اسم المهدي

صاحب القلعتيـن كتب:و هل امتداح الركوع لحثالة حاشا بغله ههههههههههههمن الادب لا يوجد اوقح من من يتجراء على دين الله و حدوده الركوع اختص به الله نفسه صار له فجأة شريك في الركوع و الغريب يقولون لك انهم مؤمنين و هم ركع لغير الله  و ما قلته لا عيب فيه و لا قلة ادب فيه لأن حادثة و تصحل
مثم من عبد صنما من فوقه فسقط عليه الماء منه فستعجب في مكان جاب  لما صعد لينظر وجد ثعلبان فران تبولا عليه ههههههههههههه

يا سي حبيبنا راك مرڨتها فالخسارة احشم على روحك

لا حياء في الدين اريد فقط جوابا هل يجوز الركوع لمن يتبول و يتغوط و ينسى و يسرق و ينهب وووو 
فالركوع الا لله ذا الجلال و الاكرام 
انت يا ديزل محروق لا تخليني اكمل بألهة اولي كيفات او الهة اولي ...... لان موضوع هذا البلد اسواء المواضيع

صاحب القلعتيـن كتب:لا حياء في الدين اريد فقط جوابا هل يجوز الركوع لمن يتبول و يتغوط و ينسى و يسرق و ينهب وووو 
فالركوع الا لله ذا الجلال و الاكرام 
انت يا ديزل محروق لا تخليني اكمل بألهة اولي كيفات او الهة اولي ...... لان موضوع هذا البلد اسواء المواضيع

لا تتحدث عن امور اكبر منك يا غلام !!!!!! لو اردت الحديث في مثل ها الامور افتح موضوعا لتتلقى ما تستحق ان شاء الله..او اثبث و اخرس لانك غلام شيطون صغنون .....فلا تفسد هاذ الموضوع بغبائك وعورك !!

يقولون أن ما يكتب مخيف....
أنها فتنة و الأمر سخيف...
شعر و وهم و تخاريف...
كلام منمق جمل و تصنيف...
قولوا لهم ....
هذا أني العزيف...
قد كتبنا بقناع لطيف....
مرحى يا بشر...
فأنا آخر خريف....
ريح شديدة التصاريف....
ردنا اليوم كتابة....
لمبصر فٱقرأو للكفيف....
لم يبقى سوى الخفيف.....
جهر الرب غضب عنيف....
من أجلكم هذا هنا....
شوق لعاذبكم قبل الفنا....
تنكيلا للعرق و الدم .....
للأهل والخال و العم...
ستذوق يا سليط الذم...
سواد بربر بجزائر الهم...
سلف اللاة و الوهن...
إقرأ كتابي و بلا عن....
أشهر و قد لا تجد الكفن....
عرفنا منك الكثير إنسا و جن....
لكم لضى و سقر تحن...
صراخكم في آذاننا فن....
أول النار بصغار السن.....
حطب صغير و شهوة محن...
فعلا...
الكاتب ليس ملاك....
هو آخر إنذار قبل الهلاك...
قريبا تتغير الأفلاك...
فخ الشياطين و الشراك...
سيد الأوراد و الحراك...
أسمع لهم آخر الأنفاس...
أفئدة مهجورة الإحساس...
