بحـث
المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 7006 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو محمد الزاكي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 120127 مساهمة في هذا المنتدى في 17220 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 92 بتاريخ الإثنين يناير 01, 2007 4:10 am
إعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
مخطوطة فيها قصة المهدي
موسوعــــــــة الرؤى في زمن بداية النهاية :: Þ-Þ-------Þ تنبــــــــــــــــــــــــــــؤات و استقراء الاحداث
صفحة 1 من اصل 1
مخطوطة فيها قصة المهدي
أن مَثلي كمثل الطفل الذي ينتظره أهله ، فأبوه اول الأبناء وكبيرهم ، وأمه اول الأخوات و اكبرهم ، وليس بين العائلتين ولدا فالكل ينتظره والكل يتمناه ، حتى إذا كان الطفل في بطن أمه لا يعلمه أحد ، ولا يدري به أحد ، لا بجنسه ولا بٱسمه ولا رسمه ، حتى إذا بُشِّرت به وبنوعه ، و بٱسمه وكِنْيَتِهِ ، ففريقا كذب ، وفريقا وعد وأقسم ، وفريقا صمت وتعجب ، والطفل في بطن أمه غني عن الجميع ، المنتظر والمكذب والصامت الوديع ، الكل مفتقر إليه وهو الغني عنهم ، والكل يحبونه وهو غني عن حبهم ، فهو لازال في غناه يترعرع ، وفي بطن أمه يرتع ، وبسره إلى ربه يخضع ، حتى وُلِد وظهر وخُلِّد ، فَصُعِقَ المكذب به ، و فتن المنتظر له ، و تاه الصامت عنه ، فأخذ طريقه يرعى ، وفي الطريق يسعى ، حتى إذا كُشِفت له الدنيا فارادها ، وخرج من الغنى إلى الفقر ، و من العدم إلى القدر ، ومن القدر الى القهر ، فلا زال يخالط الناس ، ويبحث بين الأجناس ، ويرتقي في المأكل والمشرب واللباس ، حتى إذا وصل إلى الأغنياء فترعرع فيهم وهو منهم فلم يجد فيهم غيره ، فرجع على بدئه إلى فقره يبحث عن سالك في الطريق ، منير رفيق ، قلبه رقيق ، وعلمه عميق ، و فكره سحيق ، فوجد أول الفريق ، الذي كَذَّبْ فهو مصدوم ، ولنفسه خصوم ، عقله وأصحاب الرسوم ، الذين يُغْوُون ويحكمون بما لا يعلمون ، وهم يصدون ولا يدرون ، ثم عاد ولازال يمشي وهو يسأل حتى وجد الفريق الثاني الذي وعد وأقسم ، بالله لا يتنعم ، وبحسده وحقده يتلطم ، فلا هو يفقه ولا هو متعلم ، ثم عاد ولازال يمشي وهو يحلم ، حتى وصل إلى الفريق الثالث الصامت ، الحائر الميت ، لا هو من الفريق الأول ولا هو من الثاني ، فهو لازال تائها بين الهادم و الباني ، ثم عاد ولازال يمشي بقلبه فلم يجد غيره ، فعاد إلى فقره ، فقال أنا غني ، وغِنَايَا كان باطني ، في بطن أمي بربي ، إلى ربي من ربي الغني ، فخرجت منه اليكم ، فلم أجد من هو أغنى مني فيكم ، فأنا الغني بربي والغني عنكم ، فمن حيث غنايا فنا أغنى منكم ، ومن حيث فقري فأنا الفقير مثلكم ، بالغنى سبقتكم ، وبالفقر عشت معكم ، ومن هنا احكمكم ، فإني ضربت مثالا ، و رسمته على الطريق تمثالاً ، وجعلت للسالك امثالاً ، فمن أراد فل يسلك ، ومن أراد فليملك ، ومن أراد فل ينغلق ، ولكل منهم باب ، ولكل باب حجّاب ، ولكل حاجب ابواب ، والمأوى إلى بابين ، و ليس الحاجب هناك حاجبين ، والمُبتَغِي ليس كالمُبتَغَى ، فمن أراد أن يكون ممن ركب خيل الحق حمله الله بقوله ( سبحان الذي أسرى) ، ومن لم يرد فل يركب خيل الحق بقوله ( جعل كلمة الذين كفروا هي السفلى ) ، فكلاهما خيله و قهره بقدره وذاك هو قوله ( وٱستفزز من ٱستطعت منهم بصوتك و ٱجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال و الأولاد و عدهم وما يعدهم الشيطان الا غرورا) ، وفي السورتين اسراء وتوبة ، ومغفرة و نكبة ، و عطاء و هبة ، و ٱعلم مني وتعلم ، فإني أنا الذي أبيه شرف ، وأمه غُرَفٌ ليس مثلها الغُرَف ، على أبوابها الشُرَف ، يدعون الى دخولها بالرجاء والخوف ، فٱنظر إلى الدين والأمة ، تجد الوالدين كاللَمَّة ، ابوك يدعوك ، وامك تحويك ، فأبوك اكبر إخوته فهم يقولون عنه سيدي ، وأمك اكبر إخوتها فهم يقولون عنها يا مَوْرِدِي ، فٱنظر لنفسك أباك ، و أين أمك التي ترعاك ، فإن سألت عني فأنا اليتيم الذي أَبَوَيَّ مني ، فأنا الأول والآخر ، والباطن و الظاهر ، والوالد و الولد فإن تُهت عني ، فلست مني ، و أن علمتني فقد ظلمتني ، فإن البداية حُبٌ وإرادة ، و علم وإفادة ، وقُدرةٌ لِمَا أرَادَ ، و خَلْقٌ وإبادة ، فلولا الحب ما أفاد ، ولولا الارادة ما أباد ، فإن فقهت البداية فٱعلم ، أنه أراد فعلم ، ولما يريد مقتدر فخلق ، وان تاهت عنك النهاية فٱعلم ، أنه أباد ما أراد ، و قهر المراد بالافادة ، وإن الدين حب وعبادة ، فتلك هي كلمتي ، من النهاية تكون البداية ، لا من البداية تكون النهاية ، فلا تنعكس فَتُفتَرَس ، ويضيق صدرك فلا تتنفس ، وذاك قوله (من يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجاً ) فقد كتبت لك من كل باب مخرجا ، فلا تكن لبابك حاجب فإنك لست نائب ، فقد تمت النيابة وانتهت ، و إلى بدايتها رجعت ، ( كما بدأنا أول خلق نعيده ) ، وكل ما كتبته لك من وعده و وعيده ، فٱعلم و ٱلزم ، ولا تتأخر فتندم ، فهذه الكلمات من وحي إلهامه ، وقول إبرامه ، وحسن مآبه ، والسلام على من فقه وعلم فٱتبع وٱنتبه....
