سيكون أغنى رجل في العالم وسترضخ كل الدول لما يصدره من قوانين إقتصادية

مــــــان كتب:السلام عليكم، لاحظ تعريف ان تيمية رحمه الله للرسول :  أن الرسول هو من أرسل إلى قوم كفار مكذبين ..."

مــــــان كتب:اولا ما تعليقك على الاية السابقة
إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ ۚ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِن كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ ۚ
هل النبي يغير او ينسخ الرسالات السابقة كما زعمت ؟ 

موسى بوعمران كتب:

طيب اذا كان الفرق بين النبي والرسول قد بينه العلماء، فما الفرق بينهما وبين الرجل المبعوث؟

روميـو كتب:

مــــــان كتب:اولا ما تعليقك على الاية السابقة
إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ ۚ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِن كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ ۚ
هل النبي يغير او ينسخ الرسالات السابقة كما زعمت ؟ 

نعم  النبي يغير و ينسخ الرسالات السابقة ، هذه الآية من سورة الأعراف تصدق الآية التي ذكرتها من سورة المائدة:

قال تعالى{الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ}

لاحظ أن لفظ {الرَّسُولَ} اقترن بلفظ {النَّبِيَّ} في هذه الآية ، ليكون للرسول المبعوث صلاحية نسخ الرسالات السابقة ، لقوله تعالى {وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ}

بمعنى أوضح أن شريعة محمد جاءت لتُنقح او تنسخ شريعة موسى لتضع عنهم اصرهم و الأغلال التي كانت عليهم.

الإستنتاج المعرفي:

=> "الرسول النبي" هو فقط الذي له صلاحية نسخ الرسالات السابقة برسالة جديدة ، أما الرسول من دون النبي فهو مُبلغ لرسالة و مجدد لها بعد نسيانها.

يزن عبد الله كتب:، فالمهدي يكون في مرتبة الأنبياء والمرسلين واحتمال يكذبه بعض الناس في بداية أمره 

روميـو كتب:

مــــــان كتب:زخرف القول : الرسول = مرسول برسالة جديدة، ابحث شرعيا في معنى شرعي للرسول
تعريفك للرسول يصب في ان المهدي خليفة المسلمين مجدد للامة دينها و مصلح
ان قلت المهدي رسول = سياتي برسالة جديدة
لا يمكنك ان تلعب بالالفاظ، ان كان سيدنا عيسى عليه السلام و هو رسول من اولي العزم و افضل مقاما من المهدي ، ينزل و يقيم شريعة محمد
الخلاصة : المهدي ليس رسول انما مجدد للامة دينها،

أنت تعشق المعرفة و الجدال ، و أنا أعشق العلم بالقلم الذي يسطر ، هذا هو الفرق بيننا ، وبالتالي لن تستطيع معي صبرا..

روميـو كتب:

مــــــان كتب:اولا ما تعليقك على الاية السابقة
إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ ۚ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِن كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ ۚ
هل النبي يغير او ينسخ الرسالات السابقة كما زعمت ؟ 

نعم  النبي يغير و ينسخ الرسالات السابقة ، هذه الآية من سورة الأعراف تصدق الآية التي ذكرتها من سورة المائدة:

قال تعالى{الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ}

لاحظ أن لفظ {الرَّسُولَ} اقترن بلفظ {النَّبِيَّ} في هذه الآية ، ليكون للرسول المبعوث صلاحية نسخ الرسالات السابقة ، لقوله تعالى {وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ}

بمعنى أوضح أن شريعة محمد جاءت لتُنقح او تنسخ شريعة موسى لتضع عنهم اصرهم و الأغلال التي كانت عليهم.

الإستنتاج المعرفي:

=> "الرسول النبي" هو فقط الذي له صلاحية نسخ الرسالات السابقة برسالة جديدة ، أما الرسول من دون النبي فهو مُبلغ لرسالة و مجدد لها بعد نسيانها.

يزن عبد الله كتب:هو بمرتبة الأنبياء و المرسلين وليس نبي كاد أن يكون نبي لا أدري كيف نفهم النصوص ؟