من شوارع تونس إلى فاس....
هوارا و موج بو مرداس....
نجوس الديار لكل خناس.....
لا يغادر أحد و الكل يداس....
حتى الرضيع عندنا لا يقاس...
الحراش و باب الأحباس...
خبروا أهلكم يا أنجاس....
فهاذا زمانه و الكلام مقاس...
صيف الحول ليس فيه أعراس...
فالغصن إشتد عوده بين الأغراس...
خبروا أهل الجنوب.....
الجبل الأخضر و أبو عرڨوب...
أهل مصر و جزيرة الذنوب...
قاب قوس و السهم منشوب...
لقد علم أمره أنه المطلوب....
هو بيننا من مغرب الإشراق...
تفرق تفريق و فراق....
قلمنا الكاتب و دم يراق....
لو تعلمون كم هو مشتاق....
لحفرتم قبوركم قبل التلاق...
نار و إحراق موج و إغراق...
بشر كالقطعان تساق....
مئة موت قد ذاق....
و الموت عنده براق...
ألوان عذاب غساق....
إكسير ماحي للنفاق....
يا سموم الخلق...
قد ظهر الترياق....
فيه ذل الرب للولهان...
لا يغادر شيبا و لا صبيان...
مرحى....
هي نقمة صاحب الزمان....
اقرأوا يا عميان....
في ما كتب أحزان...
لن تسقر الخلافة....
حتى تشيب الولدان...
صدمة تذل الصاحي...
و تصعق السكران....
هل من بعثه الرب إنسان....
يا من إنتظرت لا تجزع....
عنك الرحمة لن تمنع...
لا تلقي بالا لمن يخدع....
فشجر الشيطان قصير...
و غصن الرب هو الأفرع...
هذه سطور من نار....
فٱستخر فيها يا محتار...
فكل العجب في المختار...
قد كان في محمد لين ورحمة....
أما الحفيد فالسيف بتار.....
فناء الكفر و الكفار....
يقطف رأس بعد رأس....
شدة الشدة في البأس....
أنهار الدم و مرار الكأس...
حتى يذوق الشيطان اليأس...
قد عاش جيلكم في همس...
زمن الذل لعزيز النفس....
كان الغصن حطبا....
و الكلاب من تمسك الفأس....
سحر الأجناس بوقس....
كاد يصلي العصر خمس....
تلك سطورنا بينكم....
حرف يذيب جليد بيتكم...
لا رمز في العمود....
و لا ردا و لا مردود...
قريبا طالع الحمل يعود...
جمادى و فك جمود...
قبلها دموي وقب يسود....
عندها يزهر العود...
أرى دمعا على الخدود....
وعد حق نكتبه في الرق....
ترج الأرض و تشق....
و الظال ديننا يعتنق....
حقبة و عقبة....
و جماعة خصبة....
نجوم السماء في وثبة....
كلام عن سليل الجد....
حرف نمده للغد...
و إن كتبوا قبلنا....
فنحن سادة اللغة منذ الأمد....
شهد الرب أنه أحد و لا غيره أحد...
سبحان الرب العظيم آمر الحدود والحد....
تبارك الرب الأطباق بلا عمد....
حروفنا النفع و حروفهم زبد.....

