رايت الرايات السود وقد اقبلت علينا من المشرق وعلى راسها المهدي واسامه بن لادن وخرج الناس في استقبالهم

رايت الرايات السود وقد اقبلت علينا من المشرق

وعلى راسها المهدي واسامه بن لادن وخرج الناس في استقبالهم
ــــــــــــــــــ الرؤيـــــــــــــــــــــــــــــــا ــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا

جوان 2011
يقـــــــــــــــــــــــــــــــول الرائي

هذه الرؤيا رايتها بعد استشهاد الشيخ اسامه بن لادن بشهر تقريبا اريد تعبيرها وهي

رايت الرايات السود وقد اقبلت علينا من المشرق وعلى راسها المهدي واسامه بن لادن

وخرج الناس في استقبالهم خارج المدينه وفي اثناء ذلك احتار الناس فيمن يبايعون

هل يبايعون المهدي ام ابن لادن واجمع الناس على مبايعة الشيخ اسامه ابن لادن ثم بايعوه

على الخلافه ثم بعد ذلك دخلا اسامه والمهدي المدينه ودخلنا وراءهم وفي اثناء ذلك جلست انا والشيخ

اسامه نتحدث لوحدنا لم يكن احد موجود عندنا وكنت في الرؤيه حارسه الشخصي

واذا بجندي امريكي اقبل علينا يريد قتل الشيخ اسامه وقلت له ان قتلت الشيخ فالحرس

محيط بالمكان سيقتلونك ثم ذهب الجندي الامريكي ولم يقتل الشيخ وفي الرؤيا كان اسامه بن لادن

يحكم كمنهاج النبوه مثل حكم ابو بكر الصديق وعمر رضي الله عنهما . انتهى .

من طرف بدأ الأمر الأحد أكتوبر 25, 2020 2:21 am

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
راجية الشهادة
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
سبحان الله
تحقق جزء من الرؤيا وفي الرؤيا تنبيه مهم جداً
فمجيء أسامة بن لادن من قبل المشرق ومعه المهدي فيه دلالة على أمرين:
إمّا أن من ضمن من هم في الخلافة هم أولى وأحق بالإمامة من الإمام الذي يُعلن عنه كخليفة وأفضل منه عند الله وإنما كانت الإمامة بحسب شُهرة الإمام ومعرفة الناس به
أو أن المهدي الحقيقي داعم للخلافة الحالية وهو من ضمن الأتباع لها في وقتها الراهن (وبحسب رؤيا خاصة سبق ومرت عليّ أتوقع هذا الخيار هو الأصوب)
وعدم قدرة الجندي الأمريكي على قتل أسامة هو دلالة على حماية الله لذلك الأمير والذي هو تبع لفكر أسامة بن لادن وأنه لن يستطيع الأعداء النيل لا منه ولا من خلافته وكون الجندي انسحب خوفاً من ردة فعل الحرس دلالة على عدم إرسال أمريكا لجنود من بلادها على الأرض في الحرب التي تشنها على الخلافة خوفاً من ردة فعل أنصار وجنود الخلافة
التوجه من المشرق للمدينة هو دلالة أن تلك الرايات أقبلت من المشرق ونزولها بالمدينة للدلالة على إقامة نواة الدولة الإسلامية تحكم بمنهج النبوة
لأن المدينة هي أول نواة للدولة الإسلامية والخلفاء الذين حكموا بمنهاج النبوة وكونك رأيت أن أسامة حكم كأبي بكر وعمر رضي الله عنهما فهنا ثناء من الله على ذلك الخليفة وأيضاً فيه دلالة على أن ذلك الخليفة شديد في مسائل تحكيم الشرع وترسيخ العقيدة والله أعلى وأعلم

الرؤيا كانت عام 2012 قبل أن تُعلن الخلافة
فهي إذاً بحسب ما أظن والله حسيبها كانت تخبر عما حدث بعد من إعلان الخلافة ونحو ذلك
وفيها استشراف وأن الخلافة التي ستعم الأرض ستكون بعد تلك الخلافة لأن المدينة المنورة كانت نواة ثُم بعد ذلك فُتحت البلاد واتسعت الدولة الإسلامية
وكذلك الأمر فالخلافة المعلنة حالياً نواة وسيأتي المهدي بعدها والذي هو من مناصري هذه الخلافة وسيظهر الله أمره ويُتنازل له عن الراية وتتوحد الأمة تحت رايته والله أعلى وأعلم

من طرف بدأ الأمر الأحد أكتوبر 25, 2020 6:37 pm

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
حامل سر المهدي
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

