رد: اللهم إن كان هناك من يدلّس على المسلمين في هذا المنتدى اللهم أرنا فيه من عجائب قدرتك

من طرف hanan melk الأربعاء يوليو 17, 2019 5:56 pm

علي بابكر كتب:
hanan melk كتب:
مبارك كتب:هذا هو الهذيان بعينه بالله عليك أين درست وأين تعلمت إذا كان تلاميذ الشيخ صلاح بهذا المستوى والادراك المعرفي فيا خيبة المسعى أولا أنت تخلطين بين فعلي واطأ الذي معناه الاندماج مع الشيء بما يضيف له تعديلا فينتج عن ذلك تشابه كبير لكن لا يرقى الى حد التطابق الكلي ووطأ الذي معناه الدخول في الشيء أو اقتحامه وهذا لا يمت بأي صلة للمواطئة والتشابه ، ثانيا مسألة سيدنا ابراهيم عليه السلام هو أب جميع المسلمين حسب كلام رب العالمين اذ قال : ملة ابيكم ابراهيم هو سماكم المسلمين . فلو كان قصد رسول الله ما فهمته أنت لقال وإسم أبيه كإسم أبيكم
هون عليكم أخي المؤمن. وأن كان لديكم علم اتعلمه على أيديكم هاته فكلي آذان صاغية .

اولا أن كنت أخطأت فهذا لا يعيب معلمي الصالح في شيء. لأنه ليس مسؤولا عن اقوالي وافعالي ومستواي.....فالمعلم واحد والطلبة طرائق قددا وافهام شتى ما بين نجاح واخفاق وهذا من المسلمات. وكلا الزمناه طاءره في عنقه.ولا تزر وزارة وزر أخرى. فلا تلبس على الناس بخلط شيء بشيء. ولن يكون إلا ما يشاء ربنا شءنا أم أبينا.

ثانيا إياكم أن اعتقدوا أخي أنكم ستسحرون القاري بالحديث عن الاندماج والتطابق الكلي والدخول في الشيء واقتحامه ....لان هذا شبيه الهذيان الذي عبتموه علي او يعتقد (في احسن حال ) من يقرأ هذا أنكم تعدون معادلة للاندماج النووي اوالانشطار النووي في مفاعل نووي أو في الشمس الصناعية التي اوشكوا على الانتهاء منها.
فكل ما قلتموه كان واضحا من الآيات التي ذكرتها ابتداء . وقد حدثتكم بذلك عن جذر الكلمة في القرآن حتى يعلم منها اللسان فلا يعوج. وليس العكس صحيحا. قال المجيد (الرحمان* علم القرآن *خلق الإنسان علمه البيان) .
فاذا لم تفهموا ذلك من مقالتي فهذا ليس عيبا في.
فكل ما ذكر عن المواطاة مذكور في الآيات البينات الجليات. لا يحتاج كثير شرح. وإنما كان الواجب حصر المعنى في الآيات حتى لا يضيع الباحث عن الحق بمقالات الخلق.
واسمحوا لي أخي أن أقول لكم أنكم اعدتم ما قلته باستخدام ألفاظ أخرى ظننتكم أنكم بلغتم بها المبلغ من العلم !

ثالثا إبراهيم عليه السلام ابو الأنبياء جميعا فهو إذن ابو النبي محمد صلوات ربي عليه وسلامه. فعلام الاعتراض والامتعاض والاستخفاف والتحقير؟؟! !
ولكي تتثبتوا كشان كل باحث عن الحق فليس هنالك اطهر وأنثى من النبع الصافي الوحي المجيد والآثار العلية

عن ابن مسعود قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ وُلَاةً مِنَ النَّبِيِّينَ، وَإِنَّ وَلِيِّي: أَبِي وَخَلِيلُ رَبِّي إِبْرَاهِيمُ) ، ثُمَّ قَرَأَ: ( إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاللَّهُ وَلِيُّ المُؤْمِنِينَ) آل عمران/ 68 .
هاهنا أخي المؤمن ذكر اللفظ بكل وضوح (ابي وخليل ربي إبراهيم)

وأما شبهة واسم أبيه اسم أبي التي فسرتيها بإبراهيم عليه السلام، فهي زيادة مدلسة موضوعة في الأحاديث من وضع العباسيين لكي يثبتو أن الخليفة العباسي "المهدي: محمد بن عبد الله" هو مهدي آخر الزمان المنتظر:

(وقد تعرض عدد من علماء الحديث لنقد هذه الزيادة " وإسم أبيه إسم أبي " ولعل أقوى نقد ما قاله الشافعي صاحب كتاب البيان: أن الامام أحمد، والترمذي وغيرهما من الحفاظ رووه إلى قوله " إسمه إسمي " بدون هذه الزيادة، وأن الحافظ أبا نعيم الاصفهاني أورد له أكثر من ثلاثين طريقا لم ترد هذه الزيادة في واحد منها. فيتعين أن تكون من فعل " زائدة " الذي ضعفه أهل الجرح والتعديل وشهدوا أنه كان يزيد في الحديث. قال الشافعي ما نصه " وفي معظم روايات الحفاظ والثقات من نقلة الاخبار إسمه إسم أبي فقط، والذي رواه إسم أبيه إسم أبي فهو زائدة، وهو يزيد في الحديث. والقول الفصل في ذلك أن الامام أحمد مع ضبطه وإتقانه روى هذا الحديث في مسنده في عدة مواضع: وإسمه إسمي ". )

والأغرب أنك فسرتي يواطئ اسمه اسمي ب " صلاح الدين" ويواطئ اسم أبيه اسم أبي ب "إبراهيم" دون تغيير (كما غيرتي اسم محمد) على الرغم من ورود لفظ المواطئة في الحالتين. وهذا عين التناقض لمن كان له عقل.

وهكذا دحضت كل شبهاتكم، فخر بنيانكم من القواعد.

"وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانو يعلمون".

والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.

تم الإرسال من خلال التطبيق Topic'it

السلام عليكم اخي المؤمن .واقول مرة أخرى هون عليكم . وان لم أسلم بعد بأنكم قد نقضتم غزلي إلى الآن بكل ما ذكرتم كما سابين الآن . إلا أني ساكد على شيء مهم وجب التذكير به والإشارة إليه في كل مرة تاصيلا للاصل. فلا بد من اثبات العرش قبل أن نبدأ النقش.
أخي المؤمن ما ذكرته من تدبر حول حديث المواطاة يبقى مجرد تدبر شخصي لا ينبغي أن أقاتل عليه الناس. ولا ينبغي القاري أن يقاتلني عليه. ثم ان هذا التدبر اوردته من الاصل في هذا المقام إجابة عن سؤال طرح إبتداء (كيف يمكن ان يكون اسم المهدي غير محمد بن عبد الله ؟؟؟؟) وهو سؤال استنكاري وليس مجرد استفهام يراد من خلاله معرفة المبهم والوصول إلى معرفة في الباب .فكان منكم السؤال ذاته وكان مني الجواب. هذا من جهة.
أما من جهة أخرى وهي الأهم انه لا بد للقاري أن يفصل لزاما بين ما يقول الامام صلاح الدين وما يقول طلبته. فيبقى المعلم معلما ويبقى التلميذ تلميذا. فإني أجد المحاور يطير بمقالة التلميذ فرحا فخورا ليستدل بها على أن المعلم قد زل وقال ما لا ينبغي أن يقال. وهذا ظلم لا ينبغي لطالب العلم الذي يحرص على وعاء علمه أن تكدره الأحقاد والضغاءن.فيشرب الاجاج بدلا من العذب الزلال . فالعدل في القول مع الخصوم واجب بموجب كلمات الله العلية ووحيه المجيد.
الآن أخي بعد تأصيل الأصل .أعود إلى حديث المواطاة الذي اعتبره انا شخصيا اهم حديث يكشف رموز اسم المهدي والله أعلى وأعلم.
وصحيح ما قلتم أن عددا من العلماء ذهبوا إلى أن (اسم أبيه اسم ابي ) زيادة وهنالك من عزا ذلكم إلى منية بني العباس في مهديهم المزعوم كما أن هنالك من عزا ذلك من المتأخرين إلى الصيغة ذاتها التي يقولون بزعمهم انها الصيغة ذاتها مخالفة لما عهد عن النبي صلوات ربي عليه من جوامع الكلم ذلك أنهم اعتقدوا المواطاة في اسم أبيه كما في إسمه أو باللفظ الذي ورد في روايات أخرى للحديث (اسمه اسمي واسم ابيه اسم أبي).
ولكن الذي لا يمكن أن ننفيه بغض النظر عن كل الذي ذكرته سابقا أن هنالك من العلماء من صححوا الحديث بالزيادة التي انكرها غيرهم.فهي مسألة خلافية لا ينبغي الجزم فيها إلا ببينة واضحة جلية.
وهذا نموذج عن سؤال في المسالة وهذا جواب عنه من مركز الفتوى.

لسؤال

أود أن أسأل عن أحكام المحدثين في الزيادة الواردة في حديث المهدي: واسم أبيه اسم أبي ـ التي رواها عاصم عن زر وأبي إسحاق الشيباني من صححها ومن ضعفها؟.
وجزاكم الله خيرا.

