أتت بشارة عظيمة جدا للإمام المهدي تطمئنه بأن أخطر الاعاقات التي تواجه ظهوره قد أزالها الله تعالى

أتت بشارة عظيمة جدا للإمام المهدي تطمئنه بأن أخطر الاعاقات التي تواجه ظهوره قد أزالها الله تعالى

السلام عليكم ورحمه الله وبركآته .
رؤيا سبتمبر /٢٠٢٢
"نمت وانا افكر في قصه البقرات الحمراء التي جلبها الصهاينه للآرض المقدسه_فرآيت آنني اتواجد على معبر فلسطيني يؤدي مبآشره للمسجد الاقصا_ورآيت بقره حمراء تسير في ممر هذا المعبر ولكنها متوجهه تماما ل_آسفل المسجد الاقصا_ثم رآيتني هناك لكن بروحي آسفل المسجد فرآيت طفل في عمر السادسه او السابعه تقريبا يجلس ويدير وجهه للحائط علمت انها اساسات حائط البراق _وبجانبه العديد من الاطفال اصغر منه عمرا يعني تقريبا في عمر الثالثه كانوا ما يقارب الخمسه اطفال ولكن لا روح لهم هم اصنام بشريه .
كنت احاول ان اصل للطفل الكبير بروحي تقريبا فبدآ شيء يجذبني للخارج من المكان
وكنت اسمع الطفل يتمتم بلغه لا اعرفها (مكفيلا....ويكررها وفجآه التفت الطفل الي وكان طفل غير جميل ابدا كان وجهه شديد البشاعه وله عين زرقاء والاخرى خضراء واصبح يناديني باسم (ميمونه وكان شيء يجذبني للخارج (وكنت في تلك اللحظه كآنني اصبحت بجسدي وروحي ولكن اختبئ خلف جدار فانتبهت لشخص كاهن يقرآ كلمات على البقره وهي متواجده بجانب الطفل فجاه وقف الطفل وقتل الكاهن ثم قتل البقره ثم اخذ من دم البقره ولطخ به نفسه والاطفال اللذين بلا روح فاصبح الطفل صوره طبق الاصل من الكاهن الذي قتله واصبح الاطفال صوره طبق الاصل من الطفل البشع
فجئت اهرب فوجدت الامام بجانبي تماما فآمسك بكتفي وضمني اليه وقال لي باشاره 🤫
ثم انحنى لآسفل الجدار وقال لي هناك وثيقه اخرجيها لي لآن يدك انحف من يدي فمددت يدي في اسفل الجدار وجدت عده ورقآت باللون البني ومكتوب عليها كتابه باللون الاحمر (ن

يقتل سبعه اوجه ن)ولكن النون الاخيره كانت بشكل مقلوب ) فرآيت الامام فرح فرحا شديدا وقال احمد الله فسمعه الطفل الكاهن فلحق بنا وكنا نجري في ممرات المسجد الاقصا كان الامام يمسك بيدي وانا امسك بالورقات والكاهن يجري خلفنا ورجع ينادي عليا باسم ميمونه ويغلق علينا الطرقات وهو يقول ايضا الكلمه التي كان يقولها في البدايه مكفيلا.

مفتاح فك رموز الرؤيا يتمثل في الموروث من سيدنا إبراهيم عليه السلام للمهدي والذي وجده الإمام في قبره واضح انه بشارة له من جده، ومن المستحيل أن يكون سحرا كما ادعى أحد الإخوة من المعبرين - برمز- ( ن سيف يقتل سبعة أوجه ن) فرأيت الإمام فرح فرحا شديدا وقال: أحمدالله.

خلاصة الأمر الرؤيا إخبارية خطيرة جدا تكشف أكبر سر في اليهود وخططهم والطريقة للكشف والوصول للأمام المهدي، والتي تتمثل في ذبح الكاهن المسؤول الأول عن تلك المهمه وذبح عجل أحمر، ولانعرف معنى لذلك سواء إنها عملية إحياء موتى لكشف حقيقه والتي أخبرت عنها سورة البقرة، فأصبح عوض كاهن واحد 6 كهنة اخرين مكلفين بالمهمة، ومن المؤكد أن لهم قدرات شيطانيه لكشف ومعرفة شخص المهدي، وأكبر دليل على صحة اجتهادنا هذا هو أن الكاهن اليهودي بصدد البحث عن الورقات (بشارة سيدنا إبراهيم إلى سيدنا المهدي)- برمز- وكنت اسمع الطفل [الكاهن] يتمم بلغة لا أعرفها ماكفيلا ويكررها.
وقربه من معرفة حقيقه شخص المهدي- برمز - وفجاء التفت الطفل [الكاهن] إلي وأصبح يناديني باسم ميمونه.

والدليل الثاني أتى-برمز- وسمعه الطفل الكاهن فلحق بنا وكنا نجرى ....

أما رمز -وأنا أمسك بالورقات- يعني وجود البشارة بيد الرائية هو أن البشارة وصلت إلى الأمة الإسلامية.

واخيرا وفي المحصلة أقول أتت بشارة عظيمة جدا للإمام المهدي تطمئنه بأن أخطر الاعاقات التي تواجه ظهوره قد أزالها الله تعالى - برمز- (ن سيف يقتل سبعة أوجه ن) فالسيف يمثل هنا القدرة الإلهية ولقد شرع الله في القضاء على واحد من سبعة، فالنون هنا لا يمثل سيدنا ذو النون بل سحرة.
والله هو العليم الحكيم

أتت بشارة عظيمة جدا للإمام المهدي تطمئنه بأن أخطر الاعاقات التي تواجه ظهوره قد أزالها الله تعالى

أتت بشارة عظيمة جدا للإمام المهدي تطمئنه بأن أخطر الاعاقات التي تواجه ظهوره قد أزالها الله تعالى

رد: أتت بشارة عظيمة جدا للإمام المهدي تطمئنه بأن أخطر الاعاقات التي تواجه ظهوره قد أزالها الله تعالى