___________________
أما وإني قد كتبت لك المثال ، وجعلته لشيطان نفسك تمثال ، وحال بين فهمه الأجيال ، الا من كان من الابدال ، او التُبَّع العارفين بالاحوال ، فإني أنا الطفل المنتظر ، والكاتب المختصر ، و القاهر المقتهر ، و العاجز القادر ، و ان ابي الدين وامي الإسلام ، وان لم تفقه الكلام ، فإني رميت بسم الله إلى المقام ، ونبي الجمال و الاكرام ، وزهرة الفطام ، فبدأت بحاجبين ، وفتحت الابواب على مصرعين ، ولن تنتهي حتى يجمع الحاجبين ، الحسن و الحسين ، على تلك الحضرة ، المحمدية الخضرة ، فمن كان ينتظر فلا يغتر ، ومن كَذّب فهو الأَشِر ، ومن صمت لعل الله يرحمه فيمر ، وها قد قلت ، ولغزت الوصف و تكلمت ، و بالمثال تجد التمثال ، و بالتمثال ذاك الجسم المتعال ، فالسيد أبوه وأمه ، و أهله و صحبه ، و ذريته من بعده ، فعندها ( يفر المرئ من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل ٱمرئ منهم يومئذ شأن يغنيه) ، فلا زلت أطلسم ، لشيطان نفسك و أتلثم ، حتى لا يفهم ، ولا ينبغي له أن يعلم ، حتى يدور و يحوم ، ( إلى يوم الوقت المعلوم ) ، فيعلم ان الله عَلِيٌّ على أن تدرك ذاته ، و مكره لمن اراد بصفاته ، فمن تقدم تاخر ، ومن تأخر قدم ، والكل في ( أكان للناس عجباً أن اوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق عند ربهم قال الكافرون أن هذا لسحر مبين) ، وان في ذلك لَتَعيين ، وعز وتمكين ، ( وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة ) ، ولهذا لغزته للغيرة ، و لأُثْبِتَ عجزك و الحيرة ، و يكون لشيطان نفسك نهاية المسيرة ، فلا تعجل ولا تتفكر إن لم تقوى على المثال ، ( والله يضرب الأمثال ) ، وأعلم أنك العالم الصغير ، و الكون عالم كبير ، كما أنك السيد المدير ، لكنك نائب مُسَيّر ، وقد أخطأ الكثير ، في حقك أنك مخيّر ، ولو كنت كذلك ، فكيف يكون قوله ( ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده) ، فٱلزم القول ولا تتأوَّل ، ( ولا يعلم تأويله الا الله ) ، أن الكل قد دخل في المشيئة ، وحكم عليه القدر بالحسنة و الدنيئة ، والله خلق الخير و الشر وكل خلقه خير ، فباطنه رحمة وظاهره شر ، و ظاهره رحمة وباطنه شر ، فكل هذا من ربك عطاء ، امتنان وابتلاء و ( كُلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا ) ، وهذا خبر النبي مشهوراً ، ( والشر ليس إليك) ، فلا تجعل إبليس أعلم منك حَيْثُ سُئِلْ ( ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي ) ، فعلم وما أنكر ، بعدما ٱلتبس عليه الأمر فتدبر ، فَعَلِمَ أن اليدان صفتان ، اليمين و الشمال ، و الأمام و الخلف ، ولله العلو ولك الدان ، فسأل الخلد على أن يأتي هذا الإنسان ، فلولا عطاء الرحمن ، بكلتا اليدان ، ما ثبت لإبليس الإتيان ( من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ) ، فهل خرج أحد عن مشيئة الرحمن ، ( يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه ) ، فلذلك فٱسال هداه ، وٱرتجِي منه ما يهواه ، وٱحترس أن تنساه ، ولا تكن كالذين ( نسوا الله فنسيهم أن المنافقين هم الفاسقون) ، وسبحان الذي يعلم ولا نعلم ، وهو المتكلم في كتابه و مفصّل النِّعَم ، ( تلك آيات الكتاب المبين) ، فسبحان من فصل بين الكتاب و القرآن و الفرقان ،وكل ذلك من منن الرحمن ، ( فأما الذين في قلوبهم زيع فيتبعون ما تشابه منه ٱبتغاء الفتنة و ٱبتغاء تأويله) ، فلا تبتعد وتقدم ، ولك في النبي حظ بما تعلم ، فهاهو القرآن ( فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا ) ، وهاهو الفرقان ( بينات من الهدى والفرقان ) ، وهاهو ( الكتاب المكنون لا يمسه الا المطهرون) ، فيا عبد الله ٱسعى إلى رضاه وكن لنفسك حارسا يرعاه ، والسلام على من سلَّم ،وركب الخيل و ترنم ، والله بما نقول عليم....
___________________
أما وإني قد كتبت لك المثال ، وجعلته لشيطان نفسك تمثال ، وحال بين فهمه الأجيال ، الا من كان من الابدال ، او التُبَّع العارفين بالاحوال ، فإني أنا الطفل المنتظر ، والكاتب المختصر ، و القاهر المقتهر ، و العاجز القادر ، و ان ابي الدين وامي الإسلام ، وان لم تفقه الكلام ، فإني رميت بسم الله إلى المقام ، ونبي الجمال و الاكرام ، وزهرة الفطام ، فبدأت بحاجبين ، وفتحت الابواب على مصرعين ، ولن تنتهي حتى يجمع الحاجبين ، الحسن و الحسين ، على تلك الحضرة ، المحمدية الخضرة ، فمن كان ينتظر فلا يغتر ، ومن كَذّب فهو الأَشِر ، ومن صمت لعل الله يرحمه فيمر ، وها قد قلت ، ولغزت الوصف و تكلمت ، و بالمثال تجد التمثال ، و بالتمثال ذاك الجسم المتعال ، فالسيد أبوه وأمه ، و أهله و صحبه ، و ذريته من بعده ، فعندها ( يفر المرئ من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل ٱمرئ منهم يومئذ شأن يغنيه) ، فلا زلت أطلسم ، لشيطان نفسك و أتلثم ، حتى لا يفهم ، ولا ينبغي له أن يعلم ، حتى يدور و يحوم ، ( إلى يوم الوقت المعلوم ) ، فيعلم ان الله عَلِيٌّ على أن تدرك ذاته ، و مكره لمن اراد بصفاته ، فمن تقدم تاخر ، ومن تأخر قدم ، والكل في ( أكان للناس عجباً أن اوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق عند ربهم قال الكافرون أن هذا لسحر مبين) ، وان في ذلك لَتَعيين ، وعز وتمكين ، ( وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة ) ، ولهذا لغزته للغيرة ، و لأُثْبِتَ عجزك و الحيرة ، و يكون لشيطان نفسك نهاية المسيرة ، فلا تعجل ولا تتفكر إن لم تقوى على المثال ، ( والله يضرب الأمثال ) ، وأعلم أنك العالم الصغير ، و الكون عالم كبير ، كما أنك السيد المدير ، لكنك نائب مُسَيّر ، وقد أخطأ الكثير ، في حقك أنك مخيّر ، ولو كنت كذلك ، فكيف يكون قوله ( ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده) ، فٱلزم القول ولا تتأوَّل ، ( ولا يعلم تأويله الا الله ) ، أن الكل قد دخل في المشيئة ، وحكم عليه القدر بالحسنة و الدنيئة ، والله خلق الخير و الشر وكل خلقه خير ، فباطنه رحمة وظاهره شر ، و ظاهره رحمة وباطنه شر ، فكل هذا من ربك عطاء ، امتنان وابتلاء و ( كُلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا ) ، وهذا خبر النبي مشهوراً ، ( والشر ليس إليك) ، فلا تجعل إبليس أعلم منك حَيْثُ سُئِلْ ( ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي ) ، فعلم وما أنكر ، بعدما ٱلتبس عليه الأمر فتدبر ، فَعَلِمَ أن اليدان صفتان ، اليمين و الشمال ، و الأمام و الخلف ، ولله العلو ولك الدان ، فسأل الخلد على أن يأتي هذا الإنسان ، فلولا عطاء الرحمن ، بكلتا اليدان ، ما ثبت لإبليس الإتيان ( من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ) ، فهل خرج أحد عن مشيئة الرحمن ، ( يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه ) ، فلذلك فٱسال هداه ، وٱرتجِي منه ما يهواه ، وٱحترس أن تنساه ، ولا تكن كالذين ( نسوا الله فنسيهم أن المنافقين هم الفاسقون) ، وسبحان الذي يعلم ولا نعلم ، وهو المتكلم في كتابه و مفصّل النِّعَم ، ( تلك آيات الكتاب المبين) ، فسبحان من فصل بين الكتاب و القرآن و الفرقان ،وكل ذلك من منن الرحمن ، ( فأما الذين في قلوبهم زيع فيتبعون ما تشابه منه ٱبتغاء الفتنة و ٱبتغاء تأويله) ، فلا تبتعد وتقدم ، ولك في النبي حظ بما تعلم ، فهاهو القرآن ( فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا ) ، وهاهو الفرقان ( بينات من الهدى والفرقان ) ، وهاهو ( الكتاب المكنون لا يمسه الا المطهرون) ، فيا عبد الله ٱسعى إلى رضاه وكن لنفسك حارسا يرعاه ، والسلام على من سلَّم ،وركب الخيل و ترنم ، والله بما نقول عليم....