عثمان صابر كتب:يقولون أن ما يكتب مخيف....
أنها فتنة و الأمر سخيف...
شعر و وهم و تخاريف...
كلام منمق جمل و تصنيف...
قولوا لهم ....
هذا أني العزيف...
قد كتبنا بقناع لطيف....
مرحى يا بشر...
فأنا آخر خريف....
ريح شديدة التصاريف....
ردنا اليوم كتابة....
لمبصر فٱقرأو للكفيف....
لم يبقى سوى الخفيف.....
جهر الرب غضب عنيف....
من أجلكم هذا هنا....
شوق لعاذبكم قبل الفنا....
تنكيلا للعرق و الدم .....
للأهل والخال و العم...
ستذوق يا سليط الذم...
سواد بربر بجزائر الهم...
سلف اللاة و الوهن...
إقرأ كتابي و بلا عن....
أشهر و قد لا تجد الكفن....
عرفنا منك الكثير إنسا و جن....
لكم لضى و سقر تحن...
صراخكم في آذاننا فن....
أول النار بصغار السن.....
حطب صغير و شهوة محن...
فعلا...
الكاتب ليس ملاك....
هو آخر إنذار قبل الهلاك...
قريبا تتغير الأفلاك...
فخ الشياطين و الشراك...
سيد الأوراد و الحراك...
أسمع لهم آخر الأنفاس...
أفئدة مهجورة الإحساس...
من شوارع تونس إلى فاس....
هوارا و موج بو مرداس....
نجوس الديار لكل خناس.....
لا يغادر أحد و الكل يداس....
حتى الرضيع عندنا لا يقاس...
الحراش و باب الأحباس...
خبروا أهلكم يا أنجاس....
فهاذا زمانه و الكلام مقاس...
صيف الحول ليس فيه أعراس...
فالغصن إشتد عوده بين الأغراس...
خبروا أهل الجنوب.....
الجبل الأخضر و أبو عرڨوب...
أهل مصر و جزيرة الذنوب...
قاب قوس و السهم منشوب...
لقد علم أمره أنه المطلوب....
هو بيننا من مغرب الإشراق...
تفرق تفريق و فراق....
قلمنا الكاتب و دم يراق....
لو تعلمون كم هو مشتاق....
لحفرتم قبوركم قبل التلاق...
نار و إحراق موج و إغراق...
بشر كالقطعان تساق....
مئة موت قد ذاق....
و الموت عنده براق...
ألوان عذاب غساق....
إكسير ماحي للنفاق....
يا سموم الخلق...
قد ظهر الترياق....
فيه ذل الرب للولهان...
لا يغادر شيبا و لا صبيان...
مرحى....
هي نقمة صاحب الزمان....
اقرأوا يا عميان....
في ما كتب أحزان...
لن تسقر الخلافة....
حتى تشيب الولدان...
صدمة تذل الصاحي...
و تصعق السكران....
هل من بعثه الرب إنسان....
يا من إنتظرت لا تجزع....
عنك الرحمة لن تمنع...
لا تلقي بالا لمن يخدع....
فشجر الشيطان قصير...
و غصن الرب هو الأفرع...
هذه سطور من نار....
فٱستخر فيها يا محتار...
فكل العجب في المختار...
قد كان في محمد لين ورحمة....
أما الحفيد فالسيف بتار.....
فناء الكفر و الكفار....
يقطف رأس بعد رأس....
شدة الشدة في البأس....
أنهار الدم و مرار الكأس...
حتى يذوق الشيطان اليأس...
قد عاش جيلكم في همس...
زمن الذل لعزيز النفس....
كان الغصن حطبا....
و الكلاب من تمسك الفأس....
سحر الأجناس بوقس....
كاد يصلي العصر خمس....
تلك سطورنا بينكم....
حرف يذيب جليد بيتكم...
لا رمز في العمود....
و لا ردا و لا مردود...
قريبا طالع الحمل يعود...
جمادى و فك جمود...
قبلها دموي وقب يسود....
عندها يزهر العود...
أرى دمعا على الخدود....
وعد حق نكتبه في الرق....
ترج الأرض و تشق....
و الظال ديننا يعتنق....
حقبة و عقبة....
و جماعة خصبة....
نجوم السماء في وثبة....
كلام عن سليل الجد....
حرف نمده للغد...
و إن كتبوا قبلنا....
فنحن سادة اللغة منذ الأمد....
شهد الرب أنه أحد و لا غيره أحد...
سبحان الرب العظيم آمر الحدود والحد....
تبارك الرب الأطباق بلا عمد....
حروفنا النفع و حروفهم زبد.....