الإجابــة

[color:9a4f=ff0000]الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فقد روى [color:9a4f=800000]أبو داود في سننه هذا الحديث بعدة أسانيد مدارها على [color:9a4f=800000]عاصم بن أبي النجود، حيث قال: [color:9a4f=008000]حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ عُبَيْدٍ، حَدَّثَهُمْ، ح وحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلَاءِ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ يَعْنِي ابْنَ عَيَّاشٍ، ح وحَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ سُفْيَانَ، ح وحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، أَخْبَرَنَا زَائِدَةُ، ح وحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، عَنْ فِطْرٍ، الْمَعْنَى وَاحِدٌ، كُلُّهُمْ عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ زِرٍّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا يَوْمٌ ـ قَالَ زَائِدَةُ فِي حَدِيثِهِ: لَطَوَّلَ اللَّهُ ذَلِكَ الْيَوْمَ ـ ثُمَّ اتَّفَقُوا: حَتَّى يَبْعَثَ فِيهِ رَجُلًا مِنِّي، أَوْ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يُوَاطِئُ اسْمُهُ اسْمِي، وَاسْمُ أَبِيهِ اسْمُ أَبِي ـ زَادَ فِي حَدِيثِ فِطْرٍ: يَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطًا، وَعَدْلًا كَمَا مُلِئَتْ ظُلْمًا وَجَوْرًا ـ وَقَالَ: فِي حَدِيثِ سُفْيَانَ: لَا تَذْهَبُ، أَوْ لَا تَنْقَضِي، الدُّنْيَا حَتَّى يَمْلِكَ الْعَرَبَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي، يُوَاطِئُ اسْمُهُ [color:9a4f=008000]اسْمِي [color:9a4f=6600cc]ـ قَالَ أَبُو دَاوُدَ: لَفْظُ عُمَرَ وَأَبِي بَكْرٍ بِمَعْنَى سُفْيَانَ. انتهى.

وروى هذا الحديث غير [color:9a4f=800000]أبي داود من الأئمة وصححه غير واحد، قال الشيخ [color:9a4f=800000]شعيب الأرناؤوط في تحقيق صحيح [color:9a4f=800000]ابن حبان: [color:9a4f=6600cc][color:9a4f=6600cc]إسناده حسن، عاصم ـ وهو ابن أبي النجود ـ صدوق وحديثه في الصحيحين مقرون، واحتج به أصحاب السنن، وباقي السند ثقات من رجال الشيخين، ابن مهدي: هو عبد الرحمن، وسفيان: هو الثوري، وزر: هو ابن حبيش، وأخرجه أحمد 1/377 و430، وأبو داود: 4282، في المهدي، والترمذي:2230، في الفتن: باب ما جاء في المهدي، والطبراني: 10218، من طرق عن سفيان الثوري، بهذا الإسناد، وقال الترمذي: حسن صحيح، وأخرجه أحمد 1/376 و448، وأبو داود: 4283، والترمذي: 2231، والطبراني في الكبير: 10213، و10214، و10215، و10216و10217، و10219، و10220، و10221، و10222، و10223، و10224، و10225، و10226، و10227، و10228، و10230، وفي الصغير:1181، من طرق عن عاصم بن أبي النجود، به، وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح، وصححه [color:9a4f=6600cc]الذهبي في تلخيص المستدرك: [color:9a4f=6600cc]4/442. انتهى.

وقد ذكر الشيخ [color:9a4f=800000]عبد المحسن العباد البدر في عقيدة أهل السنة والأثر في المهدي المنتظر هذا الحديث ثم قال: .... [color:9a4f=6600cc]وهذا الحديث سكت عليه أبو داود والمنذري وكذا ابن القيم في تهذيب السنن، وقد أشار إلى صحته في المنار المنيف وصححه ابن تيميه في منهاج السنة النبوية وقد أورده في مصابيح السنة في فصل الحسان، وقال عنه الألباني في تخريج أحاديث المشكاة: وإسناده حسن. انتهى.

فالحديث بالرواية ذاتها (اسم ابيه اسم أبي ) صححها الألباني وعدد من المحققين.

ثم إن هنالك رواية تدعمها بقوة عند إخوتنا (الشيعة) رأيت بالزيارة التالية (كنيته كنيتي) ونحن جميعا نعلم الكنية من لسان العرب وأنها لا تكون إلا بتصدر إحدى العبارات التالية (اب ابن أم...)

وأن صحت الروايتان سواء من مرويات (السنة ) او مرويات (الشيعة ) فلا يمكن أن يكون اسم أبيه غير إبراهيم. بموجب الآيات البينات التي يعلمها الجميع عن أبي الملة وابي الأنبياء جميعا وابينا ابراهيم صلوات ربي عليه (ملة ابيكم ابراهيم )وكذلك بموجب الاثر العلي المأثور عن النبي صلوات ربي عليه. والذي يبين بصريح العبارة أن أبا النبي صلوات ربي عليه هو ابراهيم (ابي ابراهيم).والله أعلم.

فلا سبيل إلى رد هذا الجلاء التي اقتضته البينة .إلا أن يكون أمرا لا سبيل إلى معرفته وهذا مناف لما جاء به الأنبياء من البينات والبراهين والنور المبين.

وأما عن كوني اناقض نفسي بنفسي واني أقر المواطأة في اسمه وتفتيت عليها في اسم أبيه. فلا أساس لذلك من الصحة مطلقا .لأنه ليست هنالك حسب علمي رواية وردت فيها المواطاة في اسمه واسم ابيه على السواء. إلا أن يكون ذلك غور في الفهم الأثر ذاته. أن تم العطف بين ما لا يجوز فيه عطف ولا يقبله لسان العرب على الإطلاق .فقول النبي صلوات ربي عليه(اسمه يواطء إسمي واسم أبيه اسم ابي ) واضحة جلية تبين بوضوح أن الواو بين العقاريين ليست ولو عطف على الاطلاق. العبارة الأولى على ظاهرها وتكشف المواطاة في الاسمين .أما العبارة الثانية فهي على ظاهرها تكشف التطابق في إسمي الاب .

وعليه فإن هنالك مواطاة في الإسم وتطابق في الكنية.

الكنية (ابن ابراهيم)

والاسم (مواطاة بين محمد واحمد وهما الأشهر من بين اسماء النبي صلوات ربي عليه واسم آخر يشبهه في المعنى ويختلف معه في الحروف ) والله أعلم.

وانا لم افصل بعد أوجه المواطاة الممكنة بين الاسمين المذكورين وما يمكن أن يواطءهما من الأسماء لان ذلك يتطلب وقوفا مليا عند معنى الاسمين .وهذا يقودنا بالضرورة إلى علم الاسماء٨في القرآن والوقوف عند معنى الحمد دون الخلط بينه وبين الشكر بما يقتضيه السياق الحاكم للآيات. وبما يقتضيه سور السورة التي اوردت اللفظ ذاته. وبما تقتضيه الاحاديث المأثورة عن النبي صلوات ربي عليه في الباب ذاته. والله أعلم.

من طرف المذنّب الأربعاء يوليو 17, 2019 7:19 pm

ما هذا الجدال الفارغ و المواضيع التافهة التي تطرحونها ؟
هل يستوجب هذا الحديث البسيط هذا الكم الهائل من النقاش والبحث والدراسة في القواميس والمعاجم العربية والإنترنت ؟ ...يواطئ يعني يواطئ لا تحتاج الكلمة إلى شرح أو تفسير
إسم المهدي هو إسم الرسول، يوافقه
يعني إسم النبي=محمد / إسم المهدي=محمد فقط لا يحتاج الأمر إلى يوم كامل من النقاش
كل من يكثر الجدال في أمور الدين لا بد أن ينتهي بالخروج عن الإسلام أو الإلحاد

من طرف علي بابكر الأربعاء يوليو 17, 2019 8:16 pm

hammabenlamine7 كتب:ما هذا الجدال الفارغ و المواضيع التافهة التي تطرحونها ؟
هل يستوجب هذا الحديث البسيط هذا الكم الهائل من النقاش والبحث والدراسة في القواميس والمعاجم العربية والإنترنت ؟ ...يواطئ يعني يواطئ لا تحتاج الكلمة إلى شرح أو تفسير
إسم المهدي هو إسم الرسول، يوافقه
يعني إسم النبي=محمد / إسم المهدي=محمد فقط لا يحتاج الأمر إلى يوم كامل من النقاش
كل من يكثر الجدال في أمور الدين لا بد أن ينتهي بالخروج عن الإسلام أو الإلحاد

صح لسانك أخي محمد، أما الأخت التي نبين لها خطأها بالآيات والأحاديث الصحيحة، ثم تغالي وتعرض عنها إلى رأي إمامها (وهذا ما يعيبه هو على غيره) فلا جدوى من ضياع الوقت معها في نقاش تافه.

ولكن أسأل الله أن يحشرها مع صلاح الدين بن إبراهيم.

انتهى

تم الإرسال من خلال التطبيق Topic'it

من طرف hanan melk الأربعاء يوليو 17, 2019 10:52 pm

اللهم ربنا ورب كل شيء ومليكه عالم الغيب والشهادة نسالك اللهم بأنك أنت الله الذي لا إله إلا أنت الاحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد أن تنصر الحق وأهله أيا من كانوا وحيثما كانوا انك ولي ذلك والقادر عليه وأن تخز الظالمين أيا من كانوا وحيثما كانوا انك ولي ذلك والقادر عليه. و من كان منا على حق أن تثبته عليه ومن كان منا على ضلالة أن ترده اليك ردا جميلا. انك تعلم ما نخفي وما نعلن وانك أنت السميع العليم وانك أنت العليم الحكيم آمين آمين.