سليمانكو- عدد المساهمات : 107
نقاط : 162
إعجاب : 7
تاريخ التسجيل : 13/03/2019
708 يعجبه هذا الموضوع
رد: مخطوطة فيها قصة المهدي
"و الشعراء يتبعهم الغاوون" صدق الله العظيم.
elrite- عدد المساهمات : 77
نقاط : 98
إعجاب : 21
تاريخ التسجيل : 03/09/2017
صائدو الذباب يعجبه هذا الموضوع
رد: مخطوطة فيها قصة المهدي
المخطوطة من وحي خيال الكاتب و اعتقد ان لم اخطاء الظن هذا من كاتب شيعي, لان المشجرة المعروفة التي كتبت صاحبها شيعي بذل جهد كبير من اجل وضع مشجرة كاملة من ال البيت و فيها افكارة عن المهدي
igano- عدد المساهمات : 770
نقاط : 767
إعجاب : -81
تاريخ التسجيل : 19/10/2019
الموقع : الذي يعجب بكلامي يضع سالب اعجاب
رد: مخطوطة فيها قصة المهدي
سليمانكو كتب:أن مَثلي كمثل الطفل الذي ينتظره أهله ، فأبوه اول الأبناء وكبيرهم ، وأمه اول الأخوات و اكبرهم ، وليس بين العائلتين ولدا فالكل ينتظره والكل يتمناه ، حتى إذا كان الطفل في بطن أمه لا يعلمه أحد ، ولا يدري به أحد ، لا بجنسه ولا بٱسمه ولا رسمه ، حتى إذا بُشِّرت به وبنوعه ، و بٱسمه وكِنْيَتِهِ ، ففريقا كذب ، وفريقا وعد وأقسم ، وفريقا صمت وتعجب ، والطفل في بطن أمه غني عن الجميع ، المنتظر والمكذب والصامت الوديع ، الكل مفتقر إليه وهو الغني عنهم ، والكل يحبونه وهو غني عن حبهم ، فهو لازال في غناه يترعرع ، وفي بطن أمه يرتع ، وبسره إلى ربه يخضع ، حتى وُلِد وظهر وخُلِّد ، فَصُعِقَ المكذب به ، و فتن المنتظر له ، و تاه الصامت عنه ، فأخذ طريقه يرعى ، وفي الطريق يسعى ، حتى إذا كُشِفت له الدنيا فارادها ، وخرج من الغنى إلى الفقر ، و من العدم إلى القدر ، ومن القدر الى القهر ، فلا زال يخالط الناس ، ويبحث بين الأجناس ، ويرتقي في المأكل والمشرب واللباس ، حتى إذا وصل إلى الأغنياء فترعرع فيهم وهو منهم فلم يجد فيهم غيره ، فرجع على بدئه إلى فقره يبحث عن سالك في الطريق ، منير رفيق ، قلبه رقيق ، وعلمه عميق ، و فكره سحيق ، فوجد أول الفريق ، الذي كَذَّبْ فهو مصدوم ، ولنفسه خصوم ، عقله وأصحاب الرسوم ، الذين يُغْوُون ويحكمون بما لا يعلمون ، وهم يصدون ولا يدرون ، ثم عاد ولازال يمشي وهو يسأل حتى وجد الفريق الثاني الذي وعد وأقسم ، بالله لا يتنعم ، وبحسده وحقده يتلطم ، فلا هو يفقه ولا هو متعلم ، ثم عاد ولازال يمشي وهو يحلم ، حتى وصل إلى الفريق الثالث الصامت ، الحائر الميت ، لا هو من الفريق الأول ولا هو من الثاني ، فهو لازال تائها بين الهادم و الباني ، ثم عاد ولازال يمشي بقلبه فلم يجد غيره ، فعاد إلى فقره ، فقال أنا غني ، وغِنَايَا كان باطني ، في بطن أمي بربي ، إلى ربي من ربي الغني ، فخرجت منه اليكم ، فلم أجد من هو أغنى مني فيكم ، فأنا الغني بربي والغني عنكم ، فمن حيث غنايا فنا أغنى منكم ، ومن حيث فقري فأنا الفقير مثلكم ، بالغنى سبقتكم ، وبالفقر عشت معكم ، ومن هنا احكمكم ، فإني ضربت مثالا ، و رسمته على الطريق تمثالاً ، وجعلت للسالك امثالاً ، فمن أراد فل يسلك ، ومن أراد فليملك ، ومن أراد فل ينغلق ، ولكل منهم باب ، ولكل باب حجّاب ، ولكل حاجب ابواب ، والمأوى إلى بابين ، و ليس الحاجب هناك حاجبين ، والمُبتَغِي ليس كالمُبتَغَى ، فمن أراد أن يكون ممن ركب خيل الحق حمله الله بقوله ( سبحان الذي أسرى) ، ومن لم يرد فل يركب خيل الحق بقوله ( جعل كلمة الذين كفروا هي السفلى ) ، فكلاهما خيله و قهره بقدره وذاك هو قوله ( وٱستفزز من ٱستطعت منهم بصوتك و ٱجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال و الأولاد و عدهم وما يعدهم الشيطان الا غرورا) ، وفي السورتين اسراء وتوبة ، ومغفرة و نكبة ، و عطاء و هبة ، و ٱعلم مني وتعلم ، فإني أنا الذي أبيه شرف ، وأمه غُرَفٌ ليس مثلها الغُرَف ، على أبوابها الشُرَف ، يدعون الى دخولها بالرجاء والخوف ، فٱنظر إلى الدين والأمة ، تجد الوالدين كاللَمَّة ، ابوك يدعوك ، وامك تحويك ، فأبوك اكبر إخوته فهم يقولون عنه سيدي ، وأمك اكبر إخوتها فهم يقولون عنها يا مَوْرِدِي ، فٱنظر لنفسك أباك ، و أين أمك التي ترعاك ، فإن سألت عني فأنا اليتيم الذي أَبَوَيَّ مني ، فأنا الأول والآخر ، والباطن و الظاهر ، والوالد و الولد فإن تُهت عني ، فلست مني ، و أن علمتني فقد ظلمتني ، فإن البداية حُبٌ وإرادة ، و علم وإفادة ، وقُدرةٌ لِمَا أرَادَ ، و خَلْقٌ وإبادة ، فلولا الحب ما أفاد ، ولولا الارادة ما أباد ، فإن فقهت البداية فٱعلم ، أنه أراد فعلم ، ولما يريد مقتدر فخلق ، وان تاهت عنك النهاية فٱعلم ، أنه أباد ما أراد ، و قهر المراد بالافادة ، وإن الدين حب وعبادة ، فتلك هي كلمتي ، من النهاية تكون البداية ، لا من البداية تكون النهاية ، فلا تنعكس فَتُفتَرَس ، ويضيق صدرك فلا تتنفس ، وذاك قوله (من يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجاً ) فقد كتبت لك من كل باب مخرجا ، فلا تكن لبابك حاجب فإنك لست نائب ، فقد تمت النيابة وانتهت ، و إلى بدايتها رجعت ، ( كما بدأنا أول خلق نعيده ) ، وكل ما كتبته لك من وعده و وعيده ، فٱعلم و ٱلزم ، ولا تتأخر فتندم ، فهذه الكلمات من وحي إلهامه ، وقول إبرامه ، وحسن مآبه ، والسلام على من فقه وعلم فٱتبع وٱنتبه....
