رد: من مؤتمر كيف نهزم الاسلام ونسقط الشريعة

من طرف ايليا الجمعة أبريل 27, 2018 3:47 am

mohammed mostafa كتب:شوفى يا اخت ايليا انت عندك لبس فى فهم الايات
وده هيرجعنا لموضوع القدر
وانا هقولك تصورى ببساطه
الازمنه عندنا كبشر هى ماضى وحاضر ومستقبل
لكن عند رب العزه سبحانه وتعالى الموضوع مختلف
لان الازمنه عند ربنا كلها موجوده ومعروفه ومعلومه
يعنى فى علم الله الان مثلا هناك من دخل الجنه وهناك من يعذب فى النار وهناك من يتجاوز الصراط وهناك من يحاسب وهناك من هو فى القبر
لان الله يعلم ما كان وما هو كائن وما سوف يكون
يعنى فى صيغ القران مثلا سوف تجدين ايه كهذه
وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَٰذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا ۚ وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا ۗ وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا (49)
الايه كلها تتحدث بصيغه الماضى
مع اننا ما زلنا فى الدنيا
وفى هذه الايه ايضا

وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ ۖ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي ۖ فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنفُسَكُم ۖ مَّا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُم بِمُصْرِخِيَّ ۖ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ ۗ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (22)
الاحداث فى الايه بصيغه الماضى
ونفس الامر ينطبق على الايه التى ذكرتى
وَلَقَدْ جَاءَكُم مُّوسَىٰ بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ

الخطاب موجه لبنى اسرائيل وليس لليهود اللذين يعاصرون النى ورب العزه يريد تذكيرهم باجدادهم وكيف فعلو مع موسى عليه السلام وفى الايه بيان ان اليهود اللذين عاصرو النبى محمد صلى الله عليه وسلم هم على نفس نهج وعقيده اجدادهم
من حيث انهم كانو يقدسون العجل ويحاولون قتل النبى صلى الله عليه وسلم

اعلم ذلك اخي الكريم كتاب الله مليئ بمثل تلك الايات ولكنها الاغلب انها تذكر احداث سواء كانت مستقبلية بصيغة الماضي او مستقبلية بصيغة الحاضر او حتى ماضي بصيغة الحاضر ولكن تلك الاية تتحدث الى اولئك القوم من بني اسرائيل في زمن رسولنا الكريم كما ان الشك بحقيقة التناسخ من عدمه هو في قوله تعالى ([size=32]وَحَرَامٌ عَلَىٰ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ ) ففي كل حالات الزمن سواء كانت تتحدث عن الماضي او الحاضر او المستقبل فالنتيجه واحده لكل قرية اهلكها الله ان لا رجوع لهم [/size][size=42]﴿حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ)[/size]
قد يكون الامر اوسع من ربط الايات ببعضها لفهم امور ملتبسة اعترف انني اخطأت بذكري لهذا الالتباس لاسباب عدة واعظمها خوفي من قوله تعالى ([size=32]وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ) [/size]
[size=32]اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه[/size]

من طرف ايليا الجمعة أبريل 27, 2018 4:54 am

The Sky lover كتب:اخت اليا لا تناقشي ابناء الام المثالية فتقتبسي قذارة من قذارتهم والافضل ان تتوضئي وتستغفري .. اما اللعين الفرزدق فطهر بلادك القذرة من اسلام الصليبيين بالاول كما في المقطع اعلاه منافق لعين .

(وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا)
كلنا اخوة وان اختلفنا من يرى انه على حق والاخر على باطل فليدعوا لاخيه بالهدايه هناك ملك يقول امين ولك بالمثل

من طرف The Sky lover الجمعة أبريل 27, 2018 10:53 am

أخت آليا حتى آبراهيم عليه السلام تبرأ من عمه آزر لما تبين آنه عدو للجبار جل جلاله ولم يدعو له بالهداية .

