وينتصر الاسلام وتعلو راية الاسلام وربما كانت تونس نواة للخلافة الاسلامية

من طرف بدأ الأمر الأحد نوفمبر 13, 2016 12:03 pm

وينتصر الاسلام وتعلو راية الاسلام وربما كانت تونس نواة للخلافة الاسلامية
ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

راتها زوجتي رات انها في ساحة فسيحة لبيع الملابس المستعملة و كانت معها اختي و اسمها فائزة وحالتها المادية ميسورة تلبس معطفا من الفرو البني وكانتا تبحثان في الملابس المستعملة ووجدت زوجتي فروا اسودا فخما عرضته على اختي وكانت زوجتي في قرارة نفسها تتمنى ان تستغني عنه لها ولكن اختي اعجبها الفرو فاخذته ورفعت زوجتي راسها نحو السماء فرات السماء تمطر خشبا يتقد نارا و من خلال النار لمحت كتابة دهب في ظنها انها اية قرانية لم تر منها الا كلمة تنصرون و كانت زوجتي تخبر اختي بالنظر الى السماء و المشاهدة لكنها لم تر شيئا مثل زوجتي و فجاة تغيرت الاية و اصبحت الكتابة في السماء لا اله الا الله محمد رسول الله فجاة سقطت احدى الحطبات المشتعلة فوق راس زوجتي لكنها لم تمسها و عادت مرتفعة الى السماءولم تشعر الا وهي ساجدة تبكي بحرقة و تدعو بالنصر للمسلمين زوجتي تبلغ من العمر سبعة و ثلاثين عاما لناولدان من تونس العاصمة وهي مهتمة بامر المسلمين و حالهم والسلام عليكم و رحمة الله التعبير
انتهى .

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ

ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الرؤيا تخبر عن عمليات ارهابيه في تونس وتحركات صعبه لداعش في كافة الدول العربيه ولكن تبشر بنهاية داعش بعد ظهور جيش المهدي عليه السلام فالخوزه بمواصفاتها الاسلاميه واسماء نسب المهدي عليها وتؤكد سوء البغدادي وداعش ومهما اختلف المعبرين حول هذا الرأي فلن اكتم او اغير محتوى الرؤيا والله اعلى واعلم

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ

ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الجزء العام من الرؤيا يخبر ان الفتن ستشتعل فى تونس عن طريق نفاق الاعلام وتكاد ان تكون الفتن فوق الرؤوس ولكن النار تخمد فجأة بفضل الله وينتصر الاسلام وتعلو راية الاسلام وربما كانت تونس نواة للخلافة الاسلامية . والله اعلم .

من طرف ابن غفار الأحد نوفمبر 13, 2016 7:35 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أدري لما مريضي الأنفس دائما وابدا ما يحشرون فئة من الناس في تأويلهم للرؤى وغيرها من الأحداث السياسية والاجتماعية كأنما تلك الفئة هي المتسببة في الفتن ولو نظر كل واحد منهم وكل واحد منا الى دولته التي يحيى فيها لوجد عشرات بل مئات المسببات للفتن وعشرات بل مئات من الفتائل القابلة للاشتعال والتي تنتظر فقط الفرصة المواتية للانقضاض فدول الخليج مثلا ودول الشرق الأوسط عندهم الطوائف والملل والمذاهب والعشائر والقبائل وبالنظر الى دول المغرب العربي والتي يندر فيها تواجد تلك الطوائف وأخص الشيعة الأنجاس بالذكر فان دول المغرب العربي فيها ما فيها ممن تشتهي أنفسهم وتهفو الى انشاء كيان مستقل ودولة لهم فمن يريد أن يرى مسبب الفتن الحقيقيين وفتيلها الذي لم يشتعل بعد فلينظر الى ما في بلده ودياره وليفهم أن العدو الحقيقي الذي يتربص به هم من أبناء بلده والذي لن يستطيع النجاة منهم ومن مكرهم وكيدهم وهم أعوان ابليس حقا وهم الذين ستستخدمهم دول الكفر لقتال المسلمين الا بسواعد أهل السنة والجماعة من المجاهدين في العراق والشام وليبيا وسيناء واليمن وغيرها من الدول .. فلو فرضنا أن ثورة قامت في الجزائر أو تونس مثلا فالسيناريو سيعيد نفسه كما حدث في الدول الأخرى سوف تتدخل فرنسا بأساطيلها وطائراتها الحربية وستعتمد على مقاتلين على البر ولكن أين الشيعة في الجزائر وتونس والتي ستعتمد عليهم فرنسا ودول الكفر لقتال المسلمين كما اعتمدت على الشيعة الروافض في العراق وسوريا ؟؟ اعتمادها سيكون على بعض العشائر وعلى تلك الفئة دون ذكر الأسماء والتي تتطلع الى الحكم الذاتي .. اذن العدو مهيئ سلفا فلا يحسبن أحد كل صيحة عليه سببها مجاهدي أهل السنة والجماعة فالعدو واضح المعالم انما هو الاستكبار عن الحق وهذا الكلام موجه الى ذلك المعبر الذي اسمه رشدي سعد ومن لف لفه وقال بقوله ولو أن أحدنا فتح قنوات الأنترنت ابتداء من الفيسبوك الى التويتر والانستاغرام سيعرف عدوه أنه من دولته ولكن لم يحن الوقت المعلوم بعد للانقضاض ولحظة الصفر هي بداية الثورات المسلحة وحينها سترى العجب العجاب وتتساءل من أين ظهرت تلك الحشرات وأين كانت مختبئة كل هذا الوقت ...هذه كلمات كتبتها من غيضي وحنقي فلقد أصبح العدو صديقا والصديق عدوا مع أن الأمر أوضح من عين الشمس ولكن لا حول ولا قوة الا بالله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

