سرٌ جميل ....

بدأ الأمر كتب:اخي بلال مالجديد الذي اتيت به ؟؟؟؟؟؟

""""" نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ"""" 
اخي اليهو والنصارة قال فيهم الله " المغضوب عليهم ولا ضالين "

اما نحن فقيل فينا " 

فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ ۖ "

فهل من صفة احباب = يحبهم ويحبونه = لهؤلاء المسلمين المؤمنين 


ان لم يكون احباب الله فمذا يكنون يا اخي غريب


فيكفي نسخ و لصق فتلك عادة الببغاء

صابرين جمال كتب:السلام عليكم      اخى الكريم مان بارك الله فيك وزادك من علمه

بدأ الأمر كتب:اخي بلال مالجديد الذي اتيت به ؟؟؟؟؟؟

""""" نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ"""" 
اخي اليهو والنصارة قال فيهم الله " المغضوب عليهم ولا ضالين "

اما نحن فقيل فينا " 

فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ ۖ "

فهل من صفة احباب = يحبهم ويحبونه = لهؤلاء المسلمين المؤمنين 


ان لم يكون احباب الله فمذا يكنون يا اخي غريب


فيكفي نسخ و لصق فتلك عادة الببغاء

مــــــان كتب:السلام عليكم 


_ من السنة : أن الله عز و جل يحب كل مولود ولد على الفطرة : مسلم موحد حنيفي مادام انه غير مكلف.




- عند التكليف : فالحب الرباني مقرون بالعمل الصالح و حدده الله في عدة آيات و احاديث نبوبة : شرط الحب الرباني للعبد ان يتقرب لله بالطاعات : ليس كل من ينتسب للاسلام هو مؤمن ياتي باصول الايمان : هناك المنافقون و العصاة و الفسقة و شياطين الانس الخ ...فالقول ان كل المسلمين يحبهم الله قول فضفاض مثل قول اليهود و النصارى انهم احباء الله لانهم جعلوا التنصر او التهويد هو اساس حب الله و رضاه لكن الله اجابهم بالنفي ...انما الايمان بالله قولا و فعلا حتى يحبك الله.
في حديث البخاري (3209) : " إذا أحبَّ الله العبد نادى جبريل إن الله يحب فلاناً فأحببه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض " .





لاحظوا الحديث جيدا : إذا هي اداة شرطية للتحديد فالله هنا حدد القبول في الارض للعبد الذي احبه الله ..و القبول ليس لكل من ينتسب للاسلام.فلو كان الله يحب كل من ينتمي للاسلام لزرع لهم القبول كلهم لكن هو ينتقي صفوة عباده ليحبهم و من شدة حبه للمصطفين هو ابتلاؤهم حسب قوة ايمانهم.




اعتقد انه يجب التفريق بين الحب الرباني لعباده المتقين و  بين الخيرية الشاملة في أمة الاسلام في انها تامر بالمعروف و تنهى عن المنكر و الامة مرحومة في الدنيا و الاخرة.
فالله اقر الخيرية في الامة و اقر لها الرحمة لكل من عاش و مات على التوحيد و الحساب يوم الدين كل حجيج نفسه و كتابه 
 الحب الرباني هو اصطفاء لعباده المتقين الذين يسارعون في الخيرات و الطاعات.
و الله اعلم 

أنا لمنتظرون كتب:

في حديث البخاري (3209) : " إذا أحبَّ الله العبد نادى جبريل إن الله يحب فلاناً فأحببه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض " .

إذا نفهم إذا لم يحبك الله فهو يبغضك (وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ)
وإذا لم يبغضك فهو يحبك (وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ)
ولكن الفرق ( في المحبة) هنا يقع بحسب (درجات التفضيل) والتفضيل يأتي بحسب درجات الإيمان كما ورد بالآية الكريمة (سلوكيات ابن آدم )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مــــــان كتب:

أنا لمنتظرون كتب:

في حديث البخاري (3209) : " إذا أحبَّ الله العبد نادى جبريل إن الله يحب فلاناً فأحببه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض " .

إذا نفهم إذا لم يحبك الله فهو يبغضك (وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ)
وإذا لم يبغضك فهو يحبك (وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ)
ولكن الفرق ( في المحبة) هنا يقع بحسب (درجات التفضيل) والتفضيل يأتي بحسب درجات الإيمان كما ورد بالآية الكريمة (سلوكيات ابن آدم )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

السلام عليكم 

انت تقولين ان الله يحدد مرتبتين للعباد بين الحب و البغض و هي مراتب ايضا 
لكن ما قولك في اصحاب الاعراف ؟ 
____
الامر الثاني : نحن نتفق بالاجماع ان الله يحب كل مولود ولد على الفطرة مادام انه غير مكلف. و من رحمة الله بالاطفال الفرط الذين ماتوا صغارا غير مكلفين انهم يدخلون الجنان و يرعاهم ابراهيم عليه السلام كما في الحديث النبوي 
بالنسبة للعبد المكلف : نورد الحديث التالي

هذا يذكرنا بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه: 

((َعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ اللَّهَ قَالَ:

((مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ))

الحديث واضح ان محرك الحب الرباني للعبد هو التقرب بالطاعات التي ليست ملزمة للمؤمن و هي النوافل : قيام الليل، الصدقات، الرواتب، صيام التطوع الخ..

القيام بالنوافل = محرك للحب

ان لم تقم بالنوافل كمثال فانت في مرتبة الاسلام و الخيرية و الرحمة فقط.

عند الارتقاء لمرحلة الحب الرباني يصبح المؤمن " وليا لله " و ليس مؤمنا فقط

و الولاية ليست رزق لكل مؤمن.

فهي اسمى مرتبة

السؤال هل المليار مسلم كلهم اولياء الله ؟ 

احباب الله هم من اصطفاهم في مرتبة التقوى و الصلاح لكن هذه المرتبة تنقص و تزيد لان المؤمن يمكن ان ينتكس.

_____