اسم المهدي

dzman16 كتب:السلام عليكم

حتى انا يا theman انتظر فلا اريد ان تكون اخر مشاركاته لاتي بدات اضجر

سلامٌ عليك من الله ورحمةٌ وبركات

صبراً جميلاً أخي dzman16

و الله يا اخي theman عثمان صابر هو ملح هذا الموضوع و انا اقولها بالفم المليان يا عثمان ابشر و واصل نحن ننتظرك و من ياذيك سنكون له بالمرصاد فلا بارك فيمن اذاك و فيمن ياذيك

مشاء الله على هذه الأبيات الخارجة من قلب صادق،،،،،أرجو من سيدنا عثمان صابر ان لا يغضب من بعض الإخوة المتجادلين وان يعفو ويصفح الا تحب يا سيدي ان يغفر الله سبحانه لك،،،،،فأتتم يا حبيبي في الله عثمان أتمم حروفك وكلماتك،،،أعانك الله سبحانه وسددك

اخى عثمان .
ارجو منك أن تستكمل ... ان قرأت .
فقد زاد روادك. .. وكثر محبيك .

مساء القرب يا فتى....
كيف الحل و الزمن...
أيام غموض و وهن...
ها نعود... مجدداً بينهم...
نرسم بعضا من دهرهم....
الليلة ننزل بيتهم...
بخبر يحكي العهد...
فصل سبعة و وعد...
عن كنانة يحكمها وغد...
بداية نور و لمعان....
هباء رماد يخفي بركان....
غرفة خافتة النور...
نفس ترقب بين الشهور...
أحداث تتجدد....
و سطرنا الليلة متمرد...
أقنعة الفتى تتعدد...
سبعة من الخواص....
نزال جن و ٱفتراس...
ذكر و شظايا نحاس....
رجل صعب المراس...
عزلة لا تهواها الناس....
نفس صلدة كالماس...
خفاء و إختفاء....
و روح تعشق العناء...
قمر يفصل نصفين...
و لا يعلم إلى أين...
رسم و لون حزين...
يصنع للقرين كمين...
كاتب في حضرة الشياطين...
بعض من الوصف و أوصاف...
روح ذاك الغصن الجاف...
خلق الرب واحدا...
و خلق من العالمين أضعاف....
قريبا تتساقط النجوم كساف....
بعدها ليلة خسوف و أنصاف...
همزة أرض و الكل يخاف..
يجفل الساحر و العراف...
رؤية واضحة وٱعتراف...
وبحث و كلام أشراف....
و رجل يرقب فٱستخفاف...
لم يدركه أحد....
قناع من كل الأصناف...
ذهب و فضة و غلاف...
إن كشفنا خشينا إتلاف....
للرب بيننا خفايا...
نور في الوريد و الخلايا....
فها نحن نرسم في المرايا...
صور الأحداث و الخبايا...
رؤية كانت البداية....
تحكي زمن من الصبر.....
موعده صلاة للعصر...
حق جعل من القبر قصر...
لغز العين ليوم الحشر...
منها ما قصصنا و ما كان....
و منها ما تركنا تحت البركان...
يوما ما يروي و ينفجر....
و يحكي عجب طريق عثر...
عن ألم و عدم و من قهر...
عن صور كره ذكراها...
عن حياة للنفس أنهاهها....
عن أكبر أكذوبة و دنياها...
شمال الكنانة و ملهاها...
فتنة و زرقة بحر يعلاها...
غيمة سوداء في سماها....
تخفي قمرا يرعاها....
صورة كاملة فمن يراها...
و نرقب مع الحروف وعدا...
ميتا أمضى من أمره أمدا...
ساعة من ليل تزحزح لحدا...
حر جمادى قد يغلي بردا...
شمس ربيع تتراقص رعدا...
لون و زهاء....
و إفلاس و ٱعتداء...
مكاسير عبادة و عرج...
صخب و تمام هرج...
موت من حكم و أخوه الحاكم...
قعيد و كرسيه ملازم...
و صوت من الجزائر هازم....
و دمدمة في بيت البيضاء....
بعد صبر و رخاء...
يخرج الكل للعراء...
موج و مملكة الجفاء...
و عزاء بعده عزاء...
عندها تدركون البداية....
تلمع الذكرى....
و تكثر الثكلى....
و تلك أيام نكرى....
حينها يعلمون المطلب....
و أن للرب يكون المهرب....
أن الحق في ما يكتب...
أن القمر كان هلال أحدب...
أن النعمة خفاء في المغرب...
أن النقمة قلب يقلب...
أن أول المعذبين كان مكذب...
أن كأس الزمن تدور....
فمن يشرب...
سبحان رب صبور عن ما صبر....
سبحان رب غفر و انتظر...
سبحان رب الدهر الأمر....