من طرف mohammed mostafa الجمعة أبريل 27, 2018 11:01 am

ايليا كتب:
mohammed mostafa كتب:شوفى يا اخت ايليا انت عندك لبس فى فهم الايات
اعلم ذلك اخي الكريم كتاب الله مليئ بمثل تلك الايات ولكنها الاغلب انها تذكر احداث سواء كانت مستقبلية بصيغة الماضي او مستقبلية بصيغة الحاضر او حتى ماضي بصيغة الحاضر ولكن تلك الاية تتحدث الى اولئك القوم من بني اسرائيل في زمن رسولنا الكريم كما ان الشك بحقيقة التناسخ من عدمه هو في قوله تعالى ([size=32]وَحَرَامٌ عَلَىٰ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ ) ففي كل حالات الزمن سواء كانت تتحدث عن الماضي او الحاضر او المستقبل فالنتيجه واحده لكل قرية اهلكها الله ان لا رجوع لهم [/size][size=42]﴿حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ)[/size]
قد يكون الامر اوسع من ربط الايات ببعضها لفهم امور ملتبسة اعترف انني اخطأت بذكري لهذا الالتباس لاسباب عدة واعظمها خوفي من قوله تعالى ([size=32]وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ) [/size]
[size=32]اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه[/size]

يا اخت ايليا الكلام واضح ولكن يبدو ان عندك لبس فلم تعرفى لماذا جاءت كلمه حرام فى اول الايه
قال تعالى وَحَرَامٌ عَلَىٰ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ
كلمه وحرام تنفى المثبت بعدها وهو قوله انهم لا يرجعون
وفى قراءه اخرى قال حرم بضم الحاء وتشديد الراء
اى انهم لابد ان يرجعو الى الله كما فى قوله تعالى ان الى ربك الرجعى

من طرف ايليا الجمعة أبريل 27, 2018 11:47 am

The Sky lover كتب:أخت آليا حتى آبراهيم عليه السلام تبرأ من عمه آزر لما تبين آنه عدو للجبار جل جلاله ولم يدعو له بالهداية .

ابراهيم عليه السلام نبي ولم يتبرا الا من بعد ما علم يقينا بضلال ازر اما نحن فلا احد فينا يعلم من سيهتدي ومن سيظل وكلا منا يدعي انه صاحب الحق ومن سواه اهل الباطل والزندقه لذلك افضل ما نفعله لانفسنا قبل غيرنا هو اللين مع المخالف والدعاء له بالهدايه ف في كل الحالات نحن المستفيدون لعل دعوتنا تلك تنفعنا ونهتدي ان كنا على ضلال

من طرف ايليا الجمعة أبريل 27, 2018 11:49 am

mohammed mostafa كتب:
ايليا كتب:
mohammed mostafa كتب:شوفى يا اخت ايليا انت عندك لبس فى فهم الايات
اعلم ذلك اخي الكريم كتاب الله مليئ بمثل تلك الايات ولكنها الاغلب انها تذكر احداث سواء كانت مستقبلية بصيغة الماضي او مستقبلية بصيغة الحاضر او حتى ماضي بصيغة الحاضر ولكن تلك الاية تتحدث الى اولئك القوم من بني اسرائيل في زمن رسولنا الكريم كما ان الشك بحقيقة التناسخ من عدمه هو في قوله تعالى ([size=32]وَحَرَامٌ عَلَىٰ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ ) ففي كل حالات الزمن سواء كانت تتحدث عن الماضي او الحاضر او المستقبل فالنتيجه واحده لكل قرية اهلكها الله ان لا رجوع لهم [/size][size=42]﴿حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ)[/size]
قد يكون الامر اوسع من ربط الايات ببعضها لفهم امور ملتبسة اعترف انني اخطأت بذكري لهذا الالتباس لاسباب عدة واعظمها خوفي من قوله تعالى ([size=32]وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ) [/size]
[size=32]اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه[/size]
يا اخت ايليا الكلام واضح ولكن يبدو ان عندك لبس فلم تعرفى لماذا جاءت كلمه حرام فى اول الايه
قال تعالى وَحَرَامٌ عَلَىٰ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ
كلمه وحرام تنفى المثبت بعدها وهو قوله انهم لا يرجعون
وفى قراءه اخرى قال حرم بضم الحاء وتشديد الراء
اى انهم لابد ان يرجعو الى الله كما فى قوله تعالى ان الى ربك الرجعى

قولك غريب ما استدلالك على ما تقول ؟!

