بإسم الله الرحمان الرحم .. سلام عليكم

و لا صفة واحدة تنطبق عليكم من صفات أصحاب الإمام المهدي عليهم السلام و رحمة الله و بركته
و لكن لا بأس من أن تخوضوا في الأمر كما خاض أسلافكم
و لا بأس من أن تصدوا الناس عن سبيل الله كما فعل أشياعكم
فقضية المهدي عليه السلام و رحمة الله و بركته بيد الرحمان و ليس لكم من الأمر شيء
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم .

و الله امركم عجيب

عبد الرحمان كتب:و لا صفة واحدة تنطبق عليكم من صفات أصحاب الإمام المهدي عليهم السلام و رحمة الله و بركته
و لكن لا بأس من أن تخوضوا في الأمر كما خاض أسلافكم
و لا بأس من أن تصدوا الناس عن سبيل الله كما فعل أشياعكم
فقضية المهدي عليه السلام و رحمة الله و بركته بيد الرحمان  و ليس لكم من الأمر شيء
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم .

هل انت واعي بما تقول ...... هل وضحت لنا كيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اخي بدا الامر هؤلاء مفتونون بالمهدوية اي ان عليك ان تقول له انت المهدي و تساير هواه و انت خبير بهم لاحتكاكك معهم لسنين.

بإسم الله الرحمان الرحم السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته
إن فتى وضع الله الرحمان الرحم يده في يده و انزل إليه الكعبة المشرفة التي رفعها الله العزيز الكريم منذ وفاة إمامنا عبد الهادي عليه السلام و رحمة الله و بركته منذ حوالي عام 254 للهجرة
ثم سير إلى بلدته جبل الطور و جبل عرفة و غيرها من البقاع المقدسة
ثم حفه بملائكته عليهم السلام و رحمة الله و بركته
و أحاطه بالنبيين عليهم السلام و رحمة الله و بركته
و بالصديقين عليهم السلام و رحمة الله و بركته
و بالشهداء عليهم السلام و رحمة الله و بركته
و بالصالحين و حسن أولائك رفيقا عليهم السلام و رحمة الله و بركته
و بأمهات المؤمنين و المؤمنات عليهم السلام و رحمة الله و بركته
إنه لأجدر أن تنصبوا له في كل مكان علما و مسجدا
و لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا و الله يحب التوابين و يحب المتطهرين
أما منتدى بعض أعضائه ليس همهم إلا القدف و السب و الشتم و سوء الخلق ماذا عسانا أن نقول
اختلاف الآراء و اتباع للأهواء وكثرة الإستهزاء .....

بسم الله الرحمن الرحيم / بسم الله الرحمن الرحيم / بسم الله الرحمن الرحيم / بسم الله الرحمن الرحيم / بسم الله الرحمن الرحيم.

بسم الله الرحمان الرحيم (وَلَا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ لَن يُؤْتِيَهُمُ اللَّهُ خَيْرًا ۖ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا فِي أَنفُسِهِمْ ۖ إِنِّي إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِينَ) صدق الله العظيم
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: (إذا قال الرجل: هلك الناس، فهو أهلكهم )  رواه مسلم
( قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ) صدق الله العظيم
هل المساجد تبنى لإقامة الصلاة و ذكر الله تعالى أم هي أضرحة و أعلام لذكر العبيد الفانين كعبد الهادي؟ ما هذا الضلال؟
هل تتبع القرآن و السنة يا عبد الرحمان أم عبد الهادي الذي تروج له ,اقرأ على نفسك الرقيا  الشرعية واستعذ بالله من الشيطان الرجيم و تب إلى الله تعالى و ارجع عن تيهك و هذيانك قبل ( يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا ) , و قبل أن يتبرأ منك عبد الهادي إن كان من الصالحين مصداقا لقوله تعالى إذ تبرأ الذين اتُّبعُوا من الذين اتُّبعوا). نحن إمامنا و قدوتنا و حبيبنا هو رسول الله صلى الله عليه و سلم وليس هذا الفتى الذي تدعي بهتانا و افتراء أن الله الرحمان الرحيم وضع حاشاه يده في يده و انزل إليه الكعبة المشرفة التي رفعها الله العزيز الكريم منذ وفاة إمامك عبد الهادي, فلم يرها أحد ترفع ثم تنزل , ورسول الله صلى الله عليه و سلم نفسه لم تنزل إليه الكعبة ولم يقل إن الله تعالى و ضع يده في يده .قدس الله يا عبد الرحمان و سبحه و وحده و نزهه و اعبده,و أحب رسول الله صلى الله عليه و سلم و اتبعه و صل عليه ,ففي ذلك غنى لك عن وجد الضلالة ,وكفاية لك من أشواق الغواية, و في ذلك العوض و الطهارة و السكينة والسلامة لك و لقلبك من التردي في مهاوي الجهل و الجهالة و البدعة .
ولن تخيفنا التعميات و التعتيمات و لن تلبسنا أو تفتننا الطلاسم و التلبيسات , و ما نخشى بعون الله تعالى إلا الله, و ما ندين إلا له عز و جل و لا نعبد إلا إياه.