اتبنى تفسير الاخت راجة الشهادة كاملا

فقط ازيد واقولان الرؤيا

اتت مصداقا لحديث رسول الله صل الله عليه وسلم

" إذا رأيتمْ الراياتِ السودَ قدْ جاءتْ منْ قبلِ خراسانَ ، فأتوهَا فإنَّ فيها خليفةَ اللهِ المهدي "
الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير
الصفحة أو الرقم: 643 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

اي المهــــدي سيبايــــع كرهــــا في مكــــة بين الركن والمقم وهو قائــــد لجيــــش عرمـــرم

وبدون قوة عسكريه فوالله سيدكون الحرم عليه وعلى من سيكون معه

https://almobshrat.forumarabia.com/f85-montada

والله هو العليــــــــــــــــــــــــــــم
الحكيـــــــــــــــــــــــــــــــــم

من طرف igano الأحد أكتوبر 25, 2020 9:08 pm

الرؤية تتكلم ان اسامة بن لادن واجهة و بداية كل شئ, و النهاية هو المهدي, اما عن الحديث هذا امر مستقبلى و خرسان ليست افغانستان

ديث عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إنا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا، وإن أهل بيتي سيلقون بعدي بلاء وتشريدا وتطريدا، حتى يأتي قوم من قبل المشرق، عهم رايات سود، فيسألون الخير فلا يعطونه، فيقاتلون فينصرون، فُيعطون ما سألوا، فلا يقبلونه، حتى يدفعوها إلى رجل من أهل بيتي، فيلمؤها فسطا، كما ملؤوها جورا، فمن أدرك ذلك منكم، فليأتهم ولو حبوا على الثلج".

بعد سقوط الدولة العباسية تشرد ال البيت و خرج امر قتلهم لان العباسيين كانو يحمون ال البيت لانهم ابناء عمهم, اما بعد سقوطها نعرف بقصص قتل الاشراف

فما كان منهم الا العيش في الصحراء و مع البادية او ترحالهم لدول اخرى.

كيف ما شردو و اصبحو في بلاء, يرزقهم الله بأحد منهم ان يكون خليفتة على الارض

ثانيا الحديث يتكلم عن اصحاب الرايات السود الذين انهم يطلبون الخير ولا يعطونة اي انهم منافقين
"اطلب منك الخير" ثم يؤذيك

ان اعطيتهم ما سألوك لا يقبلونة
اي انهم لا يريدون السلام

فا في وقت الذين هم في مكة يقاتلون المسلمين و يموت مسلمين, يعطون الخلافة لى اكثر من شخص صالح حتى يصل الامر للمهدي

لاحظ ان الرسول لم يقل "مسلمين" بل قال "اصحاب الرايات السود"

و لحظ انهم ليس صالحين يسألون الخير ولا يعطونة, يرفضون استلام ما طلبو, اي انهم جيش ظالم

ثانيا, متى كان الانتحار منهاج النبوة؟ هو سبب يطلقون على المسلمين "ارهابي"

و هو عميل لى امريكة حتى ان جثتة مختفية, هو من بايعتموة على ان يكون خليفة و قائد و هو ليس بالانسان الصالح

فمنهاج النبوة حرم الانتحار و من قال امر غير اسلامي و لو كان فليسطيني انتحر بتفجير نفسة فهو بنار جهنم.

بدعة من الاجانب مفتعلة ليست اسلامية لتقتلون انفسكم بأنفسكم

و الحديث واضح جدا, غزو على الخليج و اكثر من شخص يستلم الامر إلى ان يتم و يكون للمهدي

بالضبط كما فسرت هذا الامر بالرؤيات ان المبياعة لن تكون له مبشارة انما يستلمها بعد الناس كما هو موضح بالاحاديث

و الا ننسى ان جيش حزب الله سوف يأتيهم من الشام الذي سوف ينبلع و كل هذا اصبح واضح كا وضوح الشمس مع اقتراب البيعة

هذا و الله اعلى اعلم و هو عالم الغيب

رايت الرايات السود وقد اقبلت علينا من المشرق وعلى راسها المهدي واسامه بن لادن وخرج الناس في استقبالهم

رايت الرايات السود وقد اقبلت علينا من المشرق وعلى راسها المهدي واسامه بن لادن وخرج الناس في استقبالهم

رد: رايت الرايات السود وقد اقبلت علينا من المشرق وعلى راسها المهدي واسامه بن لادن وخرج الناس في استقبالهم

رد: رايت الرايات السود وقد اقبلت علينا من المشرق وعلى راسها المهدي واسامه بن لادن وخرج الناس في استقبالهم

رد: رايت الرايات السود وقد اقبلت علينا من المشرق وعلى راسها المهدي واسامه بن لادن وخرج الناس في استقبالهم