تواتر الرؤى بان المهدي سيكون قائد ثوري مغاربي ووريث الانبياء

تواتر الرؤى بان المهدي سيكون قائد ثوري مغاربي ووريث الانبياء
ــــــــــــــــــ الرؤيـــــــــــــــــــــــــــــــا ــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا

الرائية جزائرية
يوم 28/12/2019

يقـــــــــــــــــــــــــــــــول الرائي

بعد صلاة الفجر رأيت رؤية وهي أنني رأيت نفسي في الصين في مدرسة وكانت قديمة والجميع كانوا يرتدون ثياب قديمة للصين وكان جميع من في المدرسة خائفون يتحدثون عن موت قائدهم فسمعت صوت يقول لي ذاك الذي قتله وكان يقصد شيخ كبير وكان واضح أنه شخص شرير ووقع في نفسي أنه شيطان ورأيت جميع الطلاب يتصرفون بحذر من ذاك الشيخ ثم إنتقل بي المشهد إلى مكان جبلي ورأيت مجموعة من الرجال كانوا واقفين وهم يرتدون الزي الحربي والإمام المهدي يقف أمامه وهو يرتدي ثياب جزائرية عسكرية قديمة كالتي ارتداها الأمير عبد القادر فسمعت صوت يقول لقد أخذ البيعة الأولى من زوجته وصديقه وهذه البيعة الثانية لحظتها أنزل الإمام رأسه ينظر إلى الأرض فإذا بها تفتح الأرض ويخرج رجل بلباس بيضاء وهو يحمل صندوق بين يديه ووضعه بين يدي الإمام فوقع في نفسي أنه تابوت السكينة لسيدنا موسى عليه السلام
. انتهى .

من طرف سندباد الثلاثاء ديسمبر 31, 2019 10:28 pm

ياوريث الانبياء حاولو دكاترة قبلك فص ملح وذاب المهدي تونسي وان ارتدي ملابس جزائرية وطربوش مغاربي اين بدأ الأمر ماهذه الفوضي قلنا هنا في هذا المنتدي المهدي تونسي تونسي تونسي مئات الرؤي أكدت ذلك

من طرف بدأ الأمر الخميس يناير 02, 2020 12:35 am

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
حامل سر المهدي
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الأمير عبد القادر ابن محي الدين
[1]
المعروف بـ عبد القادر الجزائري هو كاتب وشاعر وفيلسوف وسياسي ومحارب، اشتهر بمناهضته للاحتلال الفرنسي للجزائر. ولد قرب مدينة معسكر بالغرب الجزائري يوم الثلاثاء 6 سبتمبر 1808 الموافق لـ 15 رجب 1223 هـ، رائد سياسي وعسكري مقاوم قاد (جيش أفريقيا)
[2]
خمسة عشر عاما أثناء غزو فرنسا للجزائر هو أيضا مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ورمز للمقاومة الجزائرية ضد الاستعمار والاضطهاد الفرنسي.
خاض معارك ضد الاحتلال الفرنسي للدفاع عن الوطن وبعدها نفي إلى دمشق وتوفي فيها يوم 26 مايو 1883.

رّق الشقاق بين الزعماء كلمة الشعب، وبحث أهالي وعلماء غريس عن زعيم يأخذ اللواء ويبايعونه على الجهاد تحت قيادته، واستقر الرأي على "محيي الدين الحسني" وعرضوا عليه الأمر، ولكن الرجل اعتذر عن الإمارة وقبل قيادة الجهاد، فأرسلوا إلى صاحب المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام
[بحاجة لمصدر]
ليكونوا تحت إمارته فقبل سلطان
المغرب
وأرسل ابن عمه
علي بن سليمان
ليكون أميرًا على المنطقة، وقبل أن تستقر الأمور تدخلت
فرنسا

مهددة السلطان بالحرب، فانسحب السلطان واستدعى ابن عمه ليعود الوضع إلى نقطة الصفر من جديد.