رؤيا يبشر فيها نبي و ابنة خاتم الانبياء والرسل المهدي بانه سيتواصل مع عالم الملائكة وانه سيكون حاكم على الجان

لتجنب الاختلاف ارجو من كل متدخل يريد الاجتهاد اعتماد القران لتعبيرهذه الرؤيا 
__________

" لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ "

ثم سلمه خاتما و قال له إلبس هذا الخاتم
فأنت حاكم الجن من بعدي ...

لقد هداني الله لأمر في هذه الدقيقة
وهذا اجتهاد قابل للخطأ

لاحظوا قول الحق سبحانه
(وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى
وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ)
ويقول في آية أخرى
(وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ
وَمَا أَنْتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُمْ بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ
وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذًا لَمِنَ الظَّالِمين)

فما الفرق بين (بعد ما جاءك) و (من بعد ما جاءك) ؟

وفي آيات أخرى
(وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُون)
ويقول في آية ثانية
(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُون)َ

فما الفرق بين (بعد موتها) و (من بعد موتها) ؟

يقول الدكتور السامرائي
إن (من) توضع دائما للدلالة على قدرة الله في هذه الآيات
فهي تعني أنه لايوجد فاصل زمني ولو ثواني
بين أمر الله وتنفيذه
استمعوا لهذا الرابط أولا


سبب هذه المقدمة
هو أنني وددت التدبر في قول سليمان عليه السلام
(رب اغفر لي وهب لي ملكا لاينبغي لأحد من بعدي)


السؤال هو
لماذا استخدم (من) في الدعاء ؟
ولماذا لم يقل (لاينبغي لأحد بعدي) ؟
أو يقل (لاينبغي لأحد بعد) ؟

وحسب قاعدة (من) التي شرحناها آنفا
فهي تدل على قدرة الله السريعة التنفيذ
بدون تأخير

أما (بعدي) فتدل على الخصوصية
فهو يريد قول:
رب لا تجعل أحدا من البشر يدعو نفس دعائي
ولو قال (بعد) لكانت جامعة حتمية

كيف يعني ؟

يعني أن سليمان (عليه السلام) لايريد أن يتشرط على ربه
فالواهب هو الله
والمالك هو الله
ومن ينزع الملك ويهبه لمن يشاء هو الله

فممكن أن لا يوجد أحد يطلب نفس الطلب من البشر
وحتى لو يطلب (بدافع الفضول والطمع) فلن يستجيب الله له
لكن في نفس الوقت
لا مانع في أن يعطي الله سبحانه نفس المُلك لشخص آخر
دون أن يطلبه الشخص

أو أن يكون المعنى
أن الله قد يسخر بعض المُلك لعبد ما
لكنه ليس كل المُلك

فقد يسخر الله الجن لبشر
دون تسخير الريح والطير في آن واحد
وهذا حق

والدليل الحديث في صحيح الجامع
(إن عفريتا من الجن تفلت علي البارحة ليقطع على الصلاة فأمكنني الله منه فذعته و أردت أن أربطه إلى سارية من سواري المسجد حتى تصبحوا و تنظروا إليه كلكم فذكرت قول أخي سليمان { رب اغفر لي و هب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي } فرده الله خاسئا)

فرسول الله (صلى الله عليه وسلم) لم يدع ربه بدعاء سليمان
ومع ذلك
مكنه الله من هذا العفريت

بل في رواية أخرى عند أحمد
أنه كان إبليس
(لو رأيتُموني وإبليس فأهويتُ بيدي، فما زلتُ أخنقُه حتى وجدتُ بردَ لُعابِه بين إصبعيَّ هاتين: الإبهام والتي تليها، ولولا دعوةُ أخي سُليمان؛ لأصبح مربوطاً بساريةٍ من سواري المسجد، يتلاعبُ به صبيانُ المدينة، فمن استطاع منكم أن لا يحُول بينَه وبينَ القبلة أحدٌ؛ فليفعل)


