رؤيا عن الدجال اكتشفت فيها بعض الامور المهمة

عضو كتب:

ابوعلي كتب:

عضو كتب:

سعيد سمير كتب:(فقال المهدي لأني اخترت هذا):ألم تلفت انتباهكم هذه القولة في الرؤيا ؟

بلا ملفت جداااااا

كلام جوهري ، يقودنا الى السؤال المحير
هل الانسان مخير ام مسير ؟!
وعودا على بدء

هو مخير أيها الحبيب......و قرأت رؤيا مفادها.....ان الله عرضها عليه في البدأ فرفضها فهم الله ليعطيها لغيره .....فأعاد طلبها فأرجعها الله له

ابوعلي كتب:الخلاصة اذن
الانسان مخير فيما يعلم ، مسير فيما لا يعلم
وعودا على بدء
:
D

ابوعلي كتب:اذن وصلنا
فالهمها فجورها وتقواها

ابوعلي كتب:اتفقنا على انك مخير فيما تعلم ، مسير فيما لا تعلم ..
اذن اين الاشكال ؟!

عضو كتب:

ابوعلي كتب:اتفقنا على انك مخير فيما تعلم ، مسير فيما لا تعلم ..
اذن اين الاشكال ؟!

لا اشكال أيها الحبيب.....
الأمثلة أكثر توضيحا

ابوعلي كتب:اسئله تدعو للتامل
ساربط الموضوع بطرح سؤال
هل المهدي والدجال وجهان لعمله واحده ؟!

سعيد سمير كتب:يعني أن رفض البيعة من طرف المهدي لا يعني أنه لايرضى أن يكون خليفة الله في الأرض , فذاك شرف ما بعده شرف, و من ذا الذي يرفض هذا المقام العظيم , و فيه تكليف و تشريف. و قد يكون تردده لأجل أن يتأكد و يتثبت, ما الذي قد يدفعه إلى الشك و التردد؟ اسمه أم موطنه ...أم كل ذلك و غيره؟ هذه مجرد خواطر .
الله تعالى أعلم.

عضو كتب:

سعيد سمير كتب:يعني أن رفض البيعة من طرف المهدي لا يعني أنه لايرضى أن يكون خليفة الله في الأرض , فذاك شرف ما بعده شرف, و من ذا الذي يرفض هذا المقام العظيم , و فيه تكليف و تشريف. و قد يكون تردده لأجل أن يتأكد و يتثبت, ما الذي قد يدفعه إلى الشك و التردد؟ اسمه أم موطنه ...أم كل ذلك و غيره؟ هذه مجرد خواطر .
الله تعالى أعلم.

سمير .....
بدأت تفهم

خفاش كتب: اخيرا أفشتك وينك بوعلي

سعيد سمير كتب:يعني أن رفض البيعة من طرف المهدي لا يعني أنه لايرضى أن يكون خليفة الله في الأرض , فذاك شرف ما بعده شرف, و من ذا الذي يرفض هذا المقام العظيم , و فيه تكليف و تشريف. و قد يكون تردده لأجل أن يتأكد و يتثبت, ما الذي قد يدفعه إلى الشك و التردد؟ اسمه أم موطنه ...أم كل ذلك و غيره؟ هذه مجرد خواطر .
الله تعالى أعلم.

خفاش كتب: اخيرا أفشتك وينك بوعلي

عضو كتب:

خفاش كتب: اخيرا أفشتك وينك بوعلي

و أنا أفشتك



لك وحشة

عضو كتب:سأعطيك مثال عن المخير والهداية

أنت على قلبك كبير فيك الخير... الله يعلم ما  في صدرك ...في يوم مشؤوم كثير المشاكل... تتوجه الى حانة لشرب الخمر....
وشخص ثاني ظالم قرر أن أن يذهب أيضا الى نفس الحانة ......وهذا الشخص أنت تكرهه و تبغضه

أنت تكون متوجها الى الحانة سيرا على الأقدام......و عادتا الشخص الذي تبغضه ....يروحها بالسيارة ...يحدث الله فيها عطبا فتتعطل ....فيذهب سيرا على الأقدام........في اتجاه سيره لا يتقاطع مع اتجاهك ...فيجد في طريقه من غير المعهود حاجز يعيق سيره فيغير طريقه ....فيصادف طريقه تقاطع مع طريقك بعد أنه لم يكن كذلك....قبل دخولك الحانة رأيته فحقرت نفسك و تقززت منه و لمت نفسك كيف تفكر أن تفعل مثله وتلوم نفسك وترجع من حيث أتيت

سنحلل هذا الحدث
أنت من قرر الذهاب ...أنت من سار.....ولو قررت الدخول أنت من دخل
لكن الله هدى....
سبب له عطل في سيارته ليسير على الأقدام....و جعل الحاجز لتتقاطع معه في السير وتراه...و تقرر
لذا الله يهدي من يشاء....
الأن
الرجل الظالم دخل و شرب الخمر و في الملأ الأعلى في يوم الحساب علم هذه الأسباب فيحتج ....بما بحتج؟
أنت من دخلت أنت من قررت
سيقول ولما لم يهديني الله؟
هذه اختص بها الله لنفسه يهدي من يشاء ويضل من يشاء ....لأنه يعلم أين يكمن القلب السليم....وقد قال بها مسبقا في القرأن ....الله لا يهدي الظالمين.....والظالم هو من ظلم نفسه...المشكلة فيك....لك عقل وقلب ومنطق.....والله له الحق أن يعين من يشاء ويترك من يشاء...هذا من حقه.....مادام وفر لك كل شئ

هنا يتبين المخير والمسير