مات فرعون غرقا و لكن لازالت أوامره تطاع " اتبعوا فرعون و ما امر فرعون براشد يقدم قومه يوم القيامة فيوردهم جهنم و بئس المصير
حمية الجاهلية ما تزال في قلوبكم
حمية الجاهلية تنطق عبر السنتكم
أعددتم لكل حق باطلا و لكل حي قاتلا و لكل قائم مائلا
أطعتم رأس الخفاش
بإسم الله الرحمان الرحم إنك لن تهدي من أحببت و لكن الله يهدي من يشاء ..
فيا عباد الرحمان فهؤلاء استغلوا إسم الإمام المهدي عليه السلام و رحمة الله و بركته للإيقاع بكم فاحذروا أئمة الكفر فاليقظة نور و الغفلة غرور

عبد الرحمان كتب:مات فرعون غرقا و لكن لازالت أوامره تطاع " اتبعوا فرعون و ما امر فرعون براشد يقدم قومه يوم القيامة فيوردهم جهنم و بئس المصير
حمية الجاهلية ما تزال في قلوبكم
حمية الجاهلية تنطق عبر السنتكم
أعددتم لكل حق باطلا و لكل حي قاتلا و لكل قائم مائلا
أطعتم رأس الخفاش
بإسم الله الرحمان الرحم إنك لن تهدي من أحببت و لكن الله يهدي من يشاء ..
فيا عباد الرحمان فهؤلاء استغلوا إسم الإمام المهدي عليه السلام و رحمة الله و بركته للإيقاع بكم فاحذروا أئمة الكفر فاليقظة نور و الغفلة غرور

بل أأمتكم الصوفية عباد الاضرحة والقبور هههه والرسول يأتيكم لكبرائكم ضاني بالله ضن السوء .... تبا ياشيوخ الشرك والبدع والرقص والزحف وما ذبح على النصب ...... يالكم من مشركين جهلا ..... هههه .... تنزل الكعبة وتطوف بقبوركم هههههههه لسذج اني اتحدى صنمكم الاكبر شيخ المقبرة ان يضرني إلا ان كان المسردب وبإذن الله ...... صح من قال من قال الاخوة الغير شرعين لشيعة الحسينيات الشرك واللعن والطعن ......أقسم بالله لوكان عمر الفاروق حي وقدر الله ذالك لدق رقابكم بسيفه الفارق بين الحق والباطل .......