هذا والله أعلم
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي


في حديث مرفوع عند نعيم بالفتن

حديث مرفوع) حَدَّثَنَا  سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ  ، عَنْ  إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي فَرْوَةَ  ، عَنْ  مَكْحُولٍ  ، عَنْ  حُذَيْفَةَ  ،  وَابْنِ شَابُورَ  ، عَنِ  النُّعْمَانِ بْنِ الْمُنْذِرِ  ، عَنْ  مَكْحُولٍ  ، عَنْ  حُذَيْفَةَ  رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :  " يَخْرُجُ الدَّجَّالُ عَدُوُّ اللَّهِ وَمَعَهُ جُنُودٌ مِنَ الْيَهُودِ وَأَصْنَافُ النَّاسِ ، مَعَهُ جَنَّةٌ وَنَارٌ ، وَرِجَالٌ يَقْتُلُهُمْ ثُمَّ يُحْيِيهِمْ ، مَعَهُ جَبَلٌ مِنْ ثَرِيدٍ ، وَنَهَرٌ مِنْ مَاءٍ ، وَإِنِّي سَأَنْعَتُ لَكُمْ نَعْتَهُ ، إِنَّهُ يَخْرُجُ مَمْسُوحَ الْعَيْنِ ، فِي جَبْهَتِهِ مَكْتُوبٌ كَافِرٌ ، يَقْرَأْهُ كُلُّ مَنْ يُحْسِنُ الْكِتَابَ ، وَمَنْ لا يُحْسِنُ ، فَجَنَّتُهُ نَارٌ ، وَنَارُهُ جَنَّةٌ ، وَهُوَ الْمَسِيحُ الْكَذَّابُ ، وَيَتْبَعُهُ مِنْ نِسَاءٍ الْيَهُودِ ثَلاثَةَ عَشَرَ أَلْفَ امْرَأَةٍ ، فَرَحِمَ اللَّهُ رَجُلا مَنَعَ سَفِيهَتَهُ أَنْ تَتْبَعَهُ ، وَالْقُوَّةُ عَلَيْهِ يَوْمَئِذٍ بِالْقُرْآنِ ، فَإِنَّ شَأْنَهُ بَلاءٌ شَدِيدٌ ، يَبْعَثُ اللَّهُ الشَّيَاطِينَ مِنْ مَشَارِقِ الأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا ، فَيَقُولُونَ لَهُ : اسْتَعِنْ بِنَا عَلَى مَا شِئْتَ ، فَيَقُولُ لَهُمُ : انْطَلِقُوا فَأَخْبِرُوا النَّاسَ أَنِّي رَبُّهُمْ ، وَأَنِّي قَدْ جِئْتُهُمْ بِجَنَّتِي وَنَارِي ، فَتَنْطَلِقُ الشَّيَاطِينُ فَيَدْخُلُ عَلَى الرَّجُلِ أَكْثَرَ مِنْ مِائَةِ شَيْطَانٍ فَيَتَمَثَّلُونَ لَهُ بِصُورَةِ وَالِدِهِ ، وَوَلَدِهِ ، وَإِخْوَتِهِ ، وَمَوَالِيهِ ، وَرَفِيقِهِ ، فَيَقُولُونَ : يَا فُلانُ ، أَتَعْرِفُنَا ؟ فَيَقُولُ لَهُمُ الرَّجُلُ : نَعَمْ ، هَذَا أَبِي ، وَهَذِهِ أُمِّي ، وَهَذِهِ أُخْتِي ، وَهَذَا أَخِي ، وَيَقُولُ الرَّجُلُ : مَا نَبَأُكُمْ ؟ فَيَقُولُونَ : بَلْ أَنْتَ فَأَخْبِرْنَا مَا نَبَأُكَ ؟ فَيَقُولُ الرَّجُلُ : إِنَّا قَدْ أُخْبِرْنَا أَنَّ عَدُوَّ اللَّهِ الدَّجَّالَ قَدْ خَرَجَ ، فَتَقُولُ لَهُ الشَّيَاطِينُ : مَهْلا ، لا تَقُلْ هَذَا ، فَإِنَّهُ رَبُّكُمْ يُرِيدُ الْقَضَاءَ فِيكُمْ ، هَذِهِ جَنَّتُهُ قَدْ جَاءَ بِهَا وَنَارُهُ ، وَمَعَهُ الأَنْهَارُ وَالطَّعَامُ ، فَلا طَعَامَ إِلا مَا كَانَ قَبْلَهُ إِلا مَا شَاءَ اللَّهُ ، فَيَقُولُ الرَّجُلُ : كَذَبْتُمْ ، مَا أَنْتُمْ إِلا شَيَاطِينَ ، وَهُوَ الْكَذَّابُ ، قَدْ بَلَغَنَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ حَدَّثَ حَدِيثَكُمْ ، وَحَذَّرَنَا وَأَنْبَأَنَا بِهِ ، فَلا مَرْحَبًا بِكُمْ ، أَنْتُمُ الشَّيَاطِينُ ، وَهُوَ عَدُوُّ اللَّهِ ، وَلَيَسُوقَنَّ اللَّهُ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ حَتَّى يَقْتُلَهُ ، فَيَخْسَئُوا فَيَنْقَلِبُوا خَائِبِينَ " ، ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّمَا أُحَدِّثُكُمْ هَذَا لِتَعْقِلُوهُ وَتَفْقَهُوهُ وَتَعُوهُ ، وَاعْمَلُوا عَلَيْهِ ، وَحَدِّثُوا بِهِ مَنْ خَلْفَكُمْ ، فَلْيُحَدِّثِ الآخَرُ الآخَرَ ، فَإِنَّ فِتْنَتَهُ أَشَدُّ الْفِتَنِ "