جمادى وفك جمود 
ترج الارض وتشق
هل تعني اخر رؤية كتبتها في قسم التفسير عن زلزال الامارات؟

Abulujai كتب:

عثمان صابر كتب:يقولون أن ما يكتب مخيف....
أنها فتنة و الأمر سخيف...
شعر و وهم و تخاريف...
كلام منمق جمل و تصنيف...
قولوا لهم ....
هذا أني العزيف...
قد كتبنا بقناع لطيف....
مرحى يا بشر...
فأنا آخر خريف....
ريح شديدة التصاريف....
ردنا اليوم كتابة....
لمبصر فٱقرأو للكفيف....
لم يبقى سوى الخفيف.....
جهر الرب غضب عنيف....
من أجلكم هذا هنا....
شوق لعاذبكم قبل الفنا....
تنكيلا للعرق و الدم .....
للأهل والخال و العم...
ستذوق يا سليط الذم...
سواد بربر بجزائر الهم...
سلف اللاة و الوهن...
إقرأ كتابي و بلا عن....
أشهر و قد لا تجد الكفن....
عرفنا منك الكثير إنسا و جن....
لكم لضى و سقر تحن...
صراخكم في آذاننا فن....
أول النار بصغار السن.....
حطب صغير و شهوة محن...
فعلا...
الكاتب ليس ملاك....
هو آخر إنذار قبل الهلاك...
قريبا تتغير الأفلاك...
فخ الشياطين و الشراك...
سيد الأوراد و الحراك...
أسمع لهم آخر الأنفاس...
أفئدة مهجورة الإحساس...
من شوارع تونس إلى فاس....
هوارا و موج بو مرداس....
نجوس الديار لكل خناس.....
لا يغادر أحد و الكل يداس....
حتى الرضيع عندنا لا يقاس...
الحراش و باب الأحباس...
خبروا أهلكم يا أنجاس....
فهاذا زمانه و الكلام مقاس...
صيف الحول ليس فيه أعراس...
فالغصن إشتد عوده بين الأغراس...
خبروا أهل الجنوب.....
الجبل الأخضر و أبو عرڨوب...
أهل مصر و جزيرة الذنوب...
قاب قوس و السهم منشوب...
لقد علم أمره أنه المطلوب....
هو بيننا من مغرب الإشراق...
تفرق تفريق و فراق....
قلمنا الكاتب و دم يراق....
لو تعلمون كم هو مشتاق....
لحفرتم قبوركم قبل التلاق...
نار و إحراق موج و إغراق...
بشر كالقطعان تساق....
مئة موت قد ذاق....
و الموت عنده براق...
ألوان عذاب غساق....
إكسير ماحي للنفاق....
يا سموم الخلق...
قد ظهر الترياق....
فيه ذل الرب للولهان...
لا يغادر شيبا و لا صبيان...
مرحى....
هي نقمة صاحب الزمان....
اقرأوا يا عميان....
في ما كتب أحزان...
لن تسقر الخلافة....
حتى تشيب الولدان...
صدمة تذل الصاحي...
و تصعق السكران....
هل من بعثه الرب إنسان....
يا من إنتظرت لا تجزع....
عنك الرحمة لن تمنع...
لا تلقي بالا لمن يخدع....
فشجر الشيطان قصير...
و غصن الرب هو الأفرع...
هذه سطور من نار....
فٱستخر فيها يا محتار...
فكل العجب في المختار...
قد كان في محمد لين ورحمة....
أما الحفيد فالسيف بتار.....
فناء الكفر و الكفار....
يقطف رأس بعد رأس....
شدة الشدة في البأس....
أنهار الدم و مرار الكأس...
حتى يذوق الشيطان اليأس...
قد عاش جيلكم في همس...
زمن الذل لعزيز النفس....
كان الغصن حطبا....
و الكلاب من تمسك الفأس....
سحر الأجناس بوقس....
كاد يصلي العصر خمس....
تلك سطورنا بينكم....
حرف يذيب جليد بيتكم...
لا رمز في العمود....
و لا ردا و لا مردود...
قريبا طالع الحمل يعود...
جمادى و فك جمود...
قبلها دموي وقب يسود....
عندها يزهر العود...
أرى دمعا على الخدود....
وعد حق نكتبه في الرق....
ترج الأرض و تشق....
و الظال ديننا يعتنق....
حقبة و عقبة....
و جماعة خصبة....
نجوم السماء في وثبة....
كلام عن سليل الجد....
حرف نمده للغد...
و إن كتبوا قبلنا....
فنحن سادة اللغة منذ الأمد....
شهد الرب أنه أحد و لا غيره أحد...
سبحان الرب العظيم آمر الحدود والحد....
تبارك الرب الأطباق بلا عمد....
حروفنا النفع و حروفهم زبد.....

جمادى وفك جمود 
ترج الارض وتشق
هل تعني اخر رؤية كتبتها في قسم التفسير عن زلزال الامارات؟

اذن من الرؤى تستوحي كلامك جميل استمر

قد كان في محمد لين ورحمة
اما الحفيد فالسيف بتار
هل ترى ان للمهدي والرسول نفس الاسم؟ محمد او احمد؟ لان اما هنا تفيد التفريق بين شيئين لهم نفس الخواص؟ هل انت دارس لغة عربية؟