___________________
أما وإني قد كتبت لك المثال ، وجعلته لشيطان نفسك تمثال ، وحال بين فهمه الأجيال ، الا من كان من الابدال ، او التُبَّع العارفين بالاحوال ، فإني أنا الطفل المنتظر ، والكاتب المختصر ، و القاهر المقتهر ، و العاجز القادر ، و ان ابي الدين وامي الإسلام ، وان لم تفقه الكلام ، فإني رميت بسم الله إلى المقام ، ونبي الجمال و الاكرام ، وزهرة الفطام ، فبدأت بحاجبين ، وفتحت الابواب على مصرعين ، ولن تنتهي حتى يجمع الحاجبين ، الحسن و الحسين ، على تلك الحضرة ، المحمدية الخضرة ، فمن كان ينتظر فلا يغتر ، ومن كَذّب فهو الأَشِر ، ومن صمت لعل الله يرحمه فيمر ، وها قد قلت ، ولغزت الوصف و تكلمت ، و بالمثال تجد التمثال ، و بالتمثال ذاك الجسم المتعال ، فالسيد أبوه وأمه ، و أهله و صحبه ، و ذريته من بعده ، فعندها ( يفر المرئ من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل ٱمرئ منهم يومئذ شأن يغنيه) ، فلا زلت أطلسم ، لشيطان نفسك و أتلثم ، حتى لا يفهم ، ولا ينبغي له أن يعلم ، حتى يدور و يحوم ، ( إلى يوم الوقت المعلوم ) ، فيعلم ان الله عَلِيٌّ على أن تدرك ذاته ، و مكره لمن اراد بصفاته ، فمن تقدم تاخر ، ومن تأخر قدم ، والكل في ( أكان للناس عجباً أن اوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق عند ربهم قال الكافرون أن هذا لسحر مبين) ، وان في ذلك لَتَعيين ، وعز وتمكين ، ( وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة ) ، ولهذا لغزته للغيرة ، و لأُثْبِتَ عجزك و الحيرة ، و يكون لشيطان نفسك نهاية المسيرة ، فلا تعجل ولا تتفكر إن لم تقوى على المثال ، ( والله يضرب الأمثال ) ، وأعلم أنك العالم الصغير ، و الكون عالم كبير ، كما أنك السيد المدير ، لكنك نائب مُسَيّر ، وقد أخطأ الكثير ، في حقك أنك مخيّر ، ولو كنت كذلك ، فكيف يكون قوله ( ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده) ، فٱلزم القول ولا تتأوَّل ، ( ولا يعلم تأويله الا الله ) ، أن الكل قد دخل في المشيئة ، وحكم عليه القدر بالحسنة و الدنيئة ، والله خلق الخير و الشر وكل خلقه خير ، فباطنه رحمة وظاهره شر ، و ظاهره رحمة وباطنه شر ، فكل هذا من ربك عطاء ، امتنان وابتلاء و ( كُلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا ) ، وهذا خبر النبي مشهوراً ، ( والشر ليس إليك) ، فلا تجعل إبليس أعلم منك حَيْثُ سُئِلْ ( ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي ) ، فعلم وما أنكر ، بعدما ٱلتبس عليه الأمر فتدبر ، فَعَلِمَ أن اليدان صفتان ، اليمين و الشمال ، و الأمام و الخلف ، ولله العلو ولك الدان ، فسأل الخلد على أن يأتي هذا الإنسان ، فلولا عطاء الرحمن ، بكلتا اليدان ، ما ثبت لإبليس الإتيان ( من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ) ، فهل خرج أحد عن مشيئة الرحمن ، ( يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه ) ، فلذلك فٱسال هداه ، وٱرتجِي منه ما يهواه ، وٱحترس أن تنساه ، ولا تكن كالذين ( نسوا الله فنسيهم أن المنافقين هم الفاسقون) ، وسبحان الذي يعلم ولا نعلم ، وهو المتكلم في كتابه و مفصّل النِّعَم ، ( تلك آيات الكتاب المبين) ، فسبحان من فصل بين الكتاب و القرآن و الفرقان ،وكل ذلك من منن الرحمن ، ( فأما الذين في قلوبهم زيع فيتبعون ما تشابه منه ٱبتغاء الفتنة و ٱبتغاء تأويله) ، فلا تبتعد وتقدم ، ولك في النبي حظ بما تعلم ، فهاهو القرآن ( فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا ) ، وهاهو الفرقان ( بينات من الهدى والفرقان ) ، وهاهو ( الكتاب المكنون لا يمسه الا المطهرون) ، فيا عبد الله ٱسعى إلى رضاه وكن لنفسك حارسا يرعاه ، والسلام على من سلَّم ،وركب الخيل و ترنم ، والله بما نقول عليم....
السلام عليكم
اخي الفاضل ما اسم المخطوطة وكاتبها؟؟؟
وهل هناك مخطوطات لنفس الكاتب؟؟؟
لقد قمت بفك بعض التلغيزات سبحان الله تحتوي على اشياء عجيبة منها اسم المهدي الحقيقي والاحدات التي حصلت له
دعك من كلام الجهلاء فهذا الكلام لا يفقه الى العارفين
كما قال صاحب المخطوطة "أما وإني قد كتبت لك المثال ، وجعلته لشيطان نفسك تمثال ، وحال بين فهمه الأجيال ، الا من كان من الابدال ، او التُبَّع العارفين بالاحوال"
انتظر ردك بارك الله فيك
708- عدد المساهمات : 2
نقاط : 2
إعجاب : 0
تاريخ التسجيل : 22/03/2021
رد: مخطوطة فيها قصة المهدي
بسم الله الرحمن الرحيم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،708 كتب:سليمانكو كتب:أن مَثلي كمثل الطفل الذي ينتظره أهله ، فأبوه اول الأبناء وكبيرهم ، وأمه اول الأخوات و اكبرهم ، وليس بين العائلتين ولدا فالكل ينتظره والكل يتمناه ، حتى إذا كان الطفل في بطن أمه لا يعلمه أحد ، ولا يدري به أحد ، لا بجنسه ولا بٱسمه ولا رسمه ، حتى إذا بُشِّرت به وبنوعه ، و بٱسمه وكِنْيَتِهِ ، ففريقا كذب ، وفريقا وعد وأقسم ، وفريقا صمت وتعجب ، والطفل في بطن أمه غني عن الجميع ، المنتظر والمكذب والصامت الوديع ، الكل مفتقر إليه وهو الغني عنهم ، والكل يحبونه وهو غني عن حبهم ، فهو لازال في غناه يترعرع ، وفي بطن أمه يرتع ، وبسره إلى ربه يخضع ، حتى وُلِد وظهر وخُلِّد ، فَصُعِقَ المكذب به ، و فتن المنتظر له ، و تاه الصامت عنه ، فأخذ طريقه يرعى ، وفي الطريق يسعى ، حتى إذا كُشِفت له الدنيا فارادها ، وخرج من الغنى إلى الفقر ، و من العدم إلى القدر ، ومن القدر الى القهر ، فلا زال يخالط الناس ، ويبحث بين الأجناس ، ويرتقي في المأكل والمشرب واللباس ، حتى إذا وصل إلى الأغنياء فترعرع فيهم وهو منهم فلم يجد فيهم غيره ، فرجع على بدئه إلى فقره يبحث عن سالك في الطريق ، منير رفيق ، قلبه رقيق ، وعلمه عميق ، و فكره سحيق ، فوجد أول الفريق ، الذي كَذَّبْ فهو مصدوم ، ولنفسه خصوم ، عقله وأصحاب الرسوم ، الذين يُغْوُون ويحكمون بما لا يعلمون ، وهم يصدون ولا يدرون ، ثم عاد ولازال يمشي وهو يسأل حتى وجد الفريق الثاني الذي وعد وأقسم ، بالله لا يتنعم ، وبحسده وحقده يتلطم ، فلا هو يفقه ولا هو متعلم ، ثم عاد ولازال يمشي وهو يحلم ، حتى وصل إلى الفريق الثالث الصامت ، الحائر الميت ، لا هو من الفريق الأول ولا هو من الثاني ، فهو لازال تائها بين الهادم و الباني ، ثم عاد ولازال يمشي بقلبه فلم يجد غيره ، فعاد إلى فقره ، فقال أنا غني ، وغِنَايَا كان باطني ، في بطن أمي بربي ، إلى ربي من ربي الغني ، فخرجت منه اليكم ، فلم أجد من هو أغنى مني فيكم ، فأنا الغني بربي والغني عنكم ، فمن حيث غنايا فنا أغنى منكم ، ومن حيث فقري فأنا الفقير مثلكم ، بالغنى سبقتكم ، وبالفقر عشت معكم ، ومن هنا احكمكم ، فإني ضربت مثالا ، و رسمته على الطريق تمثالاً ، وجعلت للسالك امثالاً ، فمن أراد فل يسلك ، ومن أراد فليملك ، ومن أراد فل ينغلق ، ولكل منهم باب ، ولكل باب حجّاب ، ولكل حاجب ابواب ، والمأوى إلى بابين ، و ليس الحاجب هناك حاجبين ، والمُبتَغِي ليس كالمُبتَغَى ، فمن أراد أن يكون ممن ركب خيل الحق حمله الله بقوله ( سبحان الذي أسرى) ، ومن لم يرد فل يركب خيل الحق بقوله ( جعل كلمة الذين كفروا هي السفلى ) ، فكلاهما خيله و قهره بقدره وذاك هو قوله ( وٱستفزز من ٱستطعت منهم بصوتك و ٱجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال و الأولاد و عدهم وما يعدهم الشيطان الا غرورا) ، وفي السورتين اسراء وتوبة ، ومغفرة و نكبة ، و عطاء و هبة ، و ٱعلم مني وتعلم ، فإني أنا الذي أبيه شرف ، وأمه غُرَفٌ ليس مثلها الغُرَف ، على أبوابها الشُرَف ، يدعون الى دخولها بالرجاء والخوف ، فٱنظر إلى الدين والأمة ، تجد الوالدين كاللَمَّة ، ابوك يدعوك ، وامك تحويك ، فأبوك اكبر إخوته فهم يقولون عنه سيدي ، وأمك اكبر إخوتها فهم يقولون عنها يا مَوْرِدِي ، فٱنظر لنفسك أباك ، و أين أمك التي ترعاك ، فإن سألت عني فأنا اليتيم الذي أَبَوَيَّ مني ، فأنا الأول والآخر ، والباطن و الظاهر ، والوالد و الولد فإن تُهت عني ، فلست مني ، و أن علمتني فقد ظلمتني ، فإن البداية حُبٌ وإرادة ، و علم وإفادة ، وقُدرةٌ لِمَا أرَادَ ، و خَلْقٌ وإبادة ، فلولا الحب ما أفاد ، ولولا الارادة ما أباد ، فإن فقهت البداية فٱعلم ، أنه أراد فعلم ، ولما يريد مقتدر فخلق ، وان تاهت عنك النهاية فٱعلم ، أنه أباد ما أراد ، و قهر المراد بالافادة ، وإن الدين حب وعبادة ، فتلك هي كلمتي ، من النهاية تكون البداية ، لا من البداية تكون النهاية ، فلا تنعكس فَتُفتَرَس ، ويضيق صدرك فلا تتنفس ، وذاك قوله (من يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجاً ) فقد كتبت لك من كل باب مخرجا ، فلا تكن لبابك حاجب فإنك لست نائب ، فقد تمت النيابة وانتهت ، و إلى بدايتها رجعت ، ( كما بدأنا أول خلق نعيده ) ، وكل ما كتبته لك من وعده و وعيده ، فٱعلم و ٱلزم ، ولا تتأخر فتندم ، فهذه الكلمات من وحي إلهامه ، وقول إبرامه ، وحسن مآبه ، والسلام على من فقه وعلم فٱتبع وٱنتبه....
___________________
أما وإني قد كتبت لك المثال ، وجعلته لشيطان نفسك تمثال ، وحال بين فهمه الأجيال ، الا من كان من الابدال ، او التُبَّع العارفين بالاحوال ، فإني أنا الطفل المنتظر ، والكاتب المختصر ، و القاهر المقتهر ، و العاجز القادر ، و ان ابي الدين وامي الإسلام ، وان لم تفقه الكلام ، فإني رميت بسم الله إلى المقام ، ونبي الجمال و الاكرام ، وزهرة الفطام ، فبدأت بحاجبين ، وفتحت الابواب على مصرعين ، ولن تنتهي حتى يجمع الحاجبين ، الحسن و الحسين ، على تلك الحضرة ، المحمدية الخضرة ، فمن كان ينتظر فلا يغتر ، ومن كَذّب فهو الأَشِر ، ومن صمت لعل الله يرحمه فيمر ، وها قد قلت ، ولغزت الوصف و تكلمت ، و بالمثال تجد التمثال ، و بالتمثال ذاك الجسم المتعال ، فالسيد أبوه وأمه ، و أهله و صحبه ، و ذريته من بعده ، فعندها ( يفر المرئ من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل ٱمرئ منهم يومئذ شأن يغنيه) ، فلا زلت أطلسم ، لشيطان نفسك و أتلثم ، حتى لا يفهم ، ولا ينبغي له أن يعلم ، حتى يدور و يحوم ، ( إلى يوم الوقت المعلوم ) ، فيعلم ان الله عَلِيٌّ على أن تدرك ذاته ، و مكره لمن اراد بصفاته ، فمن تقدم تاخر ، ومن تأخر قدم ، والكل في ( أكان للناس عجباً أن اوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق عند ربهم قال الكافرون أن هذا لسحر مبين) ، وان في ذلك لَتَعيين ، وعز وتمكين ، ( وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة ) ، ولهذا لغزته للغيرة ، و لأُثْبِتَ عجزك و الحيرة ، و يكون لشيطان نفسك نهاية المسيرة ، فلا تعجل ولا تتفكر إن لم تقوى على المثال ، ( والله يضرب الأمثال ) ، وأعلم أنك العالم الصغير ، و الكون عالم كبير ، كما أنك السيد المدير ، لكنك نائب مُسَيّر ، وقد أخطأ الكثير ، في حقك أنك مخيّر ، ولو كنت كذلك ، فكيف يكون قوله ( ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده) ، فٱلزم القول ولا تتأوَّل ، ( ولا يعلم تأويله الا الله ) ، أن الكل قد دخل في المشيئة ، وحكم عليه القدر بالحسنة و الدنيئة ، والله خلق الخير و الشر وكل خلقه خير ، فباطنه رحمة وظاهره شر ، و ظاهره رحمة وباطنه شر ، فكل هذا من ربك عطاء ، امتنان وابتلاء و ( كُلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا ) ، وهذا خبر النبي مشهوراً ، ( والشر ليس إليك) ، فلا تجعل إبليس أعلم منك حَيْثُ سُئِلْ ( ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي ) ، فعلم وما أنكر ، بعدما ٱلتبس عليه الأمر فتدبر ، فَعَلِمَ أن اليدان صفتان ، اليمين و الشمال ، و الأمام و الخلف ، ولله العلو ولك الدان ، فسأل الخلد على أن يأتي هذا الإنسان ، فلولا عطاء الرحمن ، بكلتا اليدان ، ما ثبت لإبليس الإتيان ( من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ) ، فهل خرج أحد عن مشيئة الرحمن ، ( يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه ) ، فلذلك فٱسال هداه ، وٱرتجِي منه ما يهواه ، وٱحترس أن تنساه ، ولا تكن كالذين ( نسوا الله فنسيهم أن المنافقين هم الفاسقون) ، وسبحان الذي يعلم ولا نعلم ، وهو المتكلم في كتابه و مفصّل النِّعَم ، ( تلك آيات الكتاب المبين) ، فسبحان من فصل بين الكتاب و القرآن و الفرقان ،وكل ذلك من منن الرحمن ، ( فأما الذين في قلوبهم زيع فيتبعون ما تشابه منه ٱبتغاء الفتنة و ٱبتغاء تأويله) ، فلا تبتعد وتقدم ، ولك في النبي حظ بما تعلم ، فهاهو القرآن ( فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا ) ، وهاهو الفرقان ( بينات من الهدى والفرقان ) ، وهاهو ( الكتاب المكنون لا يمسه الا المطهرون) ، فيا عبد الله ٱسعى إلى رضاه وكن لنفسك حارسا يرعاه ، والسلام على من سلَّم ،وركب الخيل و ترنم ، والله بما نقول عليم....