من مميزات هذا الحديث:

يوصف الدجال إنه عدو الله وهذا يعني أنه إبليس
تعينه الشياطين في مشارق الأرض ومغاربها.. كيف لا وهو سيدهم
لكن لاحظوا .. أن أول واحد ينطلقون لفتنته هو المهدي
لأن المهدي ألد أعداء الدجال
فلو غاب عن الساحة .. لسقطت الأمة

_________

بعد أن وصلنا لهذه المرحلة من البحث
تبقى لدينا ثوابت

(1) الدجال عدو الله
(2) الدجال تعينه الشياطين
(3) المهدي مبشر من قبل المصطفى عليه الصلاة والسلام
(4) المهدي له صفات جده وبالتالي لن يطلب دعاء سليمان
(5) الله هو الوهاب في ملكه فيهب المُلك من يشاء وينزعه ممن يشاء

النتيجة
أجده يتنافى كثيرا مع حكمة الله وعدله
أن يقابل الدجال ومعه الشياطين .. المهدي وحده

وعليه
يجب أن يكون المهدي مؤيد بالجن المسلم
وهذا جزء من مُلك سليمان
وبالتالي لم يتناقض هذا مع دعوة النبي الكريم
ولم يتناقض مع رحمة الله التي وسعت كل شيء

إلى هنا
تنتهي البديهيات
تبقى عندنا المبشرات

___________


رأيت أيضا منذ مدة قصيرة ان الجن المسلم سيحارب الجن الكافر بسبب المهدي
وكأن هناك تفاؤل بانتصار الجن المسلم .
انتهى .
الرائي مصري يعمل بالسعودية. وليس هناك دعاء أو استخارة

التعبير بتاريخ 3-10-2015
سيكون الجن المسلم في إمرة المهدي
يجاهدون في سبيل الله
علما أن الغرب يعرف ذلك
هذا والله أعلم

________


في بداية سنة 2012 الماضية سئلت الله عن الجن كيف هم منقسمون وممالكهم وما علاقتهم باحداثنا على الارض
فقد كنت افكر بهذا الشيء
وعندما نمت رئيت هذه الرؤيا العجيبة...
رئيت انني انظر لعالم الجن وشعوبهم
رئيت خمس مدن او خمس قرى كانها المركز الرئيسي للمملكة الواحدة وكنت ارى حولهم مناطق خضراء واشجار كثيفة كالغابات
وانه كل مملكة لها لون خاصة
ورئيت الخمسة ممالك سورها ومنزالها ومبانيها ملونة بلون معين او لون بخط عليها وعلى السور
ما اتذكره جدا رئيت
الاخضر والاسود ولما اتذكر البقية
وانه هدف الشيطان الاول هو سقوط الممالك هذه والسيطرة عليها
وانه كل مملكة لها ملك من الجن عظيم
وانه مملكة الشر اضعفت اربعة ممالك وكانها اسقطتها
ولم يبقى الا المملكة التي باللون االاسود وبنفس الوقت ارى المملك باللون الابيض كانها تتغير او تجمع بين الاثنين
وانها اقوى الممالك
وانه الحروب والصراع بينهم كانه موازي للصراع والحروب عندنا
ورئيت انه لكل مملكة زينة خاصة واختراعات وقدرات غريبة وعجيبة
وكانه شيء يقول لي
انه كل العلم والمعرفة مقسمة على الممالك الخمسة
وانه بسقوط المملكة الاخير تلك تحصل مملكة الشيطان على كل العلوم والمعارف وتحقق حلمها.
واستيقظت