حيث جأت اما مع ال تعريف ل حفيد تفيد بالاشتراك

عثمان صابر كتب:يقولون أن ما يكتب مخيف....
أنها فتنة و الأمر سخيف...
شعر و وهم و تخاريف...
كلام منمق جمل و تصنيف...
قولوا لهم ....
هذا أني العزيف...
قد كتبنا بقناع لطيف....
مرحى يا بشر...
فأنا آخر خريف....
ريح شديدة التصاريف....
ردنا اليوم كتابة....
لمبصر فٱقرأو للكفيف....
لم يبقى سوى الخفيف.....
جهر الرب غضب عنيف....
من أجلكم هذا هنا....
شوق لعاذبكم قبل الفنا....
تنكيلا للعرق و الدم .....
للأهل والخال و العم...
ستذوق يا سليط الذم...
سواد بربر بجزائر الهم...
سلف اللاة و الوهن...
إقرأ كتابي و بلا عن....
أشهر و قد لا تجد الكفن....
عرفنا منك الكثير إنسا و جن....
لكم لضى و سقر تحن...
صراخكم في آذاننا فن....
أول النار بصغار السن.....
حطب صغير و شهوة محن...
فعلا...
الكاتب ليس ملاك....
هو آخر إنذار قبل الهلاك...
قريبا تتغير الأفلاك...
فخ الشياطين و الشراك...
سيد الأوراد و الحراك...
أسمع لهم آخر الأنفاس...
أفئدة مهجورة الإحساس...
من شوارع تونس إلى فاس....
هوارا و موج بو مرداس....
نجوس الديار لكل خناس.....
لا يغادر أحد و الكل يداس....
حتى الرضيع عندنا لا يقاس...
الحراش و باب الأحباس...
خبروا أهلكم يا أنجاس....
فهاذا زمانه و الكلام مقاس...
صيف الحول ليس فيه أعراس...
فالغصن إشتد عوده بين الأغراس...
خبروا أهل الجنوب.....
الجبل الأخضر و أبو عرڨوب...
أهل مصر و جزيرة الذنوب...
قاب قوس و السهم منشوب...
لقد علم أمره أنه المطلوب....
هو بيننا من مغرب الإشراق...
تفرق تفريق و فراق....
قلمنا الكاتب و دم يراق....
لو تعلمون كم هو مشتاق....
لحفرتم قبوركم قبل التلاق...
نار و إحراق موج و إغراق...
بشر كالقطعان تساق....
مئة موت قد ذاق....
و الموت عنده براق...
ألوان عذاب غساق....
إكسير ماحي للنفاق....
يا سموم الخلق...
قد ظهر الترياق....
فيه ذل الرب للولهان...
لا يغادر شيبا و لا صبيان...
مرحى....
هي نقمة صاحب الزمان....
اقرأوا يا عميان....
في ما كتب أحزان...
لن تسقر الخلافة....
حتى تشيب الولدان...
صدمة تذل الصاحي...
و تصعق السكران....
هل من بعثه الرب إنسان....
يا من إنتظرت لا تجزع....
عنك الرحمة لن تمنع...
لا تلقي بالا لمن يخدع....
فشجر الشيطان قصير...
و غصن الرب هو الأفرع...
هذه سطور من نار....
فٱستخر فيها يا محتار...
فكل العجب في المختار...
قد كان في محمد لين ورحمة....
أما الحفيد فالسيف بتار.....
فناء الكفر و الكفار....
يقطف رأس بعد رأس....
شدة الشدة في البأس....
أنهار الدم و مرار الكأس...
حتى يذوق الشيطان اليأس...
قد عاش جيلكم في همس...
زمن الذل لعزيز النفس....
كان الغصن حطبا....
و الكلاب من تمسك الفأس....
سحر الأجناس بوقس....
كاد يصلي العصر خمس....
تلك سطورنا بينكم....
حرف يذيب جليد بيتكم...
لا رمز في العمود....
و لا ردا و لا مردود...
قريبا طالع الحمل يعود...
جمادى و فك جمود...
قبلها دموي وقب يسود....
عندها يزهر العود...
أرى دمعا على الخدود....
وعد حق نكتبه في الرق....
ترج الأرض و تشق....
و الظال ديننا يعتنق....
حقبة و عقبة....
و جماعة خصبة....
نجوم السماء في وثبة....
كلام عن سليل الجد....
حرف نمده للغد...
و إن كتبوا قبلنا....
فنحن سادة اللغة منذ الأمد....
شهد الرب أنه أحد و لا غيره أحد...
سبحان الرب العظيم آمر الحدود والحد....
تبارك الرب الأطباق بلا عمد....
حروفنا النفع و حروفهم زبد.....