يا قتلة عمر و عثمان و عبد العلي قتلتم عمر لسان العدل و قتلتم صاحب النور و قتلتم العروة الوثقى ثم هدمته المسجد الحرام في شخص قائدكم الكليب الثقفي
ترضون بمعاوية الفاسق الفاجر خليفة لكم و لأنه قتل الثلاثة ثم يأتي شيعتكم فيظهرون حب ابن أبي طالب و يلعنون عمر و عثمان و أمنا عائشة
السنة و الشيعة إذن وجهان لعملة واحدة
فلا تدعوا بعد اليوم حب الله و لا حب رسول الله فقد نبأنا الحبيب عنكم عندما قال
بإسم الله الرحمان الرحم السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته
يا عبدة الطغاة اسمعوا قول الحبيب عنكم فإن لم تعرفوه فإنه يعرفكم و لا يخفى على الله شيء في الأرض و لا في السماء و هو السميع العليم
عن جابر بن عبدالله الأنصاري عليهم السلام و رحمة الله و بركته قال: ((حججت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حجة الوداع، فلما قضى النبي صلى الله عليه وسلم ما افترض عليه من الحجِّ أتى مودعا الكعبة، فلزم حلقة الباب ونادى بصوت رفيع : أيها الناس، اسمعوا إني قائل ما هو بعدي كائن، فليبلغ شاهدكم غائبكم، ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى بكى لبكائه الناس أجمعون, فلما سكت من بكائه، قال: اعلموا رحمكم الله أنَّ مَثلكم في هذا اليوم كمَثل ورق لا شوك فيه إلى أربعين ومائة سنة، ثم يأتي بعد ذلك شوك وورق إلى مائتي سنة، ثم يأتي بعد ذلك شوك لا ورق فيه، حتى لا يُرى فيه إلا طاغوت جائر، أو غني بخيل، أو عالم راغب في المال، أو فقير كذاب، أو شيخ فاجر، أو صبي وقح، أو امرأة رعناء، ثم بكى رسول الله صلى الله عليه و سلم ، فقام إليه سلميان الفارسي عليهم السلام و رحمة الله و بركته وقال: يا رسول الله، أخبرنا متى يكون ذلك؟ فقال الحبيب صلى الله عليه وسلم: إذا قلَّ علماؤكم، وذهب قراؤكم، وقطعتم زكاتكم، وأظهرتم منكراتِكم، وعلَت أصواتكم في مساجدكم و أسواقكم ، وجعلتم الدنيا فوق رؤوسكم، والعلم تحت أقدامكم، والكذب حديثكم، والغيبة فاكهتكم، والحرام غنيمتكم، ولا يرحم كبيركم صغيركم، ولا يوقر صغيركم كبيركم .. وبقي الدين بينكم لفظًا بألسنتكم ، فعند ذلك تنزل اللعنة عليكم، ويجعل بأسكم بينكم، وتصديق ذلك في كتاب الله عز وجل قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ [الأنعام: 65]، فقام إليه جماعة من الصحابة، فقالوا: يا رسول الله، أخبرنا متى يكون ذلك؟ فقال الحبيب صلى الله عليه و سلم : عند تضييع صلاة الجمعة ، واتباع الشهوات ، وشَتم الآباء والأمهات، حتى ترون الحرام مغنمًا، والزكاة مغرمًا، وأطاع الرجل هواه، وجفا جاره، وقطع رحمه، وذهبت رحمة الأكابر، وقلَّ حياء الأصاغر، وشيَّدوا البنيان، وظلموا العبيد والإماء، وشهدوا بالزور، وحكموا بالجَور، ويسبُّ الرجل أباه، ويحسد الرجل أخاه، ويعامل الشركاء بالخيانة، وقلَّ الوفاء، وشاع الزنا، وتزين الرجال مثل النساء، وسلب عنهن قناع الحياء، ودب الكبر في القلوب كدبيب السُّمِّ في الأبدان، وقل المعروف، وظهرت الجرائم، وهُوِّنت العظائم، وطلبوا المدح بالمال، وأنفقوا المال للغناء، وشُغلوا بالدنيا عن الآخرة، وقل الورع، وكثر الطمع، والهرج، والمرج، وأصبح المؤمن ذليلًا، والمنافق عزيزًا، مساجدهم معمورة بالأذان، وقلوبهم خالية من الإيمان، واستخفوا بالقرآن، وبلغ المؤمن عندهم كل هوان، فعند ذلك ترى وجوههم وجوه الآدميين، وقلوبهم قلوب المجرمين، كلامهم أحلى من العسل، وقلوبهم أمرُّ من الحنظل، فهم ذئاب وعليهم ثياب، ما من يوم إلا يقول الله تبارك وتعالى: أفبي تغترون؟ أم علي تجترئون أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ [المؤمنون: 115]، فوعزتي وجلالي لولا من يعبدني مخلصًا، ما أمهلت من يَعصيني طرْفة عين، ولولا ورع الورعين من عبادي، لما أنزلت من السماء قطرة، ولا أنبتُّ ورقة خضراء، فوا عجبًا لقوم همهم أموالهم، وطالت آمالهم، وقصُرت آجالهم، وهم يطمعون في مجاورة مولاهم، ولا يصِلون إلى ذلك إلا بالعمل، ولا يتمُّ العمل إلا بالعقل)).