السلام عليكم

لاااااا الله الا الله انا لا اصدق انك عدت الحمد لله انت حبيبي و اخي في الله تاكد اني سااذي من ااذاك مهمن كان و ساكون له بالمرصاد

السلا م عليكم ورحمة الله

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

ماشاء الله عليك أيها العالم الجليل،،،،،واصل وأتتمم مهمتك أتم الله لك كل خير ورزقك الخير وجزاك الله كل خير

ثابت الربيعي كتب:ماشاء الله عليك أيها العالم الجليل،،،،،واصل وأتتمم مهمتك أتم الله لك كل خير ورزقك الخير وجزاك الله كل خير

اااامين

كل حب لمن كتب و سطر...
لمن ذكر و شكر...
لكم رحمة رب و ما غفر..
ضحكة من الرحمان يوم حشر...
لقاء نور بين ليال عشر...
حول العرش ذكركم ينتشر....
غمام نور و طير لكم غنى...
سرور و لقاء بين شوارع الجنة....
دعاء أسمع... و حروفنا ستتبع...
عذرا فالقلم أحيانا يشبع...
منذ صار بين السطور يرتع...
سكون بين الحرف يقبع..
يقرأ لما كتب من نجوم تلمع...
شكرا...

لا شكر على واجب انت اخي و حبيبي و انا من اشد المعجبين بك و سابقى اتبعك اينما تشارك كن على يقين من ذلك

كلام عثما ن كله ألغاز من الصعب فكه

بركان كتب:كلام عثما ن كله ألغاز من الصعب فكه

اخ بركان انظر بقلبك

يذكرني بمحمود درويش في قصيدة أحمد العربي

الشكر لك أنت شيخنا الجليل،،،رزقك الله سبحانه الفردوس الأعلى من الجنان ومتعك بالنظر الى وجه الرحمان،،،يا ربي بارك فيه وعليه وحوليه يا حنان يا منان،،،،،أحبك في الله يا أحد أقمار أهل حزب الديان

بقلبي أرى أن بدأ الأمر رجل يحفظ الأسرار جيدا ربما رأى برهان و عثمان يغامر

ربما تلقى أمر..

أتى وفي وجهه الإشراق مؤتلق والنور يشرق بالبشرى على فِيه أنا أُحِبُّك في الرحمن قال أخي فأشرق الكون أنوارًا تحيّيه من حينها يا أخي ذكراك تلهمني وتؤنس الروح في الأزمات والتيه من حينها يا أخي ذكراك تسكن في شغاف قلبي برغم الهم تحييه ما سرّ حبك حار الناس فيه ومن سما بقلبك في علياء باريه ما سر حبك أحيا قلب مغترب يخوض في اليم والأحزان تدميه ما سر حبك ضاء الكون منبهرا من نوره فاهتدى بالنور ساريه أردت أنظم شعرًا في محبتنا فأعجز الحب شعري في قوافيه ورحت أبحث عن معنى أخوتنا وإذ به في بحار ليس تبديه حتى تروم اللآلي أن تحاكيه وما لتلك اللآلي أن تحاكيه إن كان للحب معنى للسمو به فالحب في الله من أسمى معانيه ما لي سوى دعوة بالغيب أُرسلها أخي أحبَّك من أحببتني فيه.