شكرًا اخي عثمان وهدىء من روعك اني اراك غاضب

عثمان صابر كتب:يقولون أن ما يكتب مخيف....
أنها فتنة و الأمر سخيف...
شعر و وهم و تخاريف...
كلام منمق جمل و تصنيف...
قولوا لهم ....
هذا أني العزيف...
قد كتبنا بقناع لطيف....
مرحى يا بشر...
فأنا آخر خريف....
ريح شديدة التصاريف....
ردنا اليوم كتابة....
لمبصر فٱقرأو للكفيف....
لم يبقى سوى الخفيف.....
جهر الرب غضب عنيف....
من أجلكم هذا هنا....
شوق لعاذبكم قبل الفنا....
تنكيلا للعرق و الدم .....
للأهل والخال و العم...
ستذوق يا سليط الذم...
سواد بربر بجزائر الهم...
سلف اللاة و الوهن...
إقرأ كتابي و بلا عن....
أشهر و قد لا تجد الكفن....
عرفنا منك الكثير إنسا و جن....
لكم لضى و سقر تحن...
صراخكم في آذاننا فن....
أول النار بصغار السن.....
حطب صغير و شهوة محن...
فعلا...
الكاتب ليس ملاك....
هو آخر إنذار قبل الهلاك...
قريبا تتغير الأفلاك...
فخ الشياطين و الشراك...
سيد الأوراد و الحراك...
أسمع لهم آخر الأنفاس...
أفئدة مهجورة الإحساس...
من شوارع تونس إلى فاس....
هوارا و موج بو مرداس....
نجوس الديار لكل خناس.....
لا يغادر أحد و الكل يداس....
حتى الرضيع عندنا لا يقاس...
الحراش و باب الأحباس...
خبروا أهلكم يا أنجاس....
فهاذا زمانه و الكلام مقاس...
صيف الحول ليس فيه أعراس...
فالغصن إشتد عوده بين الأغراس...
خبروا أهل الجنوب.....
الجبل الأخضر و أبو عرڨوب...
أهل مصر و جزيرة الذنوب...
قاب قوس و السهم منشوب...
لقد علم أمره أنه المطلوب....
هو بيننا من مغرب الإشراق...
تفرق تفريق و فراق....
قلمنا الكاتب و دم يراق....
لو تعلمون كم هو مشتاق....
لحفرتم قبوركم قبل التلاق...
نار و إحراق موج و إغراق...
بشر كالقطعان تساق....
مئة موت قد ذاق....
و الموت عنده براق...
ألوان عذاب غساق....
إكسير ماحي للنفاق....
يا سموم الخلق...
قد ظهر الترياق....
فيه ذل الرب للولهان...
لا يغادر شيبا و لا صبيان...
مرحى....
هي نقمة صاحب الزمان....
اقرأوا يا عميان....
في ما كتب أحزان...
لن تسقر الخلافة....
حتى تشيب الولدان...
صدمة تذل الصاحي...
و تصعق السكران....
هل من بعثه الرب إنسان....
يا من إنتظرت لا تجزع....
عنك الرحمة لن تمنع...
لا تلقي بالا لمن يخدع....
فشجر الشيطان قصير...
و غصن الرب هو الأفرع...
هذه سطور من نار....
فٱستخر فيها يا محتار...
فكل العجب في المختار...
قد كان في محمد لين ورحمة....
أما الحفيد فالسيف بتار.....
فناء الكفر و الكفار....
يقطف رأس بعد رأس....
شدة الشدة في البأس....
أنهار الدم و مرار الكأس...
حتى يذوق الشيطان اليأس...
قد عاش جيلكم في همس...
زمن الذل لعزيز النفس....
كان الغصن حطبا....
و الكلاب من تمسك الفأس....
سحر الأجناس بوقس....
كاد يصلي العصر خمس....
تلك سطورنا بينكم....
حرف يذيب جليد بيتكم...
لا رمز في العمود....
و لا ردا و لا مردود...
قريبا طالع الحمل يعود...
جمادى و فك جمود...
قبلها دموي وقب يسود....
عندها يزهر العود...
أرى دمعا على الخدود....
وعد حق نكتبه في الرق....
ترج الأرض و تشق....
و الظال ديننا يعتنق....
حقبة و عقبة....
و جماعة خصبة....
نجوم السماء في وثبة....
كلام عن سليل الجد....
حرف نمده للغد...
و إن كتبوا قبلنا....
فنحن سادة اللغة منذ الأمد....
شهد الرب أنه أحد و لا غيره أحد...
سبحان الرب العظيم آمر الحدود والحد....
تبارك الرب الأطباق بلا عمد....
حروفنا النفع و حروفهم زبد.....