السلام عليكم
اخي الفاضل ما اسم المخطوطة وكاتبها؟؟؟
وهل هناك مخطوطات لنفس الكاتب؟؟؟
لقد قمت بفك بعض التلغيزات سبحان الله تحتوي على اشياء عجيبة منها اسم المهدي الحقيقي والاحدات التي حصلت له
دعك من كلام الجهلاء فهذا الكلام لا يفقه الى العارفين
كما قال صاحب المخطوطة "أما وإني قد كتبت لك المثال ، وجعلته لشيطان نفسك تمثال ، وحال بين فهمه الأجيال ، الا من كان من الابدال ، او التُبَّع العارفين بالاحوال"
انتظر ردك بارك الله فيك
هذه من تخريفات الصوفية أو الشيعة، وإن كنت متأكدا من كلامك وعرفت اسم المهدي فاخبرنا به، فلا خوف على المهدي بالاخبار باسمه الأول فهناك الملايين مثله...
علي بابكر- عدد المساهمات : 290
نقاط : 394
إعجاب : -10
تاريخ التسجيل : 21/06/2019
رد: مخطوطة فيها قصة المهدي
علي بابكر كتب:بسم الله الرحمن الرحيم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،708 كتب:سليمانكو كتب:أن مَثلي كمثل الطفل الذي ينتظره أهله ، فأبوه اول الأبناء وكبيرهم ، وأمه اول الأخوات و اكبرهم ، وليس بين العائلتين ولدا فالكل ينتظره والكل يتمناه ، حتى إذا كان الطفل في بطن أمه لا يعلمه أحد ، ولا يدري به أحد ، لا بجنسه ولا بٱسمه ولا رسمه ، حتى إذا بُشِّرت به وبنوعه ، و بٱسمه وكِنْيَتِهِ ، ففريقا كذب ، وفريقا وعد وأقسم ، وفريقا صمت وتعجب ، والطفل في بطن أمه غني عن الجميع ، المنتظر والمكذب والصامت الوديع ، الكل مفتقر إليه وهو الغني عنهم ، والكل يحبونه وهو غني عن حبهم ، فهو لازال في غناه يترعرع ، وفي بطن أمه يرتع ، وبسره إلى ربه يخضع ، حتى وُلِد وظهر وخُلِّد ، فَصُعِقَ المكذب به ، و فتن المنتظر له ، و تاه الصامت عنه ، فأخذ طريقه يرعى ، وفي الطريق يسعى ، حتى إذا كُشِفت له الدنيا فارادها ، وخرج من الغنى إلى الفقر ، و من العدم إلى القدر ، ومن القدر الى القهر ، فلا زال يخالط الناس ، ويبحث بين الأجناس ، ويرتقي في المأكل والمشرب واللباس ، حتى إذا وصل إلى الأغنياء فترعرع فيهم وهو منهم فلم يجد فيهم غيره ، فرجع على بدئه إلى فقره يبحث عن سالك في الطريق ، منير رفيق ، قلبه رقيق ، وعلمه عميق ، و فكره سحيق ، فوجد أول الفريق ، الذي كَذَّبْ فهو مصدوم ، ولنفسه خصوم ، عقله وأصحاب الرسوم ، الذين يُغْوُون ويحكمون بما لا يعلمون ، وهم يصدون ولا يدرون ، ثم عاد ولازال يمشي وهو يسأل حتى وجد الفريق الثاني الذي وعد وأقسم ، بالله لا يتنعم ، وبحسده وحقده يتلطم ، فلا هو يفقه ولا هو متعلم ، ثم عاد ولازال يمشي وهو يحلم ، حتى وصل إلى الفريق الثالث الصامت ، الحائر الميت ، لا هو من الفريق الأول ولا هو من الثاني ، فهو لازال تائها بين الهادم و الباني ، ثم عاد ولازال يمشي بقلبه فلم يجد غيره ، فعاد إلى فقره ، فقال أنا غني ، وغِنَايَا كان باطني ، في بطن أمي بربي ، إلى ربي من ربي الغني ، فخرجت منه اليكم ، فلم أجد من هو أغنى مني فيكم ، فأنا الغني بربي والغني عنكم ، فمن حيث غنايا فنا أغنى منكم ، ومن حيث فقري فأنا الفقير مثلكم ، بالغنى سبقتكم ، وبالفقر عشت معكم ، ومن هنا احكمكم ، فإني ضربت مثالا ، و رسمته على الطريق تمثالاً ، وجعلت للسالك امثالاً ، فمن أراد فل يسلك ، ومن أراد فليملك ، ومن أراد فل ينغلق ، ولكل منهم باب ، ولكل باب حجّاب ، ولكل حاجب ابواب ، والمأوى إلى بابين ، و ليس الحاجب هناك حاجبين ، والمُبتَغِي ليس كالمُبتَغَى ، فمن أراد أن يكون ممن ركب خيل الحق حمله الله بقوله ( سبحان الذي أسرى) ، ومن لم يرد فل يركب خيل الحق بقوله ( جعل كلمة الذين كفروا هي السفلى ) ، فكلاهما خيله و قهره بقدره وذاك هو قوله ( وٱستفزز من ٱستطعت منهم بصوتك و ٱجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال و الأولاد و عدهم وما يعدهم الشيطان الا غرورا) ، وفي السورتين اسراء وتوبة ، ومغفرة و نكبة ، و عطاء و هبة ، و ٱعلم مني وتعلم ، فإني أنا الذي أبيه شرف ، وأمه غُرَفٌ ليس مثلها الغُرَف ، على أبوابها الشُرَف ، يدعون الى دخولها بالرجاء والخوف ، فٱنظر إلى الدين والأمة ، تجد الوالدين كاللَمَّة ، ابوك يدعوك ، وامك تحويك ، فأبوك اكبر إخوته فهم يقولون عنه سيدي ، وأمك اكبر إخوتها فهم يقولون عنها يا مَوْرِدِي ، فٱنظر لنفسك أباك ، و أين أمك التي ترعاك ، فإن سألت عني فأنا اليتيم الذي أَبَوَيَّ مني ، فأنا الأول والآخر ، والباطن و الظاهر ، والوالد و الولد فإن تُهت عني ، فلست مني ، و أن علمتني فقد ظلمتني ، فإن البداية حُبٌ وإرادة ، و علم وإفادة ، وقُدرةٌ لِمَا أرَادَ ، و خَلْقٌ وإبادة ، فلولا الحب ما أفاد ، ولولا الارادة ما أباد ، فإن فقهت البداية فٱعلم ، أنه أراد فعلم ، ولما يريد مقتدر فخلق ، وان تاهت عنك النهاية فٱعلم ، أنه أباد ما أراد ، و قهر المراد بالافادة ، وإن الدين حب وعبادة ، فتلك هي كلمتي ، من النهاية تكون البداية ، لا من البداية تكون النهاية ، فلا تنعكس فَتُفتَرَس ، ويضيق صدرك فلا تتنفس ، وذاك قوله (من يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجاً ) فقد كتبت لك من كل باب مخرجا ، فلا تكن لبابك حاجب فإنك لست نائب ، فقد تمت النيابة وانتهت ، و إلى بدايتها رجعت ، ( كما بدأنا أول خلق نعيده ) ، وكل ما كتبته لك من وعده و وعيده ، فٱعلم و ٱلزم ، ولا تتأخر فتندم ، فهذه الكلمات من وحي إلهامه ، وقول إبرامه ، وحسن مآبه ، والسلام على من فقه وعلم فٱتبع وٱنتبه....