التعبير بتاريخ 24-11-2013
أخي الكريم خالد بارك الله فيك
على اعتبار أن الجن هم المؤمنين الصالحين
وأن الشياطين هم الكافرين الفاسدين
فإن جملتك هذه في الرؤيا استوقفتني
(وانه بسقوط المملكة الاخير تلك تحصل مملكة الشيطان على كل العلوم والمعارف وتحقق حلمها)

أولا
صراع الخير والشر موجود من قبل خلق سيدنا آدم (عليه السلام)
والدليل سؤال الملائكة لله (أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء )
ولأن الجن مخلوق قبل الإنس فلابد أن يكون ذلك الصراع موجودا بين الجن والشياطين منذ ذلك الحين

ثانيا
صراع الخير والشر.. هو ذاته الصراع بين الحق والباطل
وهذا الصراع سيبقى موجودا حتى تأتي الريح الطيبة وتقبض روح المؤمنين
حينئذ لن يبق هناك خير .. بل شر
وعليهم تقوم الساعة كما في حديث بصحيح مسلم
(لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق )

ثالثا
هنا أنا من يسألك
هل تظن أن المملكة الأخيرة للجن - فيما لو كانت موجودة - ستسقط فعلا ؟
أنا لا أظن ولعدة أسباب
منها أن الحق يجب أن ينتصر على الباطل لأن هذا وعد الله
ومنها ( كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين )
ومنها أنه لو كان الجن المتبقي مسلمين فــ
(إن الله يدافع عن الذين آمنوا)
لابد أن هناك حروب بين الجن المؤمن وبين الشياطين
لأنها حروب بين الحق والباطل
وحروب من هذا النوع يجب أن تحدث بين أي 2 من المكلفين
بين الجن والإنس
أو بين الإنس والإنس
أو بين الجن والشياطين
أو بين الإنس والشياطين
لكن
لن ينتصر إلا الحق
مهما عمل وافتعل وتمادى وتجاوز أهل الباطل
فلن ينتصر إلا الحق
إن لم يكن اليوم فغدا
هذا وعد الله
ومن أوفى بوعده من الله

________
منقول

"وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ* وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ* وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ* لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ " [قّ:22].





الشيخ الشنقيطي
https://www.youtube.com/watch?v=1tXObkztJVw

الشيخ محمد العريفى
https://www.youtube.com/watch?v=INHNkPE2ssY


الشيخ نبيل العوضي
www.youtube.com/watch?v=LtHoBbCR5pQ

الشيخ محمد حسين يعقوب
https://www.youtube.com/watch?v=4uH5dxy1YYY


ونعم مزال العشرات من العلماء يعدون نفسى تفسير الاية :
وهو بانه وباختصار شديد ان اي انسان حينما يحتضر يرفع عنه الحجاب الذي بينه
وبين عالم الا مرئي = الروح التي فيها الجان والملائكة و الجنة والنار
واما ان يرى الملائكة والجنة و يسر و يموة وعلى وجهه الفرحة و لسرور او يرى ملائكة العذاب ومقعده
من النار فيموت وعلى وججه علامات الخوف والرعب .

فنفس ذلك بشر به سيدنا سليمان برفقة امنا وام المؤنين عائشة فنهم ان المهدي
سيرفع عنه الحجاب و يتواصل مع من في عالم الروح فيراهم و يتعامل معه ...