السلام عليكم

هههههههههههههه زد يا عثمان 
اظنه قرب وقت القطاف

كل الشكر لرب العبد و العباد .....
و نكمل حرفا مسرود...
رسم روح و سطرنا بلا حدود....
عن سرج مسروج....
و طالع قمر بين البروج...
نفسه بحر يموج...
و رجل يستعد للخروج....
ميقات مدموج....
بين عصر و مغرب يفوج...
خبرا مفاده بدر....
غصة ولادة و إنشراح صدر...
عيون ترقب في غدر...
فالكلاب تنبح حتى الفجر....
شماتة الأعداء و الفقر....
سواد عمامة و رايات صفر...
يرقبون سرداب و طريقهم كفر...
ليس منكم ذاك النفر....
من هنا الرب حشر...
هنا سيد صبر....
هنا الحجة على البشر....
هنا ميلادك يا القمر...
هنا غصن حي بلا مطر...
هنا نكتب لمن إنتظر....
هنا يسمع همسك بسحر....
هنا أمر كان مستتر...
عن كثب و كشوف....
بيت الرب تحته خلق يطوف...
شيخ كبير الحروف....
لقاء الصبي المعروف....
سحقاً لكل الظروف....
أنت الخلاف الخالف.....
أنت أمر غير مخلوف...
خليفة الرب بين الحروف...
أنت الزاهد و الكل ملهوف...
أرى عجبا و النفس عتقى....
أرى أقلاما بالكاد لا ترقى....
أرى شياطين تتقاطر شبقى...
تكاد تنقض في كل ورقى...
حرف نرسمه إذا إتسقى...
و نزيد المكذبين حنقى....
كلاب الشتاء تتصبب عرقى...
لن نعود لقناع اللطف....
بل سواد الحرف....
و وعد الخسف...
فأنا واحد يكتب الحذف...
قلم فرد ....
فردوا و إن كنتم ألف....
قد مر على حروفنا أمثالكم...
فلسعتهم كانت قبل النصف....
لكل ثمن في الرحلة...
و ما يكتب لا تشتريه عملة...
لا يدركه كفيف القلب...
و لا تعده عيون النملة....
سأزيدكم الأحلى....
لخراب قلوب ظحلى...
شعب الربيع و الأرض القحلى....
سبي الحكام و النساء ثكلى...
ستسجدون طوعا و كرها....
و تسحلون بين المساجد سحلى....
يخالونها فزاعة....
أمر إمام و بدعة الساعة..
بل حق يلعب دور الشر ببراعة...
أراكم ميقات العنقاء....
آلاف القبور بلا أسماء...
رضاء ساخر من السماء...
ذوقوا فأنتم الشرفاء....
براغيث الزمن يا نبلاء....
لا مال اليوم أيها الأغنياء....
حداد و حداد بلا عزاء....
بل تنكيل و جوع......
و عن الأمر لا رجوع...
ما أشوقه لصراخ مسموع...
ظلال و ظلمة و لمع الدموع....
لم ننتهي يا مردوع...
فبين حروفي ....
كم ذابت شموع....
أرى نورا مبدوع...
بيعة خاصة لغصن ..
عن غرفة البيت مربوع...
و زائر يدخل من شرق الربوع....
يخرج جنا صار موجوع....
يظهر و المحيا عيسى المرفوع...
نور الرب و كلمته يسوع...
يقبل يد الغصن....
حظور بديع الحسن.....
حق و بينهما و إحسان....
رؤية في بيت قديم الأركان....
حرف الرق و الرقان...
و دمع المكذبين للأذقان...
يا زمن أكثر العميان....
فالصقر يعشق القربان....
حمام أسود و أسراب غربان...
ستعلمون أصل الطغيان...
حتى تحسبون الإمام شيطان...
فالنهار عنده سيف....
والليل بين يديه رهبان....
تبارك رب الروح و ما خلق....
تبارك رب عبده ما ترك....
تبارك رب اللون و الألوان .....
كلمة الرب و غصن الزمان...

هههههههه اه يا عثمان لو تكمل 
مازلنا هاهنا قاعدون و انا لمنتظرون

سلا م عليكم

سلام و رحمة الله و بركاته

قيل عنه امير الغضب و الانتقام

الويل للمستهزين

السلام عليك يا خليفة الرب...
طاب ممشاك ومأكلك والمشرب..
ليلٌ طويل وشياطين وعصافير..
مِن مَن غير الله يأخذ التدبير..
انك لحق وانهم عنك غافلون..
لا تحزن فعند الله لن تهون..
بالامس تحتار لماذا كل هذا..
واليوم انت في شك يا هذا..
يقولون مجنون عليك بالطبيب..
ولا يدرون انك عبد الطبيب..
بين سحرٍ ومس وحسد..
وصاحب سلطان ذو مسد..

