رد: رؤية خطيرة جدا - هاتف (ملاك) يحدد شهر - افريل من سنة 2016 - هو بداية مسيرة المهدي لايقامة الخلافة و شرع الله على الارض شهر

من طرف غريب الزمان الجمعة مايو 06, 2016 8:03 am

من الثابت والصحيح هو تفسير الحلم والرؤيا تفسيرا على حسب ما جاء في الحلم ولكن التخمينات في معرفة الغيب فأقول للأخوة ولكم مني كل الود والاحترام فأقول لهم انه خطا ولا يجب الخوض فيه لأنه أمر عند الخالق ولو أمتلك الخبرة والمعرفة في تفسير الاحلام فهو في الاخير انسان يخطي ويصيب ولكن لا يحدد تاريخ مستقبلي وكأنه ذهب إلى عالم الغيب ومن ثم عاد أكرر مرة أخرى لكم مني كل الود والاحترام ولكن وجب علي كتابة ذلك لكي تنتبهوا .

من طرف قسورة الأحد مايو 08, 2016 12:26 am

لا يجب تحديد التاريخ و ان صدقت الرؤيا في هذا العام فالله عز وجل يبعثه في رمضان او ان الشهر الكريم تكون فيه ارهاصات قبل الظهور لان من سنن الله عز وجل يعيد احياء الامة خلاله و لكم في بدر و عين جالوت عبرة ،المهم كماقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من مات فقد قامت قيامته يعني لا انتظار للمنتظر و سبحان الله لدي فراسة تؤكد اننا في زمانه والله أعلم،كنت في صغري و انا ارجو ان اكون شاهدا للحظات التاريخية التي مرت منها امتنا فما الغريب ان عشنا زمن عودة الاسلام اللهم اجعلنا من انصار المهدي ان كان زمانه.

من طرف بدأ الأمر الأحد مايو 15, 2016 12:15 am

chakabiko كتب:لا يجب تحديد التاريخ و ان صدقت الرؤيا في هذا العام فالله عز وجل يبعثه في رمضان او ان الشهر الكريم تكون فيه ارهاصات قبل الظهور لان من سنن الله عز وجل يعيد احياء الامة خلاله و لكم في بدر و عين جالوت عبرة ،المهم كماقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من مات فقد قامت قيامته يعني لا انتظار للمنتظر و سبحان الله لدي فراسة تؤكد اننا في زمانه والله أعلم،كنت في صغري و انا ارجو ان اكون شاهدا للحظات التاريخية التي مرت منها امتنا فما الغريب ان عشنا زمن عودة الاسلام اللهم اجعلنا من انصار المهدي ان كان زمانه.

+++

انا متفق مع الاخ العقاب...
لا تعطوا تواريخ محددة حتى لا تخدلوا الناس إن لم يتحقق شيء في التاريخ المذكور. كثيرة هي تعبيرات الرؤى التي تجانب الصواب، و قليل منها يوافقه، فاحذروا. تعبير الرؤى ليس علما ثابتا و لا احد متمكن منه، و لا حتى ابن سيرين نفسه، الا نبي الله يوسف عليه السلام.

الرؤيا الصالحة من الله تعالى، لكن تعبيرها ليس كذلك. آمنوا بالرؤى و لا تؤمنوا بتعابير الرؤى، حتى لا تُصابوا بخدلان و انتكاسة نفسية، و حتى عقائدية و العياذ بالله.