___________________
أما وإني قد كتبت لك المثال ، وجعلته لشيطان نفسك تمثال ، وحال بين فهمه الأجيال ، الا من كان من الابدال ، او التُبَّع العارفين بالاحوال ، فإني أنا الطفل المنتظر ، والكاتب المختصر ، و القاهر المقتهر ، و العاجز القادر ، و ان ابي الدين وامي الإسلام ، وان لم تفقه الكلام ، فإني رميت بسم الله إلى المقام ، ونبي الجمال و الاكرام ، وزهرة الفطام ، فبدأت بحاجبين ، وفتحت الابواب على مصرعين ، ولن تنتهي حتى يجمع الحاجبين ، الحسن و الحسين ، على تلك الحضرة ، المحمدية الخضرة ، فمن كان ينتظر فلا يغتر ، ومن كَذّب فهو الأَشِر ، ومن صمت لعل الله يرحمه فيمر ، وها قد قلت ، ولغزت الوصف و تكلمت ، و بالمثال تجد التمثال ، و بالتمثال ذاك الجسم المتعال ، فالسيد أبوه وأمه ، و أهله و صحبه ، و ذريته من بعده ، فعندها ( يفر المرئ من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل ٱمرئ منهم يومئذ شأن يغنيه) ، فلا زلت أطلسم ، لشيطان نفسك و أتلثم ، حتى لا يفهم ، ولا ينبغي له أن يعلم ، حتى يدور و يحوم ، ( إلى يوم الوقت المعلوم ) ، فيعلم ان الله عَلِيٌّ على أن تدرك ذاته ، و مكره لمن اراد بصفاته ، فمن تقدم تاخر ، ومن تأخر قدم ، والكل في ( أكان للناس عجباً أن اوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق عند ربهم قال الكافرون أن هذا لسحر مبين) ، وان في ذلك لَتَعيين ، وعز وتمكين ، ( وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة ) ، ولهذا لغزته للغيرة ، و لأُثْبِتَ عجزك و الحيرة ، و يكون لشيطان نفسك نهاية المسيرة ، فلا تعجل ولا تتفكر إن لم تقوى على المثال ، ( والله يضرب الأمثال ) ، وأعلم أنك العالم الصغير ، و الكون عالم كبير ، كما أنك السيد المدير ، لكنك نائب مُسَيّر ، وقد أخطأ الكثير ، في حقك أنك مخيّر ، ولو كنت كذلك ، فكيف يكون قوله ( ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده) ، فٱلزم القول ولا تتأوَّل ، ( ولا يعلم تأويله الا الله ) ، أن الكل قد دخل في المشيئة ، وحكم عليه القدر بالحسنة و الدنيئة ، والله خلق الخير و الشر وكل خلقه خير ، فباطنه رحمة وظاهره شر ، و ظاهره رحمة وباطنه شر ، فكل هذا من ربك عطاء ، امتنان وابتلاء و ( كُلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا ) ، وهذا خبر النبي مشهوراً ، ( والشر ليس إليك) ، فلا تجعل إبليس أعلم منك حَيْثُ سُئِلْ ( ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي ) ، فعلم وما أنكر ، بعدما ٱلتبس عليه الأمر فتدبر ، فَعَلِمَ أن اليدان صفتان ، اليمين و الشمال ، و الأمام و الخلف ، ولله العلو ولك الدان ، فسأل الخلد على أن يأتي هذا الإنسان ، فلولا عطاء الرحمن ، بكلتا اليدان ، ما ثبت لإبليس الإتيان ( من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ) ، فهل خرج أحد عن مشيئة الرحمن ، ( يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه ) ، فلذلك فٱسال هداه ، وٱرتجِي منه ما يهواه ، وٱحترس أن تنساه ، ولا تكن كالذين ( نسوا الله فنسيهم أن المنافقين هم الفاسقون) ، وسبحان الذي يعلم ولا نعلم ، وهو المتكلم في كتابه و مفصّل النِّعَم ، ( تلك آيات الكتاب المبين) ، فسبحان من فصل بين الكتاب و القرآن و الفرقان ،وكل ذلك من منن الرحمن ، ( فأما الذين في قلوبهم زيع فيتبعون ما تشابه منه ٱبتغاء الفتنة و ٱبتغاء تأويله) ، فلا تبتعد وتقدم ، ولك في النبي حظ بما تعلم ، فهاهو القرآن ( فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا ) ، وهاهو الفرقان ( بينات من الهدى والفرقان ) ، وهاهو ( الكتاب المكنون لا يمسه الا المطهرون) ، فيا عبد الله ٱسعى إلى رضاه وكن لنفسك حارسا يرعاه ، والسلام على من سلَّم ،وركب الخيل و ترنم ، والله بما نقول عليم....
السلام عليكم
اخي الفاضل ما اسم المخطوطة وكاتبها؟؟؟
وهل هناك مخطوطات لنفس الكاتب؟؟؟
لقد قمت بفك بعض التلغيزات سبحان الله تحتوي على اشياء عجيبة منها اسم المهدي الحقيقي والاحدات التي حصلت له
دعك من كلام الجهلاء فهذا الكلام لا يفقه الى العارفين
كما قال صاحب المخطوطة "أما وإني قد كتبت لك المثال ، وجعلته لشيطان نفسك تمثال ، وحال بين فهمه الأجيال ، الا من كان من الابدال ، او التُبَّع العارفين بالاحوال"
انتظر ردك بارك الله فيك
هذه من تخريفات الصوفية أو الشيعة، وإن كنت متأكدا من كلامك وعرفت اسم المهدي فاخبرنا به، فلا خوف على المهدي بالاخبار باسمه الأول فهناك الملايين مثله...
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا اعتقد ان هذا الكلام من خزعبلات الروافض او غيرهم
اي من كان من كتب هذا الكلام فهو من العارفين بالمهدي منذ القدم
وقد حدد اسمه الكامل ويوم ميلاده في هذه الكلمات "حتى وُلِد وظهر وخُلِّد ، فَصُعِقَ المكذب به"
اسمه الاول على اسم خليل الله عليه السلام هذا ما استطيع قوله ...
708- عدد المساهمات : 2
نقاط : 2
إعجاب : 0
تاريخ التسجيل : 22/03/2021
رد: مخطوطة فيها قصة المهدي
708 كتب:عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا اعتقد ان هذا الكلام من خزعبلات الروافض او غيرهم
اي من كان من كتب هذا الكلام فهو من العارفين بالمهدي منذ القدم
وقد حدد اسمه الكامل ويوم ميلاده في هذه الكلمات "حتى وُلِد وظهر وخُلِّد ، فَصُعِقَ المكذب به"
اسمه الاول على اسم خليل الله عليه السلام هذا ما استطيع قوله ...