عثمان صابر.
لو ذكرنا ذكرهم ، انكروه ... فليس بعد علم الله شئ أتلوه. 
فكفى بالله بعباده عليما خبيرا ، فلقد أدركت وفطنت بما حدث .. 
والحمد لله الذى جند لحبك عباد ، اللهم أنت الهادى فاهدنا واهدى عبادك ...

كلام كبير مسك معانيه...
سطركم يرقى و الود راعيه..
وما الحب إلا لله و زاهد داعيه...
حديث و رسم بينكم معانيه...
و ما النور إلا بيتكم و خير في ساكنيه..
يا من كتبت ودا ضلال الرب تغشيه...
براءة قلوب و مؤمنين تحكيه..
ذكر لميت جامعنا عسى الرب يحييه....
بين ذكر و ذكرى كاد الله يخفيه...
فكم من ذكر مذكور كان الرب من ذاكريه...
يذكر و ربه يذكره و يجتبيه...
فٱذكروا الله يذكركم و بيتكم يحميه...

فديتكم. ذاك خادمكم. 
ربنا اجعلنا قبلا ليس بعدا ... رحمة بنا .

شُكْراً..
أُلَحِّنُ بِهَا كَلِمَاتٍ 
لِعَبْدٍ صَبُورٍ كَانَ أَحَقَّ بِهَا مِن نَفسِي
وأُنْهِي بِهَا سُطُوراً..
عَلََهَا تَكُونَ لِلعَبْدِ مُؤْنِساً
فَـ شُكْراً.

وأنا أرى مايرى
وإليكم القصة
لا شك أني ضللت الطريق مجددا 
أين أنا ؟
في المقهى حيث ألقيت جمرة الرب... 
رزق صاحبيها ... هل تذكرت ؟
وذالك الذي تراه ليس قريبا ... أنظر إلى سواد وجهه ..
أخرج من هنا سريعا... 
الآن تذكرت !
ثم مضى زمن
ها أنت أمة عظيمة أنظر إلى خلفك...
أسرعوا فالعدو يطاردكم ..
كيف إنقلب حالنا هكذ ؟
ضعفا بعد قوة ..
أهربوا فالعدو في كل مكان ...
أسرع يا أخي فقد تأذيت كثيرا ... سأحاول تأخير العدو ...
واعجباه ! إنها إمرأة !
تحقق جيدا ..
شكلها غريب ! كأنها وحش يعرج نحوي ...
سأقتلها بالحجر ولو أني تعبت...
سحقا إنها لا تموت ...أي عدو هذا؟
تحقق جيدا ..
الآن فهمت...هي الشهوة ! و




لكن كيف أقتلها وأنا متعب هكذا ؟!
حسنا أهرب لتلحق بأصحابك ..لا مفر إلا الهرب..
حسنا ولكنني لم أعد أرى أي واحد منهم !
سحقا هل قتلت الجميع .؟ 
أهرب ... أهرب...
وصلت إلى هاوية سحيقة  لاترى قعرها.. إنزل أو سينال منك العدو ..
سأنزل ..سأنزل ..
استعن بذالك العمود الذي لا ترى نهايته وانزل ...
سحقا أرى أقواما في الأسفل ! كأنهم العدو مجددا ! سأصعد لأنجو !
سحقا ماذا يجري ؟ من هذا العملاق  الأسمر الجميل الذي ينزلني بين يديه مبتسما؟
سحقا لقد سلمني للعدو ! سيقتلونني ! أشهد أن لاإلاه إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله...
عجبا لماذا لم يقتلوني ولماذا تبتسم إلي تلك المرأة !؟
 إنهم مسلمون وإسمع لما تقوله عنك المرأة لتطمئن ...
إسمعي يا مرأة ....
اتبعوني سأريكم الحقيقة..
له العتبى حتى يرضى..
هو أضحك وأبكى... 
عند سدرة المنتهى 
إذ يخشى السدرة ما يخشى

السلام عليكم

ما جديدك يا صابر نحن بالانتظار