رأيت الكلام أنيقا
فسألت ربي ما الطريقا
وجدته رجلا مع حقيقة
وقيل صبرا يا أمة محمد
فكل يوم سهم الرب يزداد بريقا
هذا ولكل عين وسليقة
فاستخيروا ربكم يا خليقة

واخر قبل ان يركب البحر ويسير على الامواج المعربدة يستغيث بخشب هو اقصف من المركب الذي يحمله  لان المركب اخترعه حب الكسب وصنعته الحكمة المهندسه لكن عنايتك ايها الرب هي التي تدبره لانك انت الذي فتحت في البحر طريقا وفي الامواج مسلكا امنا  وبينت انك قادر ان تخلص من كل خطر ولو ركب البحر من يجهل صناعته  وانت تحب ان لا تكون اعمال حكمتك باطلة فلذلك يودع الناس انفسهم خشبا صغيرا ويقطعون اللجة في سفينة ويخلصون وفي البدء ايضا حين هلك الجبابرة المتكبرون التجا رجاء العالم الى سفينة وارشدته يديك فابقى للدهر ذرية تتوالد فالخشب الذي به يحصل البر هو مبارك  اما الخشب المصنوع صنما فملعون هو وصانعه اما هذا فلانه عمله واما ذاك فلانه مع كونه فاسدا سمي الها  فان الله يبغض المنافق ونفاقه على السواء  فيصيب العقاب المصنوع والصانع  لذلك ستفتقد اصنام الامم ايضا لانها صارت في خلق الله رجسا ومعثرة لنفوس الناس وفخا لاقدام الجهال لان اختراع الاصنام هو اصل الفسق ووجدانها فساد الحياة  وهي لم تكن في البدء وليست تدوم الى الابد  لانها انما دخلت العالم بحب الناس للمجد الفارغ ولذلك قد عزم على الغائها عن قريب  وذلك ان والدا قد فجع بثكل معجل فصنع تمثالا لابنه الذي خطف سريعا وجعل يعبد ذلك الانسان الميت بمنزلة اله ورسم للذين تحت يده شعائر وذبائح ثم على ممر الزمان تاصلت تلك العادة الكفرية فحفظت كشريعة وباوامر الملوك عبدت المنحوتات  والذين لم يستطع الناس اكرامهم بمحضرهم لبعد مقامهم صوروا هيئاتهم الغائبة وجعلوا صورة الملك المكرم نصب العيون حرصا على تملقه في الغيبة كانه حاضر  ثم ان حب الصناع للمباهاة كان داعية للجاهلين الى المبالغة في هذه العبادة  فانهم رغبة في ارضاء الامر قد افرغوا وسعهم في الصناعة لاخراج الصورة على غاية الكمال فاستميل الجمهور ببهجة ذلك المصنوع حتى ان الذي كانوا قبل قليل يكرمونه كانسان عدوه الها  وبهذا كان اقتناص الخلق فان رزيئة بعض الناس او اقتسار الملوك استعبدهم حتى جعلوا على الحجر والخشب الاسم الذي لا يشرك فيه احد  ثم لم يكتفوا بضلالهم في معرفة الله لكنهم غاصوا في حرب الجهل الشديدة وهم يسمون مثل هذه الشرور سلاما  فانهم يمارسون ذبائح من بنيهم وشعائر خفية ومادب جنون على اساليب اخر لا يرعون حسن السيرة ولا طهارة الزواج فيقتل الرجل صاحبه بالاغتيال ويمضه بالفاحشة  شر متفاقم في كل موضع الدم والقتل والسرقة والمكر والفساد والخيانة والفتنة والحنث وقلق الابرار  وكفران النعمة وتدنس النفوس والتباس المواليد وتشوش الزواج والفسق والعهر  لان عبادة الاصنام المكروهة هي علة كل شر وابتداؤه وغايته  فانهم اذا فرحوا جنوا او تنباوا كذبوا او عاملوا ظلموا او حالفوا اسرعوا الى الحنث  ولتوكلهم على اصنام لا ارواح لها لا يتوقعون اذا اقسموا بالزور ان ينالهم الخسران  فهناك امران يستحقون بهما حلول العقاب سوء اعتقادهم في الله اذ اتبعوا الاصنام وقسمهم بالظلم والمكر اذا ستخفوا بالقداسة  لان معصية الظالمين انما يتعقبها القضاء على الخطاة لا قدرة المقسم بهم. 
هذا تعقيب على حديث عثمان صابر وبيان عن عبدة الاصنام .والصلاة والسلام على انبيا ء الله 
والمرسلين

وان اردتم فازيد

غضب ورهب..
خوف وحرب..
من جمادى الى رمضان..
ستتفاجأ الانس والجان..
فتح قريب وارضاء للرب..
الى ان يظهر جبل الذهب..
حكومة واحدة والجميع في وطن..
عدل وبركة تحت ظل ذو القرن..
ويظهر الخبيث وتبدأ الفتن..
وتاخذ كل صاحب دين قطن..
وينزل المسيح الحق بالشام..
ويهدم دين الخبيث هدم..