من طرف mohammed mostafa الجمعة أبريل 27, 2018 12:52 pm

ايليا كتب:
mohammed mostafa كتب:
ايليا كتب:
mohammed mostafa كتب:شوفى يا اخت ايليا انت عندك لبس فى فهم الايات
اعلم ذلك اخي الكريم كتاب الله مليئ بمثل تلك الايات ولكنها الاغلب انها تذكر احداث سواء كانت مستقبلية بصيغة الماضي او مستقبلية بصيغة الحاضر او حتى ماضي بصيغة الحاضر ولكن تلك الاية تتحدث الى اولئك القوم من بني اسرائيل في زمن رسولنا الكريم كما ان الشك بحقيقة التناسخ من عدمه هو في قوله تعالى ([size=32]وَحَرَامٌ عَلَىٰ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ ) ففي كل حالات الزمن سواء كانت تتحدث عن الماضي او الحاضر او المستقبل فالنتيجه واحده لكل قرية اهلكها الله ان لا رجوع لهم [/size][size=42]﴿حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ)[/size]
قد يكون الامر اوسع من ربط الايات ببعضها لفهم امور ملتبسة اعترف انني اخطأت بذكري لهذا الالتباس لاسباب عدة واعظمها خوفي من قوله تعالى ([size=32]وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ) [/size]
[size=32]اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه[/size]
يا اخت ايليا الكلام واضح ولكن يبدو ان عندك لبس فلم تعرفى لماذا جاءت كلمه حرام فى اول الايه
قال تعالى وَحَرَامٌ عَلَىٰ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ
كلمه وحرام تنفى المثبت بعدها وهو قوله انهم لا يرجعون
وفى قراءه اخرى قال حرم بضم الحاء وتشديد الراء
اى انهم لابد ان يرجعو الى الله كما فى قوله تعالى ان الى ربك الرجعى

قولك غريب ما استدلالك على ما تقول ؟!

ايه الغريب
ما غريب الا الشيطان
ده قول كل العلماء والمفسرين تقريبا
والمعنى انه حرم عليهم ان لا يرجعو الينا
هذا مقتبس من تفسير الطبرى
فلا يرجع منهم راجع ، ولا يتوب منهم تائب.
حدثنا ابن المثنى ، قال : ثنا عبد الوهاب ، قال : ثنا داود عن عكرمة ، قال ( وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ ) قال: لم يكن ليرجع منهم راجع ، حرام عليهم ذلك.
وهذا مقتبس من تفسير القرطبى
أي وحرام على قرية أهلكناها أن يرجعوا بعد الهلاك

من طرف ايليا الجمعة أبريل 27, 2018 1:28 pm

اعلم تفسير الطبري ولكنه غريب وغير منطقي فكيف لمن هلك ان يتوب او يرجع عن ضلاله وظلمه ؟!!
انظر لتفسير ابن كثير وقول ابن عباس
يقول تعالى : ( وحرام على قرية ) قال ابن عباس : وجب ، يعني : قدرا مقدرا أن أهل كل قرية أهلكوا أنهم لا يرجعون إلى الدنيا قبل يوم القيامة . هكذا صرح به ابن عباس ، وأبو جعفر الباقر ، وقتادة ، وغير واحد .
وفي رواية عن ابن عباس : ( أنهم لا يرجعون ) أي : لا يتوبون .
والقول الأول أظهر ، والله أعلم .

من طرف mohammed mostafa الجمعة أبريل 27, 2018 1:36 pm

ايليا كتب:اعلم تفسير الطبري ولكنه غريب وغير منطقي فكيف لمن هلك ان يتوب او يرجع عن ضلاله وظلمه ؟!!
انظر لتفسير ابن كثير وقول ابن عباس
يقول تعالى : ( وحرام على قرية ) قال ابن عباس : وجب ، يعني : قدرا مقدرا أن أهل كل قرية أهلكوا أنهم لا يرجعون إلى الدنيا قبل يوم القيامة . هكذا صرح به ابن عباس ، وأبو جعفر الباقر ، وقتادة ، وغير واحد .
وفي رواية عن ابن عباس : ( أنهم لا يرجعون ) أي : لا يتوبون .
والقول الأول أظهر ، والله أعلم .

'طيب يا اخت انتى سيبتى كل الاقوال الا القول الضعيف
هو ذكر كل الاقوال وبعدين قال والاظهر القول الاول
ثم ان القول الثانى لا يثبت ما تقولى به وهو الرجعه وانما المعنى لا يتوبون اى ليس لهم توبه بعد الموت و الهلاك

من طرف ايليا الجمعة أبريل 27, 2018 1:54 pm

سبحان الله وهل اللي مات وهلك يستطيع التوبه للقول بان لا يرجعون اي لا يتوبون ؟!
هو وضع قولين اولهم بمعنى لا يرجعون للدنيا والثاني بمعنى لا يتوبون وقد رجح القول الاول والذي هو ايضا اقرب للمنطق من القول الثاني

من طرف mohammed mostafa الجمعة أبريل 27, 2018 2:39 pm

ايليا كتب:سبحان الله وهل اللي مات وهلك يستطيع التوبه للقول بان لا يرجعون اي لا يتوبون ؟!
هو وضع قولين اولهم بمعنى لا يرجعون للدنيا والثاني بمعنى لا يتوبون وقد رجح القول الاول والذي هو ايضا اقرب للمنطق من القول الثاني

ايوه ممكن الميت يطلب العوده الى الدنيا ليتوب ويعمل الصالحات ولكن انى يستجاب له
قال تعالى حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ ۚ كَلَّا ۚ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا ۖ وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ

من طرف mohammed mostafa الجمعة أبريل 27, 2018 2:41 pm

ودى ايه تانيه
وَلَوْ تَرَىٰ إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُو رُءُوسِهِمْ عِندَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ (12) وَلَوْ شِئْنَا لَآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَٰكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (13) فَذُوقُوا بِمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا إِنَّا نَسِينَاكُمْ ۖ وَذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ

من طرف mohammed mostafa الجمعة أبريل 27, 2018 2:42 pm

يعنى الميت الكافر والظالم ممكن يطلب الرجوع الى الدنيا ولاكن لا يستجاب له ذلك ابدا فهو محرم عليه وعلى غيره

من طرف ايليا السبت أبريل 28, 2018 1:11 pm

mohammed mostafa كتب:يعنى الميت الكافر والظالم ممكن يطلب الرجوع الى الدنيا ولاكن لا يستجاب له ذلك ابدا فهو محرم عليه وعلى غيره

محرم على من اهلكه الله الرجوع للدنيا نعم ولدينا الدليل (وَحَرَامٌ عَلَىٰ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ)
اما محرم على غيره الرجوع فضلا ما هو دليلك ؟

من طرف زائر السبت أبريل 28, 2018 3:12 pm

وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لَا يُقْضَىٰ عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُم مِّنْ عَذَابِهَا ۚ كَذَٰلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ (36) وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ ۚ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُم مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ ۖ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍ (37

من طرف mohammed mostafa السبت أبريل 28, 2018 9:28 pm

ايليا كتب:
mohammed mostafa كتب:يعنى الميت الكافر والظالم ممكن يطلب الرجوع الى الدنيا ولاكن لا يستجاب له ذلك ابدا فهو محرم عليه وعلى غيره
محرم على من اهلكه الله الرجوع للدنيا نعم ولدينا الدليل (وَحَرَامٌ عَلَىٰ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ)
اما محرم على غيره الرجوع فضلا ما هو دليلك ؟

اهلكناها لا تعنى اهلكناها بالعذاب فقط
ولكن يمكن ان يكون معنى الهلاك هنا ينسحب على الموت بالعذاب فى الدنيا او موت بانتهاء الاجل دون العذاب
قال تعالى
وَلَقَدْ جَاءَكُمْ يُوسُفُ مِن قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِّمَّا جَاءَكُم بِهِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَن يَبْعَثَ اللَّهُ مِن بَعْدِهِ رَسُولًا ۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُّرْتَابٌ
هلك هنا اى مات بدون عذاب وهى تعود على يوسف عليه السلام

من طرف ايليا الأحد أبريل 29, 2018 12:18 am

جزاك الله خيرا اخي قولك مقنع نوعا ما
لما نوعا ما ؟ لان الاية ايضا تحتمل معنى اخر عما هو عليه في سورة غافر و هو من اهلك ومات بعذاب من الله فاذا كان هذا هو المعنى فعليه نعود لنفس السؤال وماذا عن من لم يمت بعذاب من الله هل احتمالية رجوعه للدنيا ممكن ؟

من طرف زائر الأحد أبريل 29, 2018 3:45 am

قال الله تعالى : ( وَأَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ ، وَلَن يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ) المنافقون (10 - 11) .
وهذا دليل على أن النفس إذا جاءها أجله الذي أجله الله لها ، لم تعد بعد ذلك إلى دار الدنيا ، وإذا كان مجرد تأخير الموت غير واقع ، فأولى ألا يقع لها العود إلى دار الدنيا ، بعد انتقالها إلى دار الآخرة .
وعن جَابِر بْن عَبْدِ اللَّهِ ، قَال : ( لَقِيَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ لِي: يَا جَابِرُ مَا لِي أَرَاكَ مُنْكَسِرًا ؟ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ اسْتُشْهِدَ أَبِي قُتِلَ يَومَ أُحُدٍ ، وَتَرَكَ عِيَالًا وَدَيْنًا ، قَالَ: أَفَلَا أُبَشِّرُكَ بِمَا لَقِيَ اللَّهُ بِهِ أَبَاكَ ؟ قَالَ : قُلْتُ : بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَ : مَا كَلَّمَ اللَّهُ أَحَدًا قَطُّ إِلَّا مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ، وَأَحْيَا أَبَاكَ فَكَلَّمَهُ كِفَاحًا. فَقَالَ : يَا عَبْدِي تَمَنَّ عَلَيَّ أُعْطِكَ . قَالَ : يَا رَبِّ تُحْيِينِي فَأُقْتَلَ فِيكَ ثَانِيَةً . قَالَ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ : إِنَّهُ قَدْ سَبَقَ مِنِّي ( أَنَّهُمْ إِلَيْهَا لَا يُرْجَعُونَ ) . ) رواه الترمذي وحسّنه (3010) وابن ماجة (190) ، وحسنه الألباني في " سلسلة الأحاديث الصحيحة " (3290) .
فالحديث قد دل على أنه لا يمكن للميت الرجوع إلى الحياة لمباشرة التكاليف مرة أخرى ، فعبد الله رضي الله عنه تمنى الرجوع للدنيا من أجل الاستزادة من العمل الصالح ، فأخبره الله تعالى بأن قضاء الله السابق في عباده : أن ذلك لا يكون !!

من طرف mohammed mostafa الأحد أبريل 29, 2018 9:38 am

ايليا كتب:جزاك الله خيرا اخي قولك مقنع نوعا ما
لما نوعا ما ؟ لان الاية ايضا تحتمل معنى اخر عما هو عليه في سورة غافر و هو من اهلك ومات بعذاب من الله فاذا كان هذا هو المعنى فعليه نعود لنفس السؤال وماذا عن من لم يمت بعذاب من الله هل احتمالية رجوعه للدنيا ممكن ؟

وجزاك الله خيرا
وقد رد عليك الاخ ابو راكان بهذا الحديث
عن جَابِر بْن عَبْدِ اللَّهِ ، قَال : ( لَقِيَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ لِي: يَا جَابِرُ مَا لِي أَرَاكَ مُنْكَسِرًا ؟ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ اسْتُشْهِدَ أَبِي قُتِلَ يَومَ أُحُدٍ ، وَتَرَكَ عِيَالًا وَدَيْنًا ، قَالَ: أَفَلَا أُبَشِّرُكَ بِمَا لَقِيَ اللَّهُ بِهِ أَبَاكَ ؟ قَالَ : قُلْتُ : بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَ : مَا كَلَّمَ اللَّهُ أَحَدًا قَطُّ إِلَّا مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ، وَأَحْيَا أَبَاكَ فَكَلَّمَهُ كِفَاحًا. فَقَالَ : يَا عَبْدِي تَمَنَّ عَلَيَّ أُعْطِكَ . قَالَ : يَا رَبِّ تُحْيِينِي فَأُقْتَلَ فِيكَ ثَانِيَةً . قَالَ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ : إِنَّهُ قَدْ سَبَقَ مِنِّي ( أَنَّهُمْ إِلَيْهَا لَا يُرْجَعُونَ )

وفيه دليل يجزم ان من مات لا يرجع ابدا للدنيا مره اخرى سواء كان صالح ام طالح

من طرف ايليا الإثنين أبريل 30, 2018 3:08 am

جزاكما الله خيرا اخواي الكريمان ونفع بكما
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

من طرف mohammed mostafa الثلاثاء مايو 01, 2018 3:25 pm

امين

من طرف زائر الجمعة مايو 04, 2018 1:43 pm

بدأ الأمر كتب:

في مؤتمر (هزيمة " #الاسلام ") حضره ضباط استخبارات ويهود ونصارى من دول مختلفة كان من خططهم : وضع أشخاص ودعمهم لتغيير تفسير القرآن والأحاديث وإسقاط أقوال العلماء وأن التغيير لا يكون من غير المسلمين بل من مسلمين يتم تعيينهم ودعمهم .

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَٰذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ (26) فَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا عَذَابًا شَدِيدًا وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ (27) ذَٰلِكَ جَزَاءُ أَعْدَاءِ اللَّهِ النَّارُ ۖ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ ۖ جَزَاءً بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ (28) وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنَا أَرِنَا اللَّذَيْنِ أَضَلَّانَا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الْأَسْفَلِينَ(29)