الفتن
اصبح التماسك بالله ضعيفا ليمسي المناسك بالفتن و البدع قويا و شديدا من قبل هته الامم التي فتك بها غلوها اشد فتك و جعلها مفتونة بنفسها اشد فتون و افراط في الحرص على الاهواء و المغريات التي ضيعوا بها دينهم و دنياهم و اخرتهم و تعروا بها من انسانيتهم و من صفاتهم و احوالهم كبشر
فكل ما اصبح متماسكا به هو هو البغظ و الحسد و الذل و الكِبر الذي نمى العداء والتفرقة و التعقد بإحياء لطقوس هي اعلاء للبدع و الفتن التي محت و اظحدت كل الديانات و عقائدها على امر الزمن فقط اصبحت الفتنة علما و عالما و مدرسة نفسية تتلاعب بالافكار و الاعصاب و ما تتلاعب الا باعصاب الثيران فهي تجعل الجو اسبانيا او ميكسيكيا بحلبة مصارعة فيها الفتان هو من يحمل تلك القطعة الحمراء من القماش يوجه و يلاعب بها تلك الكتلة الظخمة من اللحم التي لا تجيد غير النطاح كونها كلها اعصاب ترقى للعصبية كون قرونه تلتصق بدماغه فلا يفكر الا بتلك القرون من شدة جهله و غلوه الذي يصعب عليه امساك نفسه فيصير خطيرا على من حوله ليتفرقوا عنه بالاخص مع من يجمعه بهم غيظ في الله و ليس حبا في الله مثلما يتوهمون فالغلو هو مشاعر منغلقة صارت تسود حتى المتدينين فحتى و ان كانوا متقاربين فذالك الغلو مباعد بينهم اشد بعد و مفرقا بينهم اشد فرقة حبا يجعل الحب و الابتسامة تختفي من تلك الوجوه بالتسرع و الاندفاع بغير استفهام ليصلوا الى طريق منحرف و منعرج خطير ادى بهم الى حوادث لا تنتهي جردتهم مما كانوا فيه و عليه او افسد الفساد اكثر فقد داستهم الفتنة بقطارها الخشبي ( الخشب في الرؤيا نفاق ) الذي تصلبوا له فزادوا ضخامة الحادث الذي جعل الفتنة قطارا حديدي او رجلا و يدا و فكرا صخريا موحدا بفضلهم و عن طريقهم صار يحق و يبطل ويرفع و يدوس فمن دون اعصاب و تعصب لن تكون هناك فتنة ابدا .

وينتصر الاسلام وتعلو راية الاسلام وربما كانت تونس نواة للخلافة الاسلامية

وينتصر الاسلام وتعلو راية الاسلام وربما كانت تونس نواة للخلافة الاسلامية

رد: وينتصر الاسلام وتعلو راية الاسلام وربما كانت تونس نواة للخلافة الاسلامية

رد: وينتصر الاسلام وتعلو راية الاسلام وربما كانت تونس نواة للخلافة الاسلامية