لا اعلم كيف خرجت من حديث الرسول "اسمة يواطئ اسمي و اسم ابيه يواطئ اسم ابي" و في روايات اخرة "اسمه كا اسمي" إلخ لى انت تجعل مخطوطة شيعية اعرفها في مشجرة ال البيت ان اسم المهدي "ابراهيم"
حتى و ان لم تكن شيعية فلا نأخذ بها شرعا, لانها ليست قال الله او قال الرسول, لا تصبحون كا المسيحيين الذين يأخذون كلام خارج نص من اناس لا علم لديهم في امور الغيب
igano- عدد المساهمات : 770
نقاط : 767
إعجاب : -81
تاريخ التسجيل : 19/10/2019
الموقع : الذي يعجب بكلامي يضع سالب اعجاب
رد: مخطوطة فيها قصة المهدي
سبحان الله ..
و انا اقرا هته القصة ... شعرت و كاني اقرا الانجيل المحرف ..
شتان بين الكلام الحق .. و الكلام الباطل ...
لا تضيعوا وقتكم مع خزعبلات كتبها الناس
و انا اقرا هته القصة ... شعرت و كاني اقرا الانجيل المحرف ..
شتان بين الكلام الحق .. و الكلام الباطل ...
لا تضيعوا وقتكم مع خزعبلات كتبها الناس
جمال الدين- عدد المساهمات : 918
نقاط : 1386
إعجاب : -88
تاريخ التسجيل : 13/09/2020
elrite يعجبه هذا الموضوع
رد: مخطوطة فيها قصة المهدي
سبحان الله والله كلما كتبت شيء أو وضعت شيء في هذا المنتدى الا وسقط فيه الكثيرون ، فمنهم من قذفني بسب أو شتم ومنهم من كفرني ، انا لم اطلب منكم اي ردت فعل سوى أن تقرؤوا ما كتبت و تجمعوا بين كل القصائد التي كتبت و كل المقالات فمن جمعها وقراها بقلب سليم لن تغيب عنه محتوياتها ، لآخر مرة اني لا اسألكم أجرأ أو شكراً ولا اسألكم مدحا ولا إتباعاّ ، فما اكتبه لا تنجلي حقيقته الا لمن أراد الله و وقت ما أراد الله وكيف ما شاء الله ، فمن فقه منه شيء أو وجد فيه شيء فذاك منه على النحو الذي فقه لكن حقيقته ومعانيه و الغازه لن تُفك حتى يوم الوقت المعلوم ، ولله عاقبة الأمور
،،، ولو كان صاحب هذا المنتدى هداه الله واسمع كلامي فحذفني و حذف منشوراتي كلها ولكنه لا يستجيب لطلبي، والله لولا قدر الله ما دخلت في هذا المنتدى لقبح ما أرى فيه من كتابات و عدم الاحترام
،،، ولو كان صاحب هذا المنتدى هداه الله واسمع كلامي فحذفني و حذف منشوراتي كلها ولكنه لا يستجيب لطلبي، والله لولا قدر الله ما دخلت في هذا المنتدى لقبح ما أرى فيه من كتابات و عدم الاحترام
سليمانكو- عدد المساهمات : 107
نقاط : 162
إعجاب : 7
تاريخ التسجيل : 13/03/2019
موسوعــــــــة الرؤى في زمن بداية النهاية :: Þ-Þ-------Þ تنبــــــــــــــــــــــــــــؤات و استقراء الاحداث
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» الاصلاح بداء...
» رأيت المهدي قائم على السجاد بداخل خيمة لأداء صلاة العصر على شاطىء مدينة تونسية اسمها " حمام الأنف "
» سمعت الصوت يقول خذوهم ضيافه في السماوات عرفت في الرؤيا ان الصوت صوت الحق ورأيتهم يأخذوننا للسماء السادسه
» سبحان الله ... لم نعد نرى رؤى صادقة منذ زمن.
» الرسل والاولياء اجتمعوا لانتظار مجيئه
» تواتر عن اغتيال رئيس دولة المهدي ثم يغصب الامام على اخذ مكانه
» المهدي وابن سيرين و شامير
» فهم يجرون شخص كأنة ذاهب للأعدام هذا الشخص هو الدجال
» قريبا من خلال رؤى
» الرسول الله صلى الله عليه وسلم يرقي المهدي بسوره الفاتحه ، وآواخر المعارج
» قلت ان الدنيا قدت قميصه من دبر
» المهدي : " انا صاحب رقم سبعه وهذا باب الله يوشك ان يفتح بي " ،،
» " قال قد أوتيت سؤلك يا موسى. "
» هاتف : " الإمام المهدي بلاءه مثل بلاء كل الأنبياء والمرسلين عليهم السلام "
» رؤى المهدي الحقيقي
» فتنة في صفوف قوات بشار ثم الاقتتال بينهم
» كيف وصل المهدي للامامة
» الخلافة قادمة بعد هرج و مرج
» بعدها جف النيل و تدمرت الأهرامات.
» مخطوطة فيها قصة المهدي
» المهدي : (20٣١٥) قال لكن هذا الرمز هو الذي سيفتح الباب للأعلى
» " فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين فاستجبنا له و نجيناه من الغم و كذلك ننجي المؤمنين . "
» المهدي يعاني ضيق بالتنفس و الم في الصدر والكل سببه الاصلاح
» الاخ الفرزدق
» حرب جديدة في ليبيا في 3 اشهر بين المجاهدين و اذناب الغرب
» " مزق شمل من أذاك وشُتت جمع من عاداه "
» ظهر سحاب من المغرب في شكل فرشه ثم ضهر القمر وكان كبير جدا
» القمر في السماء يتشكل مرة صورة رضيع ومرة صورة طفل وبعدها صورة رجل على حصان بيده شي كالرمح وسعيد
» رسالة للمهدي : ستبكي فرحا علي كرم الله لك.
» "إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا"
» العوض الجميل : " إن هناك فرحه كبيرة قادمة في الطريق إليك تتطلب منك الإستغفار. "
» مراحل الامة الاسلامية
» الرسول ﷺ يدعو للمهدي و سيدنا جبريل عليه السلام
» من الرؤى المتواترة تخبر بالحرب الكبيرة والطاحنة التي خاضها الاخوة الجان المسلمين لنصر الامام المهدي
» " قم يا ابن آدم ،، قم ،، قم ياابن ادم قم " " فقد آن ان ينجلي ليل الظلام " " قم ،، قم يا ابن آدم قم "
» تسونامي في مصر ليس ماء بل من طين بلغ علو السماء يهدم البينيات
» رأيت المهدي نايم علي سرير بغرفته بيقرأ سورة القدر .
» هذا لايقلل شأنها ويجعلنا نقول عنها شهادتها لايؤخذ بها !!
» قناة اسلام تيوب لمن ؟؟؟
» رساله للمهدي : "ما ودعك ربك و ما قلى " أنت دائما في حفظه و رعايته.
» بشرى لأهل المغرب سينهمر عليهم الخير
» " سأرد على من يُكذبك وخليفتي بردين " أولي و قَبلي "
» رؤيه تكَرَّرت ثلاث مرات، مليئه بالرموز، الداله على بلد الإمام المهدي"عليه السلام"
» كانت سورة الطارق تقرا على المهدي
» رايت المهدي مهموما و ظهر صوت عذب يسمعه سورة 'النصر'
» للمرة الثالثة وبكل وضوح الرؤى وبتواتر تظرب موعد ملاقات شمس الاصيل مع الامام المهدي وعلى صفحتها
» اربعه مظليين يطوفون في سماء القدس والاقصى مستعدين للهبوط
» المهدي يطلق مراة مية و يبكي و رجال يسبقون رمضان و يفعلون شيء معجز لتمهيد له
» الله محمد سول الله المهدي دقت طبول الحرب