إعتداء يهودي قادم على غزة واهلها

إعتداء يهودي قادم على غزة واهلها
ــــــــــــــــــ الرؤيـــــــــــــــــــــــــــــــا ــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا

(الرائي من فلسطين الضفة الغربية – 11 / 9 / 1439)

يقـــــــــــــــــــــــــــــــول الرائي

رايت باني امشي انا واخي في طريق والوقت بين الظهر والعصر والجو كئيب جدا والشمس غائبة وكانها اجواء حرب اسكن في اراضي السلطة العلمانية وتحت الإحتلال اليهودي وعلى ما اعتقد بان عدو بغى علينا وعلى الارجح اليهود وقال لي اخي بان السلطة سراح جميع المحتجزين الجنائيين وليس الأمنيين عند جهاز(الامن الوقائي) وجهاز (المخابرات) ولكن بشرط كفالة الجهاز الأمني عن محتجزي الجهاز الآخر، وفي الطريق وجدنا طفلين اعمارهم بين 13و15 هم بنفس العمر تقريبا احدهم ثرثار في الكلام وممتلئ الجسم والآخر كتوم نحيف بعض الشيء ويحمل حقيبة، واخي يعرفهم وقال لي بأنهم من مناصري الدولة طبعا امامهم فابتسمت وكان بينهم حديث من ضمنه قال الطفل الثرثار عن صديقه بانه يضع كتب للدولة الإسلامية وبالفعل فتح الحقيبة وكان بها كتب ثم قال الثرثار مرة اخرى بان فيها قاذورات ففتحها النحيف وكان بها قاذورات ثم قال الثرثار بان فيها مطبوعات عن تاريخ نشأت الإسلام ففتح النحيف الحقيبة واخرج منها مطبوعات واوراق ومكتوب عليها تاريخ نشأت الدولة الإسلامية انا مناصر للدولة واخي مناصر للسلطة طبعا لم اخبرهم بذلك خوفا من الظلم الواقع اشعر بالضيق حتى لا يكشف امري ولكني تعجبت من عدم خوفهم عن الكلام عن الدولة وشجعني من داخلي وشعرت بالراحة . انتهى .

من طرف بدأ الأمر الأربعاء مايو 12, 2021 12:03 am

ـــــــــــــــــــ التعبير ــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الرؤيا تخبر عن ثلاثة امور:
إعتداء يهودي قادم على غزة واهلها ( وقد عبرنا عشرات الرؤى بهذا الخصوص )
وربما طال إعتداء اليهود على المسلمين في داخل الضفة .
إطلاق حماس والسلطة لعدد كبير من السجناء بسبب حالة الحرب القائمة حينها
لن يهتم احد بكون الشخص مناصر للدولة او غير مناصر ( من شدة المصاب الذي أصاب الناس حينها جراء الغزو اليهودي )
( الأطفال في هذه الرؤيا كناية عن رجال صغار العقول ثرثارون ) . والله أعلم

إعتداء يهودي قادم على غزة واهلها

إعتداء يهودي قادم على غزة واهلها

رد: إعتداء يهودي قادم على غزة واهلها