هل تصدقوني لو قلت لكم ان الهدف الحقيقي من كل ما يفعله ترامب و ما سيفعله من اشعال حرب اقلمية ربما تتسبب في كارثة نووية هو اخراج المسيح المنظــــــــ

_______________________

سيُشعِل الحرب الأهليّة والصّدامات الدمويّة حتى لو اعتقل او سجن
ولكن سيسبق و يشعل حرب ولكنا خارج امريكا
الهدف من كل هذا هو اخراج من يعتقد
انه السيح المنتظر
ستصعقون ربما لو عرفتم انه حسب رئي طبعا انه
هـــــــــــــــــــــــــــــــــو
من اول دخوله لسباق الرئاسة
كان يدعي وبيقين انه هو الرئيس
ذلك لانه يعتقد انه المسيح المختار
جميع المُطالبات،
“الزّر النّووي”
ومن قِيادات عسكريّة وسياسيّة، بسحب
منه في أسرعِ وقتٍ مُمكن لم تُحَقِّق أهدافها حتّى الآن،
فما زال فريق عسكري يحمل هذا الزّر في حقيبةٍ آمنة،
يُرافقه في كُل تحرّكاته وحتّى اليوم الأخير
من ولايته طالما لم يُعزَل، أو يستقيل
انا ارى انه كعادته سيستعمل الابنة المدللة لذلك
اسرائيل
وكذلك ستبدا
بقي 9 ايام
ارى ترامب يلعب باعصاب خصومه
وعلى راسهم
مجمع المركزي للماسونية العالمية
وتيقنوا انه ينفذ مخطط مدروس بحنكة
من زمان
و سنراه ملك ابدي على امريكا
ثم على العالم
وكانه يرى نفسه المسيح المنتظر
ولكن لن يصدق الا ما تنبئ به
نبينا محمد صل الله عليه و سلم

كنَّا قُعودًا في المسجدِ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وكان بَشيرٌ رَجُلًا يَكُفُّ حديثَه، فجاء أبو ثَعلَبةَ الخُشَنيُّ، فقال: يا بَشيرُ بنَ سعدٍ، أتَحفَظُ حديثَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في الأُمَراءِ؟ فقال حُذَيفةُ: أنا أحفَظُ خُطبَتَه، فجَلَسَ أبو ثَعلَبةَ، فقال حُذَيفةُ: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: تكونُ النُّبوَّةُ فيكم ما شاء اللهُ أنْ تكونَ، ثُمَّ يَرفَعُها إذا شاء أنْ يَرفَعَها، ثُمَّ تكونُ خِلافةٌ على مِنهاجِ النُّبوَّةِ، فتكونُ ما شاء اللهُ أنْ تكونَ، ثُمَّ يَرفَعُها إذا شاء اللهُ أنْ يَرفَعَها، ثُمَّ تكونُ مُلكًا عاضًّا، فيَكونُ ما شاء اللهُ أنْ يكونَ، ثُمَّ يَرفَعُها إذا شاء أنْ يَرفَعَها، ثُمَّ تكونُ مُلكًا جَبريَّةً، فتكونُ ما شاء اللهُ أنْ تكونَ، ثُمَّ يَرفَعُها إذا شاء أنْ يَرفَعَها، ثُمَّ تكونُ خِلافةٌ على مِنهاجِ نُبوَّةٍ، ثُمَّ سَكَتَ، قال حَبيبٌ: فلمَّا قام عُمَرُ بنُ عبدِ العَزيزِ، وكان يَزيدُ بنُ النُّعمانِ بنِ بَشيرٍ في صَحابتِه، فكَتَبتُ إليه بهذا الحديثِ أُذكِّرُه إيَّاه، فقُلتُ له: إنِّي أرجو أنْ يكونَ أميرُ المؤمنينَ، يَعني عُمَرَ، بعدَ المُلكِ العاضِّ والجَبريَّةِ، فأُدخِلَ كِتابي على عُمَرَ بنِ عبدِ العَزيزِ، فسُرَّ به وأعجَبَه.
الراوي:النعمان بن بشير المحدث:شعيب الأرناؤوط المصدر:تخريج المسند الجزء أو الصفحة:18406 حكم المحدث:إسناده حسن

قَالَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( يَنْزِلُ بِأُمَّتِي فِي آخِرِ الزَّمَانِ بَلَاءٌ شَدِيدٌ مِنْ سُلْطَانِهِمْ لَمْ يُسْمَعْ بَلَاءٌ أَشَدُّ مِنْهُ ، حَتَّى تَضِيقَ عَنْهُمُ الْأَرْضُ الرَّحْبَةُ، وَحَتَّى يُمْلَأَ الْأَرْضُ جَوْرًا وَظُلْمًا، لَا يَجِدُ الْمُؤْمِنُ مَلْجَأً يَلْتَجِئُ إِلَيْهِ مِنَ الظُّلْمِ ، فَيَبْعَثُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ رَجُلًا مِنْ عِتْرَتِي ، فَيَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطًا وَعَدْلًا ، كَمَا مُلِئَتْ ظُلْمًا وَجَوْرًا ، يَرْضَى عَنْهُ سَاكِنُ السَّمَاءِ وَسَاكِنُ الْأَرْضِ، لَا تَدَّخِرُ الْأَرْضُ مِنْ بَذْرِهَا شَيْئًا إِلَّا أَخْرَجَتْهُ، وَلَا السَّمَاءُ مِنْ قَطْرِهَا شَيْئًا إِلَّا صَبَّهُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِدْرَارًا، يَعِيشُ فِيهَا سَبْعَ سِنِينَ أَوْ ثَمَانِ أَوْ تِسْعَ، تَتَمَنَّى الْأَحْيَاءُ الْأَمْوَاتَ مِمَّا صَنَعَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِأَهْلِ الْأَرْضِ مِنْ خَيْرِهِ )

حامل سر المهدي