فدعوت الله أللهم إن كنت المهدي، فاجعلني أطير في السماء كآية،
وإذا بي أطير في الجو ومررت من محطة قطار ونزلت على الأرض.
ثم قلت ها وقد صحوت من النوم هل أستطيع أن أطير مثل
تلك الحالة التي سبقت الدعاء، فلم أطير ..وصحيت من نومي..
الرجل هو ذات الدكتور الذي أضع رؤاه في هذا المنتدى
ومنتدى الشيخ أبو حسام بارك الله فيه واعاده علينا وبارك فيكم..
فتكرموا بتعبيرها وجزاكم الله خيرا...لم تعبر بعد

من طرف بدأ الأمر الإثنين يونيو 17, 2019 12:33 am

من يتكلم او يجتهد في التعبير بغير علم
ويسيئ للرائي سيعاقب
عندك دليل قاطع فاطعن فيه كما شئ ....
نعتذر للاخ عبد القادر
واي ايسائة لك اتصل بي ....
اعتذر لمك نيابة عن الجميع
ومرحبا بعودتك

من طرف بدأ الأمر الإثنين يونيو 17, 2019 12:47 am

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
حامل سر المهدي
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

اخي بعد ميئات الرؤى ممكن و بيقين القول ان المهدي
لاااا يبحث ولا يسال عن حقيقته ...
هو على يقين تام ...
لو اتت هذه الرؤيا من 3 سنوات ربما كنا نشك
ولكن يا اخي اصبحنا نعرف عنه
لااااااا بل عن زوجته امور خاصة بها
فارجو من الاخ الرائي التوقف وترك الامر لله
فان كان له امر فوالله لن يفتكه منه احد

والله هو العليــــــــــــــــــــــــــــم
الحكيـــــــــــــــــــــــــــــــــم

شكرا لك أخي بدأ الأمر، ، وفقكم الله و رعاكم..والأمر كله لله نسأل الله الفرج لأمتنا..

كتاب الأمة والمهدي

كتاب الأمة والمهدي

رد: كتاب الأمة والمهدي

رد: كتاب الأمة والمهدي

رد: كتاب الأمة والمهدي