سيدنا عيسى : " بعد خروج الدجال والمهدي سيقتل الشياطين ويذبحهم ولا يستطيع احد ان يقف أمامه "

  سيدنا عيسى : "  بعد خروج الدجال والمهدي سيقتل الشياطين ويذبحهم ولا يستطيع احد ان يقف أمامه  "  
ـــــــــــــــــــ     الرؤيــــــــــــــــــا     ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

تقول الرائية : رأت أنها تقف عند باب الجنة من الخارج ورأت صفين من الأشجار
وكان يجلس تحت شجرة شاب في الأربعين من عمره وشعره خفيف جداً مقارب للصلع
وليس له لحية وكان القرأن امامه على حامل خشبي يقرأ فيه ولا ينظر لأحد وكانت السماء صافية فوق الشجرة التي يجلس تحتها
وكان مكتوب في السماء بالنور (انا الله لاإله الإ انا )
ثم جاء من باب الجنة نبي الله أبراهيم ومعه نبي الله محمد
ثم سألت هل أنت الرسول محمد ؟
قال لها نعم انا رسول الله محمد
ثم سألت نبي الله أبراهيم نفس السؤال ؟
قال لها نعم انا نبي الله أبراهيم
ثم سألت رسول الله عن الرجل الذي يجلس تحت الشجرة ؟
قال لها هذه أبني المهدي
ثم سألت عن نبي الله عيسى
فقال لها نادي عليه يأتي ، ثم نادت عليه فجاء عيسى وسلم عليها ، ثم سالت عن نبي الله يوسف
ثم قال لها نادي عليه يأتي ، ثم نادت فجاء نبي الله يوسف وسلم عليها
ثم ذهبت وسجدت تحت السماء المكتوبة وسألت هل أنت الله
ثم كتب الله لها في السماء بالنور نعم
ثم سألت ؟ هل هذه المهدي ؟ كتب الله في السماء نعم هذه المهدي
ثم سألت هل يستطيع ابليس ان يهزمه ؟ كتب الله لها لا
ثم ذهبت وسالت عيسى عليه السلام هل ستأتي ؟
قال لها نعم ولكن بعد خروج الدجال والمهدي سيقتل الشياطين ويذبحهم ولا يستطيع احد ان يقف أمامه
وبعدها سوف اسكن مع المهدي في منزل واحد
قالت له متى يخرج ؟قال أنه خرج
انتهى .
من طرف حاملة المسك في الخميس أغسطس 15, 2013 2:26 pm
السلام عليكم و رحمة الله
هذه رؤيا منقولة في شأن المهدي لأخت من المغرب أقسمت أنها لا تكذب ،أرجو أن لا تكون مكررة في هذا المنتدى لا معلومات عن الرائية وهي من المغرب ​

ـــــــــــــــــــ
    التعبيرــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .


الله أكبر ولله الحمد !

هذه رؤيا مبشرة عظيمة ولله الحمد والأمر من قبل ومن بعد

الشجرة .. هي شجرة التوحيد
(مثل كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء)
والمهدي موجود وحي يرزق
ولايكاد يفارق مقام توحيد ربه متمسك بكتاب الحق
ومن يثبته ويكرمه ويتفضل عليه وينزل عليه سكينته
هو الله سبحانه وتعالى (كلمة في السماء)

وجود نبي الله إبراهيم (عليه السلام) دلالة على الحنيفية السمحة
ودلالة على إتحاد فريقان عظيمان من المسلمين مختلفان على الدوام
وسيتحدون إن شاء الله (شيعة وسنة)

وجود المصطفى (صلى الله عليه وسلم) دلالة على الخُلُق العظيم
وعلى قرب ظهور حفيد آل البيت المهدي

وجود عيسى (عليه السلام) دلالة على علو شأن الإسلام على شأن أهل الكتاب جميعهم
كما أن عودة المسيح هي علامة من علامات الساعة الكبرى

وجود يوسف (عليه السلام) دلالة على أن الله سوف يُمكّن للمهدي
كما مكّن ليوسف الصديق
وهو يتبوأ من الأرض حيثما يشاء

وفي الرؤيا إشارة لطيفة إلى زواج عيسى (عليه السلام) من بنت المهدي
لقوله (أسكن مع المهدي في منزل واحد)
سبحان الوهاب
وذلك مصداق قوله تعالى
(إن الله اصطفى آل إبراهيم وآل عمران على العالمين ذرية بعضها من بعض)

هذا والله أعلم

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
ا-ا-ا
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الله يؤكد ان المهدى موجود ولا يقدر عليه انس ولا جان لانه ببساطه مؤيد من رب الانس والجان
الرسول الكريم يصف المهدى بانه ابنه ففى هذا دلالاله على القرب الشديد لسنه الرسول الكريم مما سيتبعه المهدى
وقرائته القران دلاله على ان المهدى بدا يدرس فى كتاب الله لانه بدا يشك فى نفسه فبدا يدرس فى كتاب الله حتى يطمئن قلبه او يبحث عن دليل فى كتاب الله يؤيد او ينفى ما بدا يشعر به - وهذه صفه المهدى الحقيقى فاى انسان يشك فى نفسه انه المهدى تجده يفرح ويبدا فى الغلو فى نفسه ويدعو الناس لاتباعه بينما المهدى الحقيقى يتفكر ويتدبر ويدرس الى ان يؤيد باصلاح من الله
والشيطان فى حاله تخبط وهياج شديد لانه يشعر ايضا بقرب ظهور المهدى الذى لن يقدر عليه لان ابليس اللعين يعلم جيدا ان المهدى غالبه وكاسره هو وذريته ويعلم انه بظهور المهدى سينزل عيسى ليقتل ربيبه الدجال ففى ذلك نهايه البدايه لانه بعدها سيبدا عذاب ابليس الحقيقى فى الدنيا وهزيمته بعد ان كان متحكما فى اغلب اهل الارض والعياذ بالله فابليس يعلم ان بدايه ااهدايه هى بدايه نهايته واقتراب عقابه ونهايه امهال الله فى الارض له حتى يبعثون
وفى الرؤيا ايضا الكثير لكن موضعه ليس هنا
والله اعلم
نوفمبر 02, 2013

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
ي-ع
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .


الله أكبر ولله الحمد !

هذه رؤيا مبشرة عظيمة ولله الحمد والأمر من قبل ومن بعد

الشجرة .. هي شجرة التوحيد (مثل كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء)
والمهدي موجود وحي يرزق ولايكاد يفارق مقام توحيد ربه متمسك بكتاب الحق
ومن يثبته ويكرمه ويتفضل عليه وينزل عليه سكينته هو الله سبحانه وتعالى (كلمة في السماء)

وجود نبي الله إبراهيم (عليه السلام) دلالة على الحنيفية السمحة
ودلالة على إتحاد فريقان عظيمان من المسلمين مختلفان على الدوام وسيتحدون إن شاء الله (شيعة وسنة)

وجود المصطفى (صلى الله عليه وسلم) دلالة على الخُلُق العظيم وعلى قرب ظهور حفيد آل البيت المهدي

وجود عيسى (عليه السلام) دلالة على علو شأن الإسلام على شأن أهل الكتاب جميعهم
كما أن عودة المسيح هي علامة من علامات الساعة الكبرى

وجود يوسف (عليه السلام) دلالة على أن الله سوف يُمكّن للمهدي كما مكّن ليوسف الصديق
وهو يتبوأ من الأرض حيثما يشاء

وفي الرؤيا إشارة لطيفة إلى زواج عيسى (عليه السلام) من بنت المهدي لقوله (أسكن مع المهدي في منزل واحد)
سبحان الوهاب
وذلك مصداق قوله تعالى (إن الله اصطفى آل إبراهيم وآل عمران على العالمين ذرية بعضها من بعض)

هذا والله أعلم

ـــــــــــــــــــ
التعبير
ـــــــــــــــــــ

ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .


هذه الرؤيا إن صدقت فهي من أصدق الرؤى عن أشراط الساعة الكبرى، فإنها ذكرت صفين من الشجر و المقصود بهما الأنبياء و سلاطين العدل من أهل الجنة الذين منهم المهدي حفظه الله،فالشجرة جذع لها أغصان و فروع و ارتفاع و كذلك الأنبياء و الملوك لهم اتباع و أنصار و فروع
ثم رأت المهدي جالسا تحت شجرته المختصة به في عمر الاربعينات اجلى الجبهة إلى الاصلع هو، رأته حليقا ليس بمعنى أنه الآن حليق و إنما المعنى انه بدون مال و جاه، و هو الآن يتلو القرآن صباح مساء،و قد رؤي أيضا أنه يتلو القرآن، فلسانه رطب بتلاوته لا يفارقه مما يدل على التزامه و أنه ربما له شغل متعلق بتلاوة القرآن الكريم، الله يعلم ما هو هذا الشغل، و قد رأته غير ناظر لأحد مما يدل على فراغ باله من الناس و الدنيا و أنه خامل معرض عن كل شيء، فهذا طبعه و لذلك يرفض البيعة طلبا للخمول و الانقباض عن الدنيا و أهلها...
ثم رأت محمدا عليه السلام لأنه أبو المهدي و إبراهيم عليه السلام جده و جد الأنبياء و رأت يوسف عليه السلام للمناسبة بينه و بين المهدي من جهة ألوان البلاء الذي يتعرض له المهدي مما شابه فيه يوسف، ثم عيسى عليه السلام لأنه سيخرج بعده و لكي يخبرنا هنا عن أمور هامة...
هذه الأمور كما في الرؤيا أن المهدي محارب للشياطين و العفاريت و الابالسة،و أنه كثير الذبح و القتل لهم بقوة الله و تدبيره،و أن الله أعطاه في ذلك قوة خارقة و أنه قد حفظه منهم و من الإنس فلا أحد يقدر عليه مهما كان، و بعدها يخرج الدجال بعد تأمر و خلافة المهدي بعد غضبة يغضبها الدجال الملعون، و كذلك صح عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم..
و في الرؤيا أن إبليس لا يستطيع أن يهزم المهدي،و في ذلك إشارة إلى أن الله معه في كل لحظة و أنه شديد الشجاعة عظيم الإيمان و أن الله سخر له من ملائكة الحفظ و الدفاع و القتال ما ليس لغيره من البشر...
و اخبر سيدنا عيسى عليه السلام أنه سيسكن مع المهدي في منزل واحد،و هو على ظاهره إن شاء الله، و لعله سينكحه إحدى بناته فيكون ختنه على بنت المهدي، و إن شئت فقل بأنه سيصاهر أخاه محمدا عليه السلام على ابنته..
ثم في النهاية بشرنا روح الله أن المهدي حي الآن يمشي على قدميه و يتجول و يدخل و يخرج و لا أحد يعلمه إلا الله رب العالمين..
فيا لها من مبشرة إن صدقت الرؤيا و يا له من فضل كبير للمهدي و رفعة و شأن جليل
